Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الدجال #يسري_جبر:

يعترف بأن شيخهم أحمد البدوي تــ 675 هـ
كان لا يصلي الجمعة ولا الجماعات !!

ثم العجيب أنه جعل ذلك من الكرامات وأن التكاليف قد سقطت عليه !!!

ثم يأتيك جاهل أو أحمق مغفل ويقول لك: مشايخ الصوفية لسيوا على ضلال !!

#دجاجلة_الصوفية
قال تعالى ( أُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ [هود : 21]

{ أُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ } حيث فوتوها أعظم الثواب، واستحقوا أشد العذاب، { وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ } أي: اضمحل دينهم الذي يدعون إليه ويحسنونه، ولم تغن عنهم آلهتهم التي يعبدون من دون الله لما جاء أمر ربك
[إثبات السمع لله لا يستلزم إثبات الأذن لله تعالى]

إذا أثبتنا لله السمع فإنه لا يستلزم أن نثبت له آلة السمع، فلا نثبت ولا ننفي؛ لعلنا إذا نفينا أن يكون لله أذن ونكون قد نفينا شيئاً ثابتاً لله جل وعلا، وتجرأنا على الله، والله جل وعلا يحرم علينا أن نتكلم عليه بغير علم، ولعلنا إذا أثبتنا أن لله أذناً ولا يكون لله أذن، فنكون قد تقولنا على الله بغير علم، فالصحيح الراجح في مسألة الأذن أننا لا نثبت ولا ننفي؛ لأن هذه من باب الصفات لله جل وعلا، لم يأتِ الشرع بإثباتها ولا بنفيها، ولكن هل يُتصور أن يسمع أحد من غير أذن؟ نعم؛ قد سمعت النار كلام الله جل وعلا، وسمعت الأرض والسماء أوامر الله: {قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ} [فصلت:١١].
وفي ذلك رد على المعتزلة الذين يقولون: أثبتم السمع فقد شبهتم الخالق بالمخلوق، وجعلتم أذناً لله، فنقول: لا يستلزم إثبات صفة السمع إثبات الأذن التي هي الآلة حاشا لله، فلا نثبت ولا ننفي.
أما بالنسبة للبصر فبصر الله جل وعلا يدرك كل المبصرات، ويرى كل شيء، يرى مخ ساق النملة السوداء في الصخرة الصماء في الليلة الظلماء، لا تعطي عنه سماء سماء، ولا أرض أرضاً.
وهذه الرؤية تجعل الإنسان يرتدع ويخشى الله الذي يراه، ويرى تحركاته، ويرى ما يدبر بليل، ويرى ما يهدم به الدين، فقد أحاط الله بكل شيء رؤية، كما قال الله تعالى: {إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} [طه:٤٦]، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (اعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك).

[أقسام بصر الله تعالى]

بصر الله أقسام: بصر يراد به العلم، أو يلزم منه العلم، كما قال الله تعالى: {وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ} [البقرة:٩٦] أي: عليم بما يعملون، وهذا يحتمل الزجر.
وبصرٌ يراد به التأييد والنصرة والتسديد، لقول الله تعالى: {إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} [طه:٤٦].
وبصر يراد به الإثابة، كقول النبي صلى الله عليه وسلم: (اعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك).
أي: أنه يراك ويرى منك طاعتك ودعاءك وتذللك وانكسارك لله جل وعلا؛ فيثيبك على ذلك.
وأيضاً: قول الله تعالى: {وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ} [البقرة:٩٦] تحتمل أيضاً هذه الإثابة؛ لأن الله بصيرٌ بالذي يعمل الخير، فيثيبه على ذلك.
وأيضاً قول الله تعالى: {الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ} [الشعراء:٢١٨ - ٢١٩] فيراك حين تقوم الليل فيثيبك على هذا، فهذا أيضاً بصر إثابة وبصر تهديد؛ لأن الله يرى ما يحدث فيهدد من يخالف شرعه، أو يخذل دينه ولا ينصره.
قال الله تعالى: {أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى} [العلق:١٤] أي: يرى ما يفعل فيحاسبه عليه، وقال جل وعلا: {فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ} [التوبة:١٠٥] فهذا تهديد للمنافقين الذين ينافقون ويدسون السم لأهل الإسلام، فالله جل وعلا يخذلهم، بل ويهددهم بأنه يرى عملهم، بل وسيرى الناس عملهم في الدنيا فضيحة لهم، ثم يرجعون إليه ويبعثون؛ فيحاسبهم على نفاقهم أشد الحساب، والمنافقون في الدرك الأسفل من النار

⚪️ أهل العلم بالله تعالى هم قادة الأمة نحو النجاة ⚫️
ولهذا لما كانت عبادة المسلمين المشروعة في المساجد التي هي بيوت اللَّه، كان عُمَّار المساجد أَبعد عن الأحوال الشيطانية، وكان أَهل الشرك والبدع، الذين يُعَظِّمُونَ القبور، ومشاهد الموتى، فيدعون الميت، أَو يدعون به، أَو يعتقدون أَن الدعاءَ عنده مستجاب -أَقْرَبَ إلى الأَحوال الشيطانية؛ فإنه ثبت في "الصحيحين" عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه قال: "لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى؛ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ".
وثبت في "صحيح مسلم" عنه أَنه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال قبل أَن يموت بخمس ليال: "إِنَ أَمَنَّ النَاسِ عَلَيَّ في صُحْبَتِهِ وَذَاتِ يَدهِ أَبُو بَكْرٍ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا، وَلكِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللَّهِ، لَا يَبْقَيَنَّ فيِ الْمَسْجِدِ خَوْخَةٌ إِلَّا سُدَّتْ، إِلَّا خَوْخَة أَبِي بَكْرِ، ألا إِنَّ مَنْ كَانَ قَبْلُكمْ كانوا يَتَّخِذُونَ قبورَ أنبيائهم مَسَاجِدَ، ألَا فَلَا تتَخِذُوا الْقُبُورَ مَسَاجِدَ، فَإنِّي أَنْهَاكُمْ عَنْ ذَلِكَ".
وفي "الصحيحين" عنه أَنه ذُكِرَ له في مرضه كنيسة بأرض الحبشة، وذكروا من حُسْنِها، وتَصاوِيرَ فيها، فقال: "أُولَئِكَ إذا كان فِيهمُ الرَّجلُ الصَّالِحُ بَنوا عَلَى قبرهِ مَسْجِدًا، ثم صَوَّروا تلك الصور، أُولَئِكَ شِرَارُ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ") اهـ.
وقال شيخ الإسلام -أيضًا-:(وإنما غاية الكرامة لزوم الاستقامة ، فلم يُكْرِمِ اللَّه عبدًا بمثل أن يُعِينَهُ على ما يُحِبُّهُ ويرضاه، ويزيده مما يقربه إليه، ويرفع به درجته.
- وجميع ما يؤتيه اللَّه لعبده من هذه الأمور، إن استعان به على ما يحبه اللَّه ويرضاه، ويُقَرِّبُهُ إليه، ويرفع درجته، ويأمره اللَّه به ورسوله، ازداد بذلك رِفْعَةً، وقربًا إلى اللَّه ورسوله، وعَلَتْ درجته، وإن استعان به على ما نهى اللَّه عنه ورسوله؛ كالشرك، والظلم، والفواحش؛ استحق بذلك الذَّمَّ والعقاب، فإن لم يتداركه اللَّه -تَعَالَى- بتوبة، أو حسنات مَاحِيَةٍ، وإلا كان كأمثاله من المُذنبين؛ ولهذا كثيرًا ما يُعَاقَبُ أصحاب الخوارق، تارة بسلبها، كما يُعْزَلُ الملك عن ملكه، ويُسلَب العَالِمُ علمه، وتارة بسلب التطوعات، فينقل من الوَلاية الخاصة إلى العامة، وتارة ينزل إلى درجة الفسَّاق، وتارة يرتدُّ عن الإسلام، وهذا يكون فيمن له خوارق شيطانية، فإن كثيرًا من هؤلاء يرتد عن الإسلام، وكثيرًا منهم لا يعرف أَن هذه شيطانية، بل يَظُنُّها من كرامات أَولياء اللَّه، ويظن من يَظُنُّ منهم أن اللَّه -عَزَّ وَجَلَّ- إذا أَعطى عبدًا خَرْقَ عادةٍ لم يحاسبه على ذلك، كمن يظن أن اللَّه إذا أعطى عبدًا مُلكًا، ومالًا، وتصرفًا، لم يحاسبه عليه، ومنهم من يستعين بالخوارق على أُمور مباحة، لا مأمور بها، ولا منهي عنها، فهذا يكون من عموم الأَولياء، وهم الأَبرار المقتصدون، وأَما السابقون المقربون فأَعلى من هؤلاءِ، كما أَن العبد الرسول أَعلى من النبي الملِك.
{لو أنزَلنا هذا القرآنَ علىٰ جبلٍ لرأيتَهُ خاشِعًا مُّتَصَدِّعًا من خَشيَةِ اللَّه}

هكذا حال الجبال لو نزل عليها القرآن فاجعل له تأثيرا على قلبك الممتلئ بأوهامك ومشاريعك وهواك وافسح له موضعا بين هذه الخواطر والانشغالات فإنه شفاء لما في الصدور

اللهم ارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار ..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين"هل تدبرتها يوما؟ولماذا الثقل عند الصلاة؟! #الشيخ_محمد_حسن_عبدالغفار
https://www.tg-me.com/kotof551/8129
انتهينا بفضل الله وحده من رفع
مجالس شيخنا الحويني لشيخه
الإمام #الألباني رحمهما الله تعالى
⬅️ وعددها ١٢ مجلس وإليك تلك
المجالس في روابط مباشرة ⤵️

https://www.tg-me.com/sheikh_Abu_Ishak_Elhoweiny/162
لو نظرت للابتلاءات بنظرة سامية ، لوجدت أن هذه الابتلاءات هي التي قادتك لله وزادتك قُربًا منه ، هي التي هذّبتك فأصبحت لاتأنس ولا تطمئن إلا بالقرب منه ، هنا تدرك يقينًا أن الله أراد بك خيرًا بهذا البلاء وأنت الذي تظن أن حياتك سيئة ، وما علمت أن من أثمن النعم ، ألا تفقد الطريق إلى الله .
يموتُ الإنسان حزنًا إذا خذله أحدهم، فما بالك بمن خذلته أمّةٌ كاملة. 💔

#غزة
" ‏التداوي بالورد القُرآني أعظم سبيل لترك الذنوب المستعصية، كلّما مرّت الآيات على القلب وازداد تضلّعه من كلام الله؛ تيسّر لصاحبها هجر المَعاصي، وينأى بكلّيته عن مواقعتها، وذلك أنّه نورٌ يهديه إلى السّبيل الأقوم، بلا تكلّف مُشاهد، إنّما بطريقته المُدهشة حقًا، والمُعجزة في التأثير! "
‏يا مَلاذَ الهاربين،
ويا أَمانَ الخائفين،
ويا جابرَ المُنكسرين ..
- عبيدك بين يديك!

#قيام_الليل_دأب_الصالحين
قيل للحسن البصري رحمه الله: ما بال المتهجدين بالليل من أحسن الناس وجوها؟ فقال لأنّهم خلو بالرحمن فألبسهم من نوره.

#قيام_الليل_شرف_المؤمن
○●

‏{والذينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا}

‏قال الحسن البصري

"‏هذا ليلهم‏ إذا خلوا بينهم وبين ربهم تبارك وتعالى"


> ‏[الزهد لأحمد1677]
💎 *سنة مهجورة* 💎

قال رسول الله ﷺ : "ما من مسلمٍ يَبِيتُ على ذِكْرٍ طاهرًا فيَتعارَّ من الليلِ فيسألُ اللهَ خيرًا من الدنيا والآخرةِ إلا أعطاه إياه".

📚صحيح

#والمستغفرين_بالأسحار
لطفك اللهمَّ بأهل غزة
"هذا القرآن عزيز لايثبت إلا في القلوب الممتلئة به صدقاً ..
ستكافح وإن بلغ منك الجهد مابلغ ..
ولا تحسب قولاً ثقيلاً تتصدع منه الجبال لتناله هكذا بسهولة، القول الثقيل يحتاج قلبا قوياً وأقداماً ثابتة وصبراً عتياً لايزول حتى تصل فاصدق واثبت"
"وأنتَ برِفقة القرآن قد حُزتَ مقام ارتقاءٍ وقُربىٰ، ونالكَ من البركة ما يرفعكَ ويحفظك؛ فلا تَترُك فتُترَك"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

ومن ذاق طَعمَ القرآن استحلَى ترداد الآية🤍!
‏"واللّٰه حين يؤنس عبدًا يُغنيه،
والعبد حين يستأنس يستغني"

يا ربّ آنِس قلوبنا بك.

#وبالأسحار_هم_يستغفرون
2025/04/08 12:29:52
Back to Top
HTML Embed Code: