أُخبرك عن محبَّة لا تتبدل،
لا تيبس رغم خشونة الغياب،
لا تجف في مواسم الخَريف،
لا تموت ساعَة الفقد ولا تبور ساعة القيامة ولا تكفهَر في منعطفات الحَياة،
هم صُحبة القرآن !
حين تعانقهم ويكأنك تعانقُ روحك،
وحين تحادثهم ويكأنَّ السعادة بسطت نفوذها في قلبِك،
حلاوة العمر هُم وربيعه🌿.
لا تيبس رغم خشونة الغياب،
لا تجف في مواسم الخَريف،
لا تموت ساعَة الفقد ولا تبور ساعة القيامة ولا تكفهَر في منعطفات الحَياة،
هم صُحبة القرآن !
حين تعانقهم ويكأنك تعانقُ روحك،
وحين تحادثهم ويكأنَّ السعادة بسطت نفوذها في قلبِك،
حلاوة العمر هُم وربيعه🌿.
يا هناءةَ من كانت أحب أوقات يومِه لقلبه: اللحظات التي يخلو بها مع مصحفه، يرتّل آياته، ويتدبّر معانيه، من يقرأ حِزبه من القرآن لا فَرَقًا من تفلّته ونسيانه بِقدْر محبته للأُنس بالله والعيش مع كتابه.. ومن وجَد أُنسه بالقرآن هان عليه ترك ما سواه، ومن ذاق لذائذ القرآن لم يُطق هجرَه.
إحدَى صور الخَسارة أن تَهجر مُراجعة القُرآن وتَأذن لذلك العِقد الذي عَكفت على نَظمه أن يتفلّت مِنك بعد أن أنفَقت الأوقَات الطّوال لإتقانِ وَضبط الحِفظ،
إنَّ مَنزلة [ اقرأ وارتقِ ورتِّل ] تَستحقُ مِنك أن تُلازم مُراجعة القُرآن مَا حَييت
#يوميات_قرآنية
إنَّ مَنزلة [ اقرأ وارتقِ ورتِّل ] تَستحقُ مِنك أن تُلازم مُراجعة القُرآن مَا حَييت
#يوميات_قرآنية
لو لم يكُن في حِفظ القرآن الكريم إلَّا أنَّ صدرك حوىٰ كلام الله، وهو أعظمُ كلام، لكفىٰ!
ألا تشعر بهٰذا الشرف العظيم؟!
لَن يَشرح صدرُك، وَيشفِي جِراحَك، وَيُرتّب حَياتَك، وَيُلملِم شَتاتَك شَيءٌ كالقرآن"
وَالموفَّق مَن عزَمَ وصدَق، قالَ الله سُبحانه: ﴿وَلقَد يسَّرنَا القُرآنَ للذِّكرِ فهَل مِن مُدَّكر﴾
إحفَظ القُران.
#يوميات_قرآنية
ألا تشعر بهٰذا الشرف العظيم؟!
لَن يَشرح صدرُك، وَيشفِي جِراحَك، وَيُرتّب حَياتَك، وَيُلملِم شَتاتَك شَيءٌ كالقرآن"
وَالموفَّق مَن عزَمَ وصدَق، قالَ الله سُبحانه: ﴿وَلقَد يسَّرنَا القُرآنَ للذِّكرِ فهَل مِن مُدَّكر﴾
إحفَظ القُران.
#يوميات_قرآنية
جرب أن تكتم أنفاسك لمدة دقيقة واحدة، هل تستطيع وما هو شعورك لو استطعت ؟!
احنا في ڠـزة كاتمين أنفاسنا منذ 260 يوماً وحتى الآن لا نستطيع التقاطها !!
فاللهم صبراً لا ينفد، وقلباً لا ييأس، وجبراً لا ينكسر، اللهم هون علينا كل ضيق، ولا تحملنا ما لا نطيق !!
هل يعجز 2 مليار مسلم من جعل هاشتاق #شمال_غزة_يموت_جوعاً الأول عالميا !!
احنا في ڠـزة كاتمين أنفاسنا منذ 260 يوماً وحتى الآن لا نستطيع التقاطها !!
فاللهم صبراً لا ينفد، وقلباً لا ييأس، وجبراً لا ينكسر، اللهم هون علينا كل ضيق، ولا تحملنا ما لا نطيق !!
هل يعجز 2 مليار مسلم من جعل هاشتاق #شمال_غزة_يموت_جوعاً الأول عالميا !!
لماذا سكت نبي الله يعقوب عليه الصلاة والسلام على جريمة أولاده عندما عادوا إليه بقميص يوسف وعليه دم كذب؟
خصوصا وأنه لم يصدقهم عندما رأى القميص سليما دون تمزيق
{بل سولت لكم أنفسكم أمرا}،
ولماذا لم يذهب إلى موقع الجريمة ليبحث عنه كما يفعل أي أب في مثل هذا الموقف؟
بل لماذا لم يجبرهم على الاعتراف بما فعلوه بأخيهم؟
ولماذا اختار الطريق الأصعب:
{فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون}.
وتتعجب من تكرار جوابه نفسه بعد سنوات طويله عندما عاد إليه أبناؤه من مصر وقد نقص عددهم اثنين، وهما الأخ الأصغر الذي حبسه عنده يوسف، والأخ الأكبر الذي أصر على البقاء في مصر خجلا من أبيه،
فقال مرة أخرى
{بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل}.
لتتبين أنه كان على يقين من نتائج صبره
{عسى الله أن يأتيني بهم جميعا}، لكنه لا يكاشف أولاده بما في صدره مكتفيا بتوكله على الله
{إنه هو العليم الحكيم}.
تعجب أيضا من إصراره على كتمان ألمه في قلبه،
{وتولى عنهم}
دون أن يطالبهم بالإفصاح عن شيء، {وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم}.
وأولاده يعجبون من صبره وطول أمله،
فيتساءلون
{تالله تفتأ تذكر يوسف}
حتى تموت من الحزن؟
فيكتفي بالقول
{إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون}.
تدرك عند هذه الجملة الأخيرة أنه كان قد أوحي إليه،
فلعل الله تعالى كان قد أمره بالسكوت منذ البداية، فكتم همه الكبير في قلبه سنوات طوال، حتى فقد بصره من الحزن دون أن يشكو للناس بكلمة.
تدرك أيضا أن ابنه يوسف قد أوحي إليه منذ أن جعلوه في غيابة الجب، فعلم عندها أن وراء المكيدة حكمة إلهية، وأنه سيأتي اليوم الذي ينفذ فيه الوعد
{لتنبأنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون}،
فصبر أيضا كصبر أبيه، وتحمل الأسر والغربة والسجن بضع سنين.
لم يخرج يعقوب للبحث عن ولده، ولم يحدثنا القرآن عن طلبه من الله أن يدله عليه.
ولم يعُد يوسف بعدما كبر وتمكّن إلى أهله، كما لم يحدثنا القرآن عن طلبه من الله أن يرشد أهله إليه.
كلاهما كان ينتظر ويصبر ويكتم، وكلاهما كان ينفذ أمر الله ويتابع وظيفته بهداية الناس وتبليغ الرسالة. وعندما جاء موعد كشف الحقيقة
عاد ليعقوب بصره،
وعاد ليوسف أهله،
وطلب إخوته المغفرة،
{وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي قد جعلها ربي حقا}.
وأخذ يوسف يعدد نِعم الله عليه
{وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو}
بدلا من الانتقام والشماتة
و بعد أن جلس على العرش وسجد إخوته بين يديه، لم يعاتب منهم أحدا ونسب الأمر كله إلى الشيطان
{من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي}،
ولم يتساءل لماذا كان عليه أن يعاني سنوات طوالا مع أبيه، بل قال
{إن ربي لطيف لما يشاء}،
وأوكل كل شيء إليه
{إنه هو العليم الحكيم}.
وتابع تعداد النعم دون أن يلتفت إلى كل ما مر به من محن،
{رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث}،
وكيف له أن يعاتب ربه أو يتذمر وهو تعالى
{فاطر السموات والأرض}،
بل أخذ يدعو بكل ضراعة وخشوع {أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما}،
وزاد بكل تواضع
{وألحقني بالصالحين}.
توقن بعدها أن الأنبياء هم أشد الناس ابتلاء، وأنه لا بد أن يحيط أهل الضلال بالصالحين إلى درجة أن يبتلي الله أنبياءه بأبنائهم وإخوتهم، وتجد الخطاب الإلهي يطمئن نبينا محمد صل الله عليه وسلم بأن الأمر لن يختلف كثيرا في أمته،
{وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين}،
وتفهم أن الفرج لا يأتي إلا بعد أن يصل الصبر إلى نهايته
{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا جاءهم نصرنا فنُجّي من نشاء}،
وعندها تكون المهلة أيضا قد انتهت {ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين}.
تعجب بعد كل هذا لمن ينفد صبره ويسأل عن عدل الله وحكمته،
{ما كان حديثا يُفترى، ولكن تصديق الذي بين يديه}،
ففي القرآن أجوبة على كل الأسئلة {وتفصيل كل شيء، وهدى ورحمة لقوم يؤمنون}.
اقرأها بهدوء وتامل لتري النور في احسن القصص...
لذلك كٌن عَلى يقِين : أنَ هُناكَ شَيء ينتظرُك بَعد الصَبرّ ليُبهرك و يُنسيكَ مَرارَة الألمّ .. ذاكَ وعدُ رَبي -وبَشِرّ الصَابِرينّ ..
منقول
خصوصا وأنه لم يصدقهم عندما رأى القميص سليما دون تمزيق
{بل سولت لكم أنفسكم أمرا}،
ولماذا لم يذهب إلى موقع الجريمة ليبحث عنه كما يفعل أي أب في مثل هذا الموقف؟
بل لماذا لم يجبرهم على الاعتراف بما فعلوه بأخيهم؟
ولماذا اختار الطريق الأصعب:
{فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون}.
وتتعجب من تكرار جوابه نفسه بعد سنوات طويله عندما عاد إليه أبناؤه من مصر وقد نقص عددهم اثنين، وهما الأخ الأصغر الذي حبسه عنده يوسف، والأخ الأكبر الذي أصر على البقاء في مصر خجلا من أبيه،
فقال مرة أخرى
{بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل}.
لتتبين أنه كان على يقين من نتائج صبره
{عسى الله أن يأتيني بهم جميعا}، لكنه لا يكاشف أولاده بما في صدره مكتفيا بتوكله على الله
{إنه هو العليم الحكيم}.
تعجب أيضا من إصراره على كتمان ألمه في قلبه،
{وتولى عنهم}
دون أن يطالبهم بالإفصاح عن شيء، {وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم}.
وأولاده يعجبون من صبره وطول أمله،
فيتساءلون
{تالله تفتأ تذكر يوسف}
حتى تموت من الحزن؟
فيكتفي بالقول
{إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون}.
تدرك عند هذه الجملة الأخيرة أنه كان قد أوحي إليه،
فلعل الله تعالى كان قد أمره بالسكوت منذ البداية، فكتم همه الكبير في قلبه سنوات طوال، حتى فقد بصره من الحزن دون أن يشكو للناس بكلمة.
تدرك أيضا أن ابنه يوسف قد أوحي إليه منذ أن جعلوه في غيابة الجب، فعلم عندها أن وراء المكيدة حكمة إلهية، وأنه سيأتي اليوم الذي ينفذ فيه الوعد
{لتنبأنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون}،
فصبر أيضا كصبر أبيه، وتحمل الأسر والغربة والسجن بضع سنين.
لم يخرج يعقوب للبحث عن ولده، ولم يحدثنا القرآن عن طلبه من الله أن يدله عليه.
ولم يعُد يوسف بعدما كبر وتمكّن إلى أهله، كما لم يحدثنا القرآن عن طلبه من الله أن يرشد أهله إليه.
كلاهما كان ينتظر ويصبر ويكتم، وكلاهما كان ينفذ أمر الله ويتابع وظيفته بهداية الناس وتبليغ الرسالة. وعندما جاء موعد كشف الحقيقة
عاد ليعقوب بصره،
وعاد ليوسف أهله،
وطلب إخوته المغفرة،
{وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي قد جعلها ربي حقا}.
وأخذ يوسف يعدد نِعم الله عليه
{وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو}
بدلا من الانتقام والشماتة
و بعد أن جلس على العرش وسجد إخوته بين يديه، لم يعاتب منهم أحدا ونسب الأمر كله إلى الشيطان
{من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي}،
ولم يتساءل لماذا كان عليه أن يعاني سنوات طوالا مع أبيه، بل قال
{إن ربي لطيف لما يشاء}،
وأوكل كل شيء إليه
{إنه هو العليم الحكيم}.
وتابع تعداد النعم دون أن يلتفت إلى كل ما مر به من محن،
{رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث}،
وكيف له أن يعاتب ربه أو يتذمر وهو تعالى
{فاطر السموات والأرض}،
بل أخذ يدعو بكل ضراعة وخشوع {أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما}،
وزاد بكل تواضع
{وألحقني بالصالحين}.
توقن بعدها أن الأنبياء هم أشد الناس ابتلاء، وأنه لا بد أن يحيط أهل الضلال بالصالحين إلى درجة أن يبتلي الله أنبياءه بأبنائهم وإخوتهم، وتجد الخطاب الإلهي يطمئن نبينا محمد صل الله عليه وسلم بأن الأمر لن يختلف كثيرا في أمته،
{وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين}،
وتفهم أن الفرج لا يأتي إلا بعد أن يصل الصبر إلى نهايته
{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا جاءهم نصرنا فنُجّي من نشاء}،
وعندها تكون المهلة أيضا قد انتهت {ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين}.
تعجب بعد كل هذا لمن ينفد صبره ويسأل عن عدل الله وحكمته،
{ما كان حديثا يُفترى، ولكن تصديق الذي بين يديه}،
ففي القرآن أجوبة على كل الأسئلة {وتفصيل كل شيء، وهدى ورحمة لقوم يؤمنون}.
اقرأها بهدوء وتامل لتري النور في احسن القصص...
لذلك كٌن عَلى يقِين : أنَ هُناكَ شَيء ينتظرُك بَعد الصَبرّ ليُبهرك و يُنسيكَ مَرارَة الألمّ .. ذاكَ وعدُ رَبي -وبَشِرّ الصَابِرينّ ..
منقول
﴿لَو أَنزَلنا هذَا القُرآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيتَهُ خاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِن خَشيَةِ اللَّهِ..﴾
عن مالك بن دينار قال:
أُقسم لكم، لا يُؤمن عبدٌ بهذا القُرآن إلَّا صدَّع قلبَه!
عن مالك بن دينار قال:
أُقسم لكم، لا يُؤمن عبدٌ بهذا القُرآن إلَّا صدَّع قلبَه!
إلىٰ مَن ذاقَ شيء من نَعيمِ صُحبة القرآن:
كلمَّا قصرت مع كتاب الله تخطفتك الظروف وبُليت بـ الهمِّ وتسلط عليكَ الخلق! ستعيش خواء روحي لا يملأه إلا القرآن، لذا: تدارك ما فاتك وقَدم كتاب الله تحفك البركات والبهجات وتتسارع إليكَ الخيرَات . .
القرآن أولاً يا مُوَفق.
كلمَّا قصرت مع كتاب الله تخطفتك الظروف وبُليت بـ الهمِّ وتسلط عليكَ الخلق! ستعيش خواء روحي لا يملأه إلا القرآن، لذا: تدارك ما فاتك وقَدم كتاب الله تحفك البركات والبهجات وتتسارع إليكَ الخيرَات . .
القرآن أولاً يا مُوَفق.
اللهم يسر الامتحان على طلاب الثانويه العامه ووفقهم بسائر الامتحانات يااارب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نحنُ مع القُرآن في زيادةٍ دومًا لا نُقصان!
زيادة في الأجر، الهُدى، العِلم، الإيمان، النور، الضياء، الجَمال، السكِينة، الطمأنينة، والسعادة🌿.
زيادة في الأجر، الهُدى، العِلم، الإيمان، النور، الضياء، الجَمال، السكِينة، الطمأنينة، والسعادة🌿.
لاتسألي عن حكم النقاب!!!!
يكفيك أنه لباس الصحابيات.....
لا شك أن بعض المجتمعات ينكر إنكاراً عظيماً تغطية الوجه، وينكر النقاب أيضاً...
ويلحق النساء الملتزمات من هؤلاء أذى كثير، سواء من الأقارب أو من الأجانب...
ولكن على المرأة أن تصبر وتحتسب الأجر من الله، وأن تعلم أنها ما أوذيت في الله إلا رفعها الله عز وجل، ولا تكن كمن قال الله فيهم: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ﴾.
بل تمضي على ما تقتضيه الشريعة من الحجاب .
ابن عثيمين رحمه الله .🌹
˓
يكفيك أنه لباس الصحابيات.....
لا شك أن بعض المجتمعات ينكر إنكاراً عظيماً تغطية الوجه، وينكر النقاب أيضاً...
ويلحق النساء الملتزمات من هؤلاء أذى كثير، سواء من الأقارب أو من الأجانب...
ولكن على المرأة أن تصبر وتحتسب الأجر من الله، وأن تعلم أنها ما أوذيت في الله إلا رفعها الله عز وجل، ولا تكن كمن قال الله فيهم: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ﴾.
بل تمضي على ما تقتضيه الشريعة من الحجاب .
ابن عثيمين رحمه الله .🌹
˓
▫️من الأمثال السائرة:
(القرش الأبيض لليوم الأسود).
*وفيه سوء ظن بالله، وتشاؤم، وتوقع لمكروه.*
والاعتدال مطلوب، وحسن الظن بالله واجب، *ومن تيقن بالخلف أنفق.*
والقاعدة العظيمة:
*(وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا).*
د. عبدالملك القاسم
(القرش الأبيض لليوم الأسود).
*وفيه سوء ظن بالله، وتشاؤم، وتوقع لمكروه.*
والاعتدال مطلوب، وحسن الظن بالله واجب، *ومن تيقن بالخلف أنفق.*
والقاعدة العظيمة:
*(وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا).*
د. عبدالملك القاسم
"أتدري معني أن يَهبك الله القرآن؟
ويجعلك مُعلماً او مُتعلماً ويأذن لك بتلاوته رغم تعثُّرك في التلاوه وبُطئك في الحفظ وقلة فهمك للآيات.
فلا تستسلم ولا تترك هذا الطريق،وأعلم أن ثمرة الثبات علي القرآن عظيمه ،فأشدُد عليه " لأنك لاتملُك وسيلة أمان غيره".
ولكل من يسير في حفظ القرآن ما أصطُفيت ولا أخترت لحفظ القرآن إلا لمقام لك عند الله ف راعِ هذا المقام!.
وأحمد الله علي ما أصطفاك به، وأثبت وأعلم أنك ستُبتلي ليري الله صدقك ." والصادق مع الله يصل"🤍
ويجعلك مُعلماً او مُتعلماً ويأذن لك بتلاوته رغم تعثُّرك في التلاوه وبُطئك في الحفظ وقلة فهمك للآيات.
فلا تستسلم ولا تترك هذا الطريق،وأعلم أن ثمرة الثبات علي القرآن عظيمه ،فأشدُد عليه " لأنك لاتملُك وسيلة أمان غيره".
ولكل من يسير في حفظ القرآن ما أصطُفيت ولا أخترت لحفظ القرآن إلا لمقام لك عند الله ف راعِ هذا المقام!.
وأحمد الله علي ما أصطفاك به، وأثبت وأعلم أنك ستُبتلي ليري الله صدقك ." والصادق مع الله يصل"🤍