"إنجازك مع القرآن"
هو الإنجاز الذي تُصاحبك بركته في الدنيا والآخرة، هو الإنجاز الذي لايعلوه ولا يضاهيه أي إنجاز..
فالقرآن يُحيي الروح ويُثبّت القلب
ويُنير البصيرة ويحفظ العقل
هو الإنجاز الذي تُصاحبك بركته في الدنيا والآخرة، هو الإنجاز الذي لايعلوه ولا يضاهيه أي إنجاز..
فالقرآن يُحيي الروح ويُثبّت القلب
ويُنير البصيرة ويحفظ العقل
قال أبو أمامة رضي الله عنه:
احفظوا القرآن، فإن الله لا يعذب بالنار قلبًا وعى القرآن".
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وطريقنا إلى جنـٰـت الخلود 🤲🏻🤍
احفظوا القرآن، فإن الله لا يعذب بالنار قلبًا وعى القرآن".
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وطريقنا إلى جنـٰـت الخلود 🤲🏻🤍
شمال غزَّة يموتُ جوعاً!
المشهد الأوَّل: نخوة العرَبِ في الجاهليّة:
بعد أنْ وقَّعتْ قريشٌ وثيقة المقاطعة الظَّالمة لبني هاشم، وعلَّقتها في الكعبةِ لتعطيها شيئاً من القداسة، جاء هشام بن عمرو، وزهير بن أبي أُميَّة، والمطعم بن عديٍّ، وأبو البختريِّ بن هشام، لتمزيق هذه الصَّحيفة رغم أنهم كانوا جميعاً على الشِّرك، ولكن كان فيهم نخوة تجلَّتْ في كلام زهير بن أبي أُميّة حين خاطبَ قريشاً عند الكعبة وفيهم أبو جهل:
يا أهل مكة أنأكل الطعام، ونلبس الثياب، وبنو هاشم هلكى، لا يباع ولا يبتاع منهم؟، والله لا أقعد حتى تشق هذه الصحيفة القاطعة الظالمة!
المشهد الثَّاني: الجِوار في الإسلام:
روى الطَّبرانيُّ في الكبير من حديث أنس بن مالك، والحاكم في المستدرك من حديث ابن عبَّاسٍ، باختلافٍ يسير، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ليس بمؤمنٍ من بات شبعان وجارُه إلى جنبِه جائعٌ وهو يعلمُ!
صححه الذَّهبيُّ في التّلخيص، والألبانيُّ في صحيح الأدب المفرد، والمقصود نفي كمال الإيمان عن الراضي بجوع جاره وهو يعلم به، وليس نفي أصل الإيمان!
المشهد الثَّالث: في عهد الخِلافة الرَّاشدة:
روى الإمام البيهقيُّ في السُّننِ الكُبرى عن الحسن رحمه الله: أنَّ رجلاً أتى أهل ماءٍ فاستسقاهم، فلم يسقوه حتى مات، فأغرمهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ديّته!
وبه عملَ الفقهاء، وأغرموا ديَّةَ الميِّتِ جوعاً من أهل الحيِّ على جيرانه!
ها هي غزَّة تموتُ الآن جوعاً أمام أعيننا، نحن لم نخذلهم فقط، الخذلان هو أن لا نشترك معهم في قتال عدوّهم الذي هو عدوِّنا، أو على الأقل أن نمدَّهم بالسِّلاح ليُقاتلوا هم نيابةً عنَّا، أمّا أن يموتوا جوعاً أمامنا، فهذا لا يُسمّى الخُذلان، وإنما العار!
لا أُحبُّ جلدَ الذاتِ، ولا جلدَ النَّاس، ولكني لستُ مهرِّجاً لأضحككم في زمن المآتم، وأعوذُ باللهِ أن أرى الجرحَ فأقفز عنه، وأعيذكم بالله أن تغضبوا ممن جاءكم بالحقيقة ولو كانت مُرَّة، إن أكبر جزءٍ من المشكلة هو أن تمرَّ أمامنا ولا نراها مشكلة!
خُذْ عندكَ المشاهد الثلاثة التي جئتكَ بها، وقِسْهَا عليَّ وعليكَ، علينا جميعاً أفراداً وحكومات وأخبرني أين نحن منها!
نحن مع أهل غزَّة لم نُدرك نخوة العرب في الجاهليَّة، فها هم نفرٌ من قومنا يموتون جوعاً أمام أعيننا، ونحن نعيش، حتى أن بعضنا ما زال يُفكّر هل يُقاطع أم لا، شربنا دماء إخواننا في عُلب الببسي، ولُكنا لحومهم في وجبات الكنتاكي!
ولا نحن راعينا فيهم هديَ النُّبوّة، ولا حتى لأجل أنفسنا في أن يتحقق فينا كمال الإيمان، رضينا بأصله فقط، وها هم يموتون جوعاً ونحن نعلم! نرى هذا أمام أعيننا، فلا عذر لأحدنا أمام الله إلا بعد أن ينقطع منه الصوت، وتجفَّ منه الدُّموع، والأهم قبل الصُّراخ والبكاء أن يفعل ما استطاع!
كُلُّ طفلٍ ماتَ في غزَّة جوعاً دِيَّته عليَّ وعليكَ، أما كان يكفينا من العار أن نُطعمهم لتحصدهم الطائرات وبطونهم ملأى، ولكننا لم نكتفِ، أسلمناهم إلى عدوِّهم الذي هو عدوّنا جوعى، فاللهُمَّ عاملنا برحمتك لا بعدلك، فإنك إن عاملتنا به أهلكتنا!
أدهم شرقاوي / مدونة العرب
المشهد الأوَّل: نخوة العرَبِ في الجاهليّة:
بعد أنْ وقَّعتْ قريشٌ وثيقة المقاطعة الظَّالمة لبني هاشم، وعلَّقتها في الكعبةِ لتعطيها شيئاً من القداسة، جاء هشام بن عمرو، وزهير بن أبي أُميَّة، والمطعم بن عديٍّ، وأبو البختريِّ بن هشام، لتمزيق هذه الصَّحيفة رغم أنهم كانوا جميعاً على الشِّرك، ولكن كان فيهم نخوة تجلَّتْ في كلام زهير بن أبي أُميّة حين خاطبَ قريشاً عند الكعبة وفيهم أبو جهل:
يا أهل مكة أنأكل الطعام، ونلبس الثياب، وبنو هاشم هلكى، لا يباع ولا يبتاع منهم؟، والله لا أقعد حتى تشق هذه الصحيفة القاطعة الظالمة!
المشهد الثَّاني: الجِوار في الإسلام:
روى الطَّبرانيُّ في الكبير من حديث أنس بن مالك، والحاكم في المستدرك من حديث ابن عبَّاسٍ، باختلافٍ يسير، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ليس بمؤمنٍ من بات شبعان وجارُه إلى جنبِه جائعٌ وهو يعلمُ!
صححه الذَّهبيُّ في التّلخيص، والألبانيُّ في صحيح الأدب المفرد، والمقصود نفي كمال الإيمان عن الراضي بجوع جاره وهو يعلم به، وليس نفي أصل الإيمان!
المشهد الثَّالث: في عهد الخِلافة الرَّاشدة:
روى الإمام البيهقيُّ في السُّننِ الكُبرى عن الحسن رحمه الله: أنَّ رجلاً أتى أهل ماءٍ فاستسقاهم، فلم يسقوه حتى مات، فأغرمهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ديّته!
وبه عملَ الفقهاء، وأغرموا ديَّةَ الميِّتِ جوعاً من أهل الحيِّ على جيرانه!
ها هي غزَّة تموتُ الآن جوعاً أمام أعيننا، نحن لم نخذلهم فقط، الخذلان هو أن لا نشترك معهم في قتال عدوّهم الذي هو عدوِّنا، أو على الأقل أن نمدَّهم بالسِّلاح ليُقاتلوا هم نيابةً عنَّا، أمّا أن يموتوا جوعاً أمامنا، فهذا لا يُسمّى الخُذلان، وإنما العار!
لا أُحبُّ جلدَ الذاتِ، ولا جلدَ النَّاس، ولكني لستُ مهرِّجاً لأضحككم في زمن المآتم، وأعوذُ باللهِ أن أرى الجرحَ فأقفز عنه، وأعيذكم بالله أن تغضبوا ممن جاءكم بالحقيقة ولو كانت مُرَّة، إن أكبر جزءٍ من المشكلة هو أن تمرَّ أمامنا ولا نراها مشكلة!
خُذْ عندكَ المشاهد الثلاثة التي جئتكَ بها، وقِسْهَا عليَّ وعليكَ، علينا جميعاً أفراداً وحكومات وأخبرني أين نحن منها!
نحن مع أهل غزَّة لم نُدرك نخوة العرب في الجاهليَّة، فها هم نفرٌ من قومنا يموتون جوعاً أمام أعيننا، ونحن نعيش، حتى أن بعضنا ما زال يُفكّر هل يُقاطع أم لا، شربنا دماء إخواننا في عُلب الببسي، ولُكنا لحومهم في وجبات الكنتاكي!
ولا نحن راعينا فيهم هديَ النُّبوّة، ولا حتى لأجل أنفسنا في أن يتحقق فينا كمال الإيمان، رضينا بأصله فقط، وها هم يموتون جوعاً ونحن نعلم! نرى هذا أمام أعيننا، فلا عذر لأحدنا أمام الله إلا بعد أن ينقطع منه الصوت، وتجفَّ منه الدُّموع، والأهم قبل الصُّراخ والبكاء أن يفعل ما استطاع!
كُلُّ طفلٍ ماتَ في غزَّة جوعاً دِيَّته عليَّ وعليكَ، أما كان يكفينا من العار أن نُطعمهم لتحصدهم الطائرات وبطونهم ملأى، ولكننا لم نكتفِ، أسلمناهم إلى عدوِّهم الذي هو عدوّنا جوعى، فاللهُمَّ عاملنا برحمتك لا بعدلك، فإنك إن عاملتنا به أهلكتنا!
أدهم شرقاوي / مدونة العرب
انا مقاطع بس لو رحت عند ناس وضيفوني اشي مقاطع باكل !!!
اذن انت غير مقاطع
***
انا مقاطع بس لو حد جبلي هدية مقاطعة باخذها عشان ما احرج الناس !!!
اذن انت غير مقاطع
#المقاطعة تعني المقاطعة
لن اقبل هدية من مواد مقاطعة
لن اقبل ضيافة من مواد مقلطعة
#شمال_غزة_يموت_جوعا
اذن انت غير مقاطع
***
انا مقاطع بس لو حد جبلي هدية مقاطعة باخذها عشان ما احرج الناس !!!
اذن انت غير مقاطع
#المقاطعة تعني المقاطعة
لن اقبل هدية من مواد مقاطعة
لن اقبل ضيافة من مواد مقلطعة
#شمال_غزة_يموت_جوعا
يا منتقم يا جبار ياااالله
#أنقذوا_شمال_غزة
#شمال_غزة_يموت_جوعاً
#شمال_غزة_يموت_جوعا
.
.
#غزه_تموت_جوعاً
#شمال_غزة_يموت_جوعاً
#Famine_in_North_Gaza
#FamineinGaza
#أنقذوا_شمال_غزة
#شمال_غزة_يموت_جوعاً
#شمال_غزة_يموت_جوعا
.
.
#غزه_تموت_جوعاً
#شمال_غزة_يموت_جوعاً
#Famine_in_North_Gaza
#FamineinGaza
اللهم سدد الرمي وثبت الأقدام وأربط على القلوب وقوى العزائم وحقق النصر يالله .....
قسم ترتجف منه القلوب…
﴿ فَوَرَبِّكَ لَنَسأَلَنَّهُم أَجمَعينَ عَمّا كانوا يَعمَلونَ ﴾
هل أعددنا لهذا السؤال جواباً…
دَنيا فانية يارب لا تجعلها تُلهيني …
﴿ فَوَرَبِّكَ لَنَسأَلَنَّهُم أَجمَعينَ عَمّا كانوا يَعمَلونَ ﴾
هل أعددنا لهذا السؤال جواباً…
دَنيا فانية يارب لا تجعلها تُلهيني …
•
الذي يلزم القرآن يتهذّب شاء أم أبى،
ويجد نفسه في دربٍ من الخير لا يدري كيف وصل إليه.
فما أسعد صاحب القرآن حينما يسري في عروقه،
ويشبع قلبه من لذته،
فتأتي تنهيدة الرضا: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كُنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
الذي يلزم القرآن يتهذّب شاء أم أبى،
ويجد نفسه في دربٍ من الخير لا يدري كيف وصل إليه.
فما أسعد صاحب القرآن حينما يسري في عروقه،
ويشبع قلبه من لذته،
فتأتي تنهيدة الرضا: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كُنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
ذلّ الله من ذلّهم..
جوّع الله من جوّعهم..
اللهم أطعمهم..
اللهم آمنهم..
اللهم اكفهم بك ، أغنهم بفضلك
#الشمال_يجوع
#شمال_غزه_يموت_جوعا
#Famine_in_North_Gaza
جوّع الله من جوّعهم..
اللهم أطعمهم..
اللهم آمنهم..
اللهم اكفهم بك ، أغنهم بفضلك
#الشمال_يجوع
#شمال_غزه_يموت_جوعا
#Famine_in_North_Gaza
من نحن بدون محمدﷺ؟! أُمَّةٌ عمياء، ضالَّة، منحرفة.. جاء وأخرجنا من "ظلماتٍ إلى نور"، ومن "جهلٍ إلى علم"، ومن "ضعفٍ إلى قوّة"، ما من أحدٍ في الدّنيا له فضلٌ علينا كفضله على هذهِ الأُمَّة “.
-صلوا عليه وسلموا تسليما ..🤍🌿
-صلوا عليه وسلموا تسليما ..🤍🌿
لا أعلمُ همَّك، لكنّكَ بحاجةٍ إلى القُرآن ..
- القرآن سيهبك أموراً كثيرة وخيراتٍ وفيرة ..
فاقتطع وقتاً له واجمع قلبك على تدبره.
- القرآن سيهبك أموراً كثيرة وخيراتٍ وفيرة ..
فاقتطع وقتاً له واجمع قلبك على تدبره.
(أما - فأما - وأما) الذين
☆▪︎☆▪︎☆▪︎☆
عندما يكون هناك مقارنة فى القرآن بين (الذين آمنوا) وغيرهم
فإبدأ يقينا فى القرآن كله بالذين آمنوا (فأما الذين آمنوا)
أو بدون (ف) كما فى السجدة (أما الذين آمنوا)
ثم يأتى بعدهم غير المؤمنين (وأما)
●●●●●●
إلا فى آل عمران
إبدأ بغير المؤمنين (فأما الذين كفروا)
ثم يأتى بعدهم الذين آمنوا (وأما)
●●●●●●
إنتبه ولاحظ جيدا
إذا استخدم فى المقارنة كلمة غير (الذين آمنوا)
فإبدا بغير المؤمنين
فى آل عمران (فأما الذين اسودت وجوههم)
يأتى بعدها (وأما الذين ابيضت وجوههم)
فى هود (فأما الذين شقوا)
يأتى بعدها (وأما الذين سعدوا)
☆▪︎☆▪︎☆▪︎☆
نستخلص مما سبق
فى القرآن كله نبدأ (بأهل الإيمان)
إلا فى هود وآل عمران
☆▪︎☆▪︎☆▪︎☆
عندما يكون هناك مقارنة فى القرآن بين (الذين آمنوا) وغيرهم
فإبدأ يقينا فى القرآن كله بالذين آمنوا (فأما الذين آمنوا)
أو بدون (ف) كما فى السجدة (أما الذين آمنوا)
ثم يأتى بعدهم غير المؤمنين (وأما)
●●●●●●
إلا فى آل عمران
إبدأ بغير المؤمنين (فأما الذين كفروا)
ثم يأتى بعدهم الذين آمنوا (وأما)
●●●●●●
إنتبه ولاحظ جيدا
إذا استخدم فى المقارنة كلمة غير (الذين آمنوا)
فإبدا بغير المؤمنين
فى آل عمران (فأما الذين اسودت وجوههم)
يأتى بعدها (وأما الذين ابيضت وجوههم)
فى هود (فأما الذين شقوا)
يأتى بعدها (وأما الذين سعدوا)
☆▪︎☆▪︎☆▪︎☆
نستخلص مما سبق
فى القرآن كله نبدأ (بأهل الإيمان)
إلا فى هود وآل عمران