Telegram Web Link
الخير هو أن يأتيك ما تحب في عافية..

كان الإمام أحمد رحمه الله :" إذَا سَأَلْتُمْ اللَّهَ حَاجَةً فَقُولُوا : فِي عَافِيَةٍ
وكان عبد الرحمن بن مهدي يقول: اللَّهُمَّ مَا قَدَّرْتَ لِي مِنْ رِزْقٍ فَيَسِّرْهُ لِي فِي عَافِيَةٍ".

كثيرًا ما يسأل العبد ربه أمرًا من أمور الدنيا، فيأتيه ومعه البلاء والفتنة، أو يأتيه الأمر بطريق سوء
لذا كان من الآداب الجميلة في الدعاء أن تسأل الله أن يعطيك سؤلك في عافية.
وأنا بقرأ في كتاب
"المئة المانِحة لإتقانهِ كالفاتحة"
والكاتب بيحكي في مواقف طلابه
اللي كان بيدرسهم القرآن -عبر الهاتف-
والهمة اللي كانت فيهم
وبذلهم كل حاجة عشان القرآن، و حفظهم المضبوط
والمُتقن والمجود
اللهمَّ بارك

بيحكي عن وحدة
كان عايز يعاقبها مرة عشان خالفت في شيء
والعقاب كان فصل لمُدة أسبوع
ف هي أعتذرت ليهُ اعتذار شديد
وأتته وهي تبكي
"بالله عليك لا تقطعني عن القرآن فأنا في أمس الحاجة إليه!! "
وفعلا ألغى العقاب، فمثلها يُكرم لا يُعاقب

و وحدة تانية
أمتحنها ثلاثة مرات ورا بعض
والثلاثة نسبتها فيهم 100٪
وأكثر الأسئلة كانت في المتشابهات
وأسئلة سرد
يعني السؤال الواحد أجابته بالصفحات!
لما هو زاته أندهش، وسألها بتراجعي كيف؟
فقالت ليه: يوميًا بلا استثناء أراجع من ساعة لساعة ونصف
ويوم الأختبار براجع من الفجر لحد موعد الأختبار (حوالي 4 ساعات)

و وحدة ثانية بيحكي عنها
قال لما أسمع ليها أتعجب منها
تكاد أن لا تخطئ ولا حتى في تشكيلة!!
فسألها كيف بتحفظ
قالت ليه بحفظ الآية الأولى
وبكررها أربعين مرة
وبجي بحفظ الآية البعديها وبرضه بكررها أربعين
وبجي بضم الآيتين و بكررهم مع بعض أربعين
وتاني بحفظ آية وبكررها وبجمعها للفاتو وبكررهم أربعين وهكذا لحد آخر الوجه
دي كم أربعين!!
بالعلم أنها في اليوم أصلا ما قاعدة تاخد أقل من خمسة أوجه
أين نحن من ذاك؟
تخيلي المجهود البتبذله وعدد مرات التكرار يا الله!

بعدين الكاتب بدأ يحكي في قصته هو نفسه
قال أنه بدأ محاولة حفظ القرآن ومن هو صغير
بس كان بينقطع كتير
لحد ما وصل الثانوية عزم
على أنه لابد لابد يحفظ القرآن
قال في البداية كان بياخد شوية شوية
يقعد في سورة التحريم يوم كامل
ومع أنه أصلا سورة التحريم فيها وجهين
ومقدار وجهين في اليوم أبدًا ما قليل!
ثم بدأت فتوحات الله عليه
فبقى بسمع في اليوم ما لا يقل عن رُبعين (حوالي 5 أوجه)
ثم كان من توفيق الله له
بسمع نصف جزء في اليوم
وكان بسمع يوميًا
حتى سرد القرآن كاملًا على شيخه في جلسه واحدة
وختم القرآن في أربعة أشهر ونصف!
اللهُم زِد وبارك

وكان ذكر في نفس الكتاب أنه رحلته مع القرآن كانت 13 سنة حفظ لنفسه
و13 سنة بحفّظ في الناس
وماخد السند عن رسول الله وإجازة في القرآن و متني التحفة والجزرية اللهم بارك²

ربنا يرزقنا الهمة
وينور بصيرتنا و يقوي عزيمتنا
يا الله نسألك من فضلك
الحياة متعبه جدا
لولا الله والقرآن والسجدات والدعوات لهلكنا.
طريق حفظ القُرآن

يظن الكثير من الأخوات أن التي ختمت القرآن حفظا أو التي بدأت في مشوار حفظه متفرغة أو ليست متزوجة، او عندها قوة خارقة، أو ليس لها أولاد أو...

لا والله إسألي فقط حال الأخوات في حلقات القرآن

ستسمعين أن هناك من تسكن في بيت ضيق فتقرأ بصوت منخفض كي لا تزعج الموجودين في البيت

وتسمعين من من هي أيام حملها الأخيرة وهي مازالت تُسرد محفوظها

تسمعين هناك من توفى أقرب الناس إليهاو جاءت بعدها بأيام قليلة تسمع محفوظها

تسمعين هناك من تحمل رضيعها بيدها وتحمل الهاتف بيد اخرى صوت إبنها عالي من البكاء و تقرأ محفوظها

تسمعين هناك من تُسمّع محفوظها
في أيام زفافها

و ايضا هناك من تقرأ قليلا و تسكت قليلا مجاهدة لنفسها بسبب سحر او مس

وتسمعين هناك من لا تُحسن إخراج الحرف من مخرجه الصحيح بسبب مشكل في النطق او بسبب أنها مبتدأة

و تسمعين من هناك تعيسة مع زوجها و تقرأ محفوظها باكية محاولة اخفاء حزنها
لمرضاة الله...

و أنا أسألك ما هو عذرك؟

يوجد البعض من هي مريضة بالسرطان عافانا الله و إياكن و في مرحلتها الأخيرة و مازالت تقرأ و تتوقف أحيانا بسبب الألم ما الفرق بينك و بينهن؟

إلى متى و أنت تضعين الأعذار؟
قارني نفسك مع اخت ختمت القرآن، مع اخت همتها عالية همها الوحيد الآخرة فقط، أما من همهن الدنيا فدعي الدنيا لهن لا تقارني زوجها بزوجك و منزلها بمنزلك
و... الخ من امور الدنيا!!!

جعلني الله و إياكن من أهل القرآن حفظا و عملا🌱
يومٌ يبدأ بالقُرآن ، يومٌ تغمُرُه البركه والسكينه.
‏مَالِي سِوَاكَ مُعِينًا هَادِيًا أبدًا
‏أرشِد فُؤَادِي فَقَد تَاهَت بهِ السُّبُلُ
🌙عام هجري جديد يبدأ وبداية شهر الله المحرم لعام 1447 هـ ..

وبهذا فالجمعة بعد القادمة ٩ محرم (صوم تاسوعاء) والسبت بعدها ١٠ محرم (صوم عاشوراء)

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ”صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ" رواه مسلم .

و ورد الترغيبُ في صيامِ شهرِ اللهِ المحرمِ ، وأنهُ من أفضلِ الشهورِ للصومِ بعد رمضانَ .

‏ عَنْ ‌‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‌‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ‌‏قَالَ : ‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‌‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏: " ‏أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ " .

أخرجهُ مسلمٌ (1163) .

‏عَنْ ‏عَلِيٍّ ‌‏قَالَ : ‏سَأَلَهُ رَجُلٌ فَقَالَ : " أَيُّ شَهْرٍ تَأْمُرُنِي أَنْ أَصُومَ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ " ، قَالَ لَهُ : " مَا سَمِعْتُ أَحَدًا يَسْأَلُ عَنْ هَذَا إِلَّا رَجُلًا سَمِعْتُهُ يَسْأَلُ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،‏ ‏وَأَنَا قَاعِدٌ عِنْدَهُ فَقَالَ : " يَا رَسُولَ اللَّهِ ؛ أَيُّ شَهْرٍ تَأْمُرُنِي أَنْ أَصُومَ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ ؟ " قَالَ : "‏ ‏إِنْ كُنْتَ صَائِمًا بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ فَصُمْ الْمُحَرَّمَ فَإِنَّهُ شَهْرُ اللَّهِ فِيهِ يَوْمٌ تَابَ فِيهِ عَلَى قَوْمٍ وَيَتُوبُ فِيهِ عَلَى قَوْمٍ آخَرِينَ " .

أخرجهُ الترمذي (741)
قال تعالى ﴿فَأَمَّا ٱلَّذِینَ شَقُوا۟ فَفِی ٱلنَّارِ لَهُمۡ فِیهَا زَفِیرࣱ وَشَهِیقٌ﴾ [هود ١٠٦]

وأما جزاؤهم ﴿فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا ْ﴾ أي: حصلت لهم الشقاوة، والخزي والفضيحة، ﴿فَفِي النَّارِ ْ﴾ منغمسون في عذابها، مشتد عليهم عقابها، ﴿لَهُمْ فِيهَا ْ﴾ من شدة ما هم فيه ﴿زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ْ﴾ وهو أشنع الأصوات وأقبحها.
[القول بأن أهل الفترة في النار]

القول الثاني وعليه جماعة من أهل العلم، وهو ترجيح النووي: أن أهل الفترة من أهل النار ومخلدون فيها، واستدل أصحاب هذا القول على ذلك بأدلة من الكتاب والسنة: أما من الكتاب، فقول الله تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} [النساء:٤٨]، ووجه الدلالة العموم، أي: أن كل من لم يؤمن فإنه يدخل في هذا العموم، فلا يغفر له، بل يكون مشركا، وكذلك قول الله تعالى: {ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما} [النساء:١٨] فالآية هذه عامة، وما خصت كافرا دون كافر، والآيات الدالة على ذلك كثيرة.
وقد يستدل لهم أيضا بحديث في صحيح مسلم (أنه جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله! أين أبي؟ قال: أبوك في النار، فولى الرجل حزينا، فناداه النبي صلى الله عليه وسلم وقال: إن أبي وأباك في النار)، فلما كان أبو النبي وأبو الرجل في النار، وهما ممن لم يأتي لهما نبي، فهما من أهل الفترة، فيكون حكمهما هو حكم أهل الفترة.
وقد حاول السيوطي رد هذا القول بحديث موضوع وهو: (إن الله جل وعلا أحيا أم النبي، وأحيا أبا النبي صلى الله عليه وسلم فدعاهما إلى الإسلام فأسلما)، فهما في الجنة، بل من الناس من قال: إن أبا طالب من أهل الجنة، ويرد هذا حديث: (إن أبي وأباك في النار) وأيضا ما ومرد في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (استأذنت ربي أن أستغفر لأمي فلم يأذن لي، ثم استأذنته أن أزور قبرها فأذن لي) فلما لم يأذن الله جل وعلا للنبي صلى الله عليه وسلم أن يستغفر لأمه، دل ذلك على أنها كافرة في النار؛ لأن جل وعلا قال: {ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين} [التوبة:١١٣].
وهذا القول رجحه النووي وجماعة من أهل العلم، وادعى بعضهم الإجماع على ذلك، وأن أهل الفترة معذبون مخلدون في نار جهم.
ولا يوجد الآن أحد من أهل فترة أبدا؛ لأن الإنترنت قد غزى كل مكان، فوصلت أخبار الإسلام والدعوة إلى كل إنسان، وخاصة أنه بعد أحداث سبتمبر لا يوجد أحد لم يسمع بالإسلام، حتى من أدغال أفريقيا الذين لا يعرفون أحدا غير الأسود أو القرود قد وصلهم خبر الإسلام.

⚪️ أهل العلم بالله تعالى هم قادة الأمة نحو النجاة ⚫️
الصوفية إن كانوا أولياء لله حقا؟! ثم إن الله أمرنا أن ننكر المنكر، في حين أنه لم يؤتنا علم الغيب الذي يمكن معه معرفة حقيقة مراد الشيخ الصوفي بالمنكر الذي يزعم أنه يبدو منكرا في ظاهره.
فترك المنكر بحجة ما حصل بين موسى والخضر لا حجة فيه، بل الحجة كل الحجة في الإنكار على من خالف شرع الله في شيء ما؛ لأن الوعيد الوارد في ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كثير من الآيات والأحاديث، وقد لعن بنو إسرائيل بسبب تركهم هذا الأصل العظيم من أصول الدين، والذي به يحفظ الدين من فساد المفسدين، وضلال المضلين، وبدع المبتدعين، الذين يأخذون ما تشابه من قصة موسى والخضر -عليهما السلام-، ويتركون المحكم من الآيات والأحاديث الدالة على حل الطيبات، وتحريم الخبائث.
وعلامة ضلالهم أنهم لا يحثون الناس على العمل بهذا الأصل، ولا يذكرونهم بقوله -تعالى-: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر} [آل عمران: ١١٠].
وإنما يحذرونهم من الإنكار؛ مستدلين بقصة موسى والخضر التي لا تشهد إلا ضدهم، وبالحديث القدسي: "من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب"، ولكن الحديث لم يعنهم بذلك؛ لأن أولياء الله ليسوا مخرفة ولا مبتدعة، فلا يرقصون عند السماع، ولا يجعلون دعاءهم لله مكاء وتصدية، ولا ينشرون الوثنية والدجل بين العوام
*#كلام_أغلى_من_الذهب 💍■ و الماس 💎 👇*

*💎من درر السلف💎*

إن أهل الجنة إذا دخلوا الجنة ، ولم يجدوا أصحابهم الذين كانوا معهم على خير في الدنيا ، فإنهم يسألون عنهم رب العزة ويقولون :

” يارب لنا إخوان كانوا يصلون معنا و يصومون معنا لم نرهم“ .

فيقول الله جل و علا : اذهبوا للنار وأخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .وقال الحسن البصري - رحمه الله -:

[استكثروا من الأصدقاء المؤمنين ، فإن لهم شفاعة يوم القيامة ] .

📍الصديق الوفي : هو من يمشي بك إلى الجنة …

📌قال ابن الجوزي رحمه الله :

إن لم تجدوني في الجنة بينكم ، فاسألوا عني فقولوا : ياربنا عبدك فلان كان يذكرنا
بك !!! , ثم بكى رحمه الله رحمة واسعة .

وأنا أسألكم إن لم تجدوني بينكم في الجنه، فاسألوا عني ؟

لعلي ذكرتكم بالله ولو لمرة واحدة 1 👉

اللهم نسألك رفقة خيرٍ تعيننا على طاعتك.

من درراﻹمام الشافعي
رحمة الله

: قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى " وهجر الرجل الذي يترك الصلاة من أعمال البر التي يحبها الله،،
—————••—————�
مجموع الفتاوى (32 /276)
🌹🌹🌹
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


*نعمة أم استدراج*؟

أخطر الابتلاءات ليست التي تُبكيك، بل تلك التي تُرضيك.
أن يُعطيك الله وأنت مقصّر، أن تُفتح لك أبواب الدنيا، وأنت غافل، معرض،
فتظنها كرامة… وهي استدراج.

قال تعالى:
﴿ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ، حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً، فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ ﴾
سورة الأنعام – الآية 44

وفرّق النبي ﷺ بوضوح فقال:
“إذا رأيتَ الله يُعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب، فإنما هو استدراج.”
رواه أحمد وصححه الألباني.

الغفلة تبدأ حين تظن أن العطاء دليل رضا،
والمصيبة الحقيقية أن لا تشعر أنك في مصيبة!

قال الحسن البصري:
“ابتلاء النعمة أشد من ابتلاء المصيبة، لأن النعمة تُنسى، والمصيبة تُفزع.”

فتّش قلبك…
هل النعم تقرّبك؟ أم تُلهيك؟
هل تذكّرك بمن أنعم؟ أم تُنسيك؟


“اللهم لا تجعل نعمك استدراجًا، واجعلها عونًا على طاعتك.”
“اللهم لا تُبدّل حالنا إلى الأسوأ، بل إلى ما تُحب وترضى.”
“اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحوّل عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك.”
1
لولا ذِكْرُ الله، والتسبيح والتهليل، والتحميد والتكبير، لأحاط بنا الهم والغم، وقضى علينا الضيق والضنك، فالحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه على الحياة الطيبة، والنعيم المعجل، لعباده المؤمنين.
‏﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾.
‏﴿وَمَن أَعرَضَ عَن ذِكري فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكًا﴾.
‏يا رب اهدنا، وزدنا هدى، وثبتنا.
‏"مَع حِفظِ أوَّل آية بِنيَّة ختم القُرآن
تَصير مِن أهله وإن مِتَ حُشِرتَ معهُم.))
4
2025/07/12 13:45:38
Back to Top
HTML Embed Code: