Telegram Web Link
‏وكُن في الطريق عفيف الخطى..شريف السماع كريم النظر
وكن رجلاً إن أتوا بعدهُ.. يقولون مرّ وهذا الأثر.

منقول.
لا تُهنّيني بعيدٍ ليس عيدي
‏     لستُ قسيساً ولا جدي يهودي

‏رأس عامي غرة الشهر المحرم
‏     وبه أذلـــفتُ للـعــام الــجــديدِ
تزود قرينا من فَعَّالِكَ إِنَّمَا … قَرِيْنُ الفَتَى فِيْ القَبْرِ مَا كَانَ يَفْعَلُ

وَإِنْ كُنْتَ مَشْغُوْلاً بِشَيْءٍ فَلَا تَكُنْ … بِغَيْرِ الَّذِيْ يرضى بِهِ اللهُ تُشْغَلُ

فَلَنْ يَصْحَبَ الإِنْسَانُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ … إِلَى قَبْرِهِ إِلَّا الَّذِيْ كَانَ يَعْمَلُ

أَلَا إِنَّمَا الإِنْسَانُ ضَيْفٌ لِأَهْلِهِ … يُقِيْمُ قَلِيْلاً عِنْدَهُمْ ثُمَّ يَرْحَلُ
•─━━🍃🌸🍃━━─•

➢「  @Qsaed_salfia
لَمَّا كَفَفْتُ ظَنَنتَ أَنَّكَ نَاجِي
هَيْهَاتَ إِنِّي فِي السُّحُورِ أُنَاجِي
إِن كَانَ قَاتِلُكَ التَّعَاظُمُ إِنَّهُ
لاَ زَالَ تِيهُ الْبُلْهِ فِي الْخُدَّاجِ
سَوَّدْتَ قِرْطَاسَ الْهُرَاءِ بِفِرْيَةٍ
صَلْعَاءَ قَدْ شِيبَتْ بِمَكْرٍ ثَاجِ
هَلْ تَحْسِبَنْ يَاغِرُّ أَنِّي سَامِعٌ
تِلْكَ الْفِرَى يَاوَاسِعَ الأَوْدَاجِ
عَارٌ إِذَا جَارَى الْغَضَنفَرُ نَعْجَةً
إِذْ لَيْسَ يَعْنِينِي قَطِيعُ نِعَاجِ

أبوهمام أيوب حمودة - وفقه الله -
أَيَا عُــمْرًا قَــطَعْنَــاهُ!
■نَظَمَتْهَا:
حَسَّانَة بنت محمّد ناصر الدّين بن نوح الألبانيّ
شهر شوّال/ لعامِ 1434هـ


1- بِبِسـمِ اللهِ قُــلْنَاهُ ... بِـــــحَــــمْدٍ قـَـد دَّعَــــوْنَاهُ
2- لِتـَــــــــذْكـِـــــيرٍ نَــــظـَــمنَاهُ ... لإِعْـــــذَارٍ كَـــــــتَبْنَاهُ
3- فَيَــــا يــَــوْمًـــــــا قَضَــــيْنَــــــاهُ ... أَيَـــــا عُـــــمْرًا قَطَعْنَــــــاهُ!
4- عَلَــىٰ الْأَحْــــلامِ شِدْنَـــــاهُ ... إِلَـــىٰ الْأَوْهَــــامِ قُدْنَاهُ!
5- كَــــــبَـرْقٍ قَــــدْ لَمَحْــنَاهُ ... سَــــــرَابًا قَــــــدْ رَأَيْنَـــــاهُ!
6- بِلَغْـــــوٍ كَــــــمْ شَغَلْنَاهُ ... كـذَا (قِيْـــلٍ) وَ(قُلْنَــاهُ)!
7- شَبَـابًــا كَيْــــــفَ عِشْــنَــــاهُ ... عَــنِ السَّــفْسَــــافِ صُنَّاهُ؟
8- بِلَهْــوٍ قَـدْ مَشَيْنَـــاهُ .... بِـــلَعْــبٍ قَدْ أَضَعْنَــاهُ!
9- وَعَقْـــلًا قَدْ حَشَوْنَاهُ ... بِـجَهــــلٍ؛ كَمْ ظَلَمْنَاهُ!
10- قَــذَىٰ الــرَّائِي اسْتَسَغْنَاهُ! ... وَبِالْكُتْــبِ اشـتَرَيْنَاهُ!
11- وَجَـوَّالًا هَـوَيْنَاهُ! ... كَـــوَسْـــوَاسٍ جَعَـــلْنَاهُ!
12- فَرَاغًــا كَـمْ مَلَأْنَــاهُ ... بِـــذَا (التَّسْويـــفِ) غُلْـنَاهُ!
13- فَــلَا (عِــلْمًا) طَلَبْنَـــاهُ ... وَلَا (مَــــتْنًــا) حَــــفِظْنَــاهُ!
14- وَلَا (الْـهَـــــادِيْ) صَحِبْنَاهُ! ... وَلَا (الـتَّــــأْوِيلَ) زِدْنَـــــاهُ!
15- وَلَا (فِــقْهًــــا) خَـــــبَــرْنَاهُ ... وَلَا (نَــــحْوًا) نَــحَوْنَاهُ!
16- (قِيَـــامٌ) هَــلْ أَطَلْناهُ؟ ... وَ(ذِكْـــــــرٌ) كَــــمْ أَدَمْنَــــاهُ؟
17- "بُـخَـــــارِيًّا" فَقِهْنَاهُ؟! ... "قُشَــــــيْرِيًّا" وَعَـــــــيْنَاهُ؟!
18- حَـــــلَا (التَّوْحِيْدِ) ذُقْنَاهُ؟ ... عَــنِ الْأَنـْــــــدَادِ حِـــدْنَاهُ؟
19- (نَبِــــــِيٌّ) أَتَّـــبَعْنَـــاهُ؟ ... كَـــــأنَّا قَــدْ رَأيْـــنَاهُ؟
20- ومَنْــــهَجَـــهُ اقْــــتَـــفَيْنَــــاهُ؟ ... لِــحُـبِّ اللهِ سِــــــرْنَـــاهُ؟
21- حَــذَا السّلَفِيْ حذَوْنَاهُ؟ ... أَمِ الآبَـا لَـحِقْنَاهُ!
22- وَإِسْلامًا، رَعَــيْنَاهُ؟ ... مِــــنَ البِـدَعِيْ حَرَسْنَاهُ؟
23- لِسـَــــانٌ هَلْ مَلَكْنَاهُ؟ ... وَبَيــْـــــــــــتٌ هَـــلْ لَــــزِمْنَاهُ؟
24- وَحـــرْفًــــــــــــا إِذْ لَفَظْنَاهُ ... لِــــحَــقٍّ هَـــلْ نَــــطَقْنَاهُ؟
25- وَزِيٌّ قَــــدْ لبِــسْنَاهُ ... بِسَــمْتِ الدِّيْــنِ خِطْنَاهُ؟
26- وَعِلْمًا قَدْ نَهَلْنَاهُ ... مِـــنَ الْــمَوْثُوْقِ حُـزْنَاهُ؟
27- وَسُـــؤْلًا إِنْ جَــــــهِلْنَاهُ ... لِـذِيْ عِلْمٍ أَحَلْنَاهُ؟
28- رُوَيْبِضَـةً حَذِرْنَاهُ؟ ... جَهُــــولٌ هَــــلْ هَجَرْنَاهُ؟
29- فَــذَا (دَرْبٌ) ضلَلْنَاهُ ... وَذَا (قَــلْـبٌ) فَــتَنَّــاهُ!
30- وَبِــــالشُّبُهَاتِ جِـئْنَاهُ ... فَوَاهًـا! هلْ رَحِمْنَـاهُ!
31- فَيَــا (رَبًّــــــــا)! رَضِيْنَــاهُ ... (إلَـــٰــهًـــــا) قَـدْ عَبدْنَاهُ!
32- أَنِــرْ دَرْبًــا سَلَكْنَاهُ ... بِنُـــورِ (الْعِلْـــمِ)، زِدْنَا هُوْ!
33- بصــدْقٍ قـَدْ بَغَيْنَاهُ ... عَـــــلَىٰ (الْبَيْضَــــاءِ) رِدْنَاهُ!
34- وَحِفْظَ الذِّكْرِ هَبْنَا هُوْ ... كَـــذَا انْفَعْنَـــا بـمَعْنَاهُ!
35- وَفِقْهَ الدِّيــْـنِ سُقْنَا هُوْ ... وَ(بِـالْــــمَسْنُـــوْنِ) شـئْنَاهُ!
36- مَـعَ (الدَّلِيْــــــــــلِ) رُمْنَاهُ ... بِـــــلَا (الْأَهْــــــــــوَا) رَمَقْنَاهُ!
37- وَجَـــاوِزْ مَـــــــا أَسَأْنَاهُ ... لِضَــعْفٍ قَــدْ جَنَيْنَاهُ!
38- تَقَبَّـــــلْ مَــا عَمِــــلْنَاهُ ... عَــــلَىٰ التَّقْصِــــيرِ نِـــلْنَاهُ!
39- أَزِلْ (ذَنْـــبًـا) كَسَبْنَـاهُ ... بِعُـمْرٍ قَدْ وَأَدْنَاهُ!
40- أَغِثْ (قَلْبًـــا) وَجَدْنَاهُ ... بَكَتْ لِلْفَــوتِ عَيْنَاهُ!
=======================

رحم الله العلامة الألباني وغفر لذريته
‏«ما زلتُ أمضي والفؤادُ مردِّدٌ
لبيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة».

-
‏إنَّ الفتاةَ حياؤُهـا ميزانُ
فبهِ الأنوثةُ تزدهِي وتُزَانُ

أختَ النَّقاءِ بذا الحياءِ تمسَّكِي ،
فبهِ العفيفةُ في الحياةِ تُصانُ

كُونِي كَجوهَرةٍ يشعُّ نقاؤُهَا
يُخزى بنورِ عفافهَا الشَّيطانُ

ليسَ الجَمالُ دليلَ طُهرٍ إنَّما
في الطُّهرِ حسنٌ لايفيهِ بيانُ ..!
هذا و خاتمة النعيم خلودهم ..
أبدا بدار الخلد و الرضوان

يا رب ثبتنا على الإيمان و أج ..
علنا هداة التائه الحيران

و أعزنا بالحق و وانصرنا به ..
نصرا عزيز أنت ذو السلطان
‏يموتُ الفتى من عَثْرةٍ بلسانِهِ
وليس يموتُ المرءُ من عَثْرةِ الرِّجلِ
فعثرتُه مِن فِيْهِ ترمي برأسهِ
وعثرتُهُ بالرِّجل تَبْرَا على مَهْلِ

[عيون الأخبار لابن قتيبة(٢٠١/٢)]
قصيدة ابن رجب
من رسالته ذم قسوة القلب


أفِـي دَارِ الخَـرَابِ تَظـلُّ تَبنِـي * * * وتَعمُـرُ مـَا لِعمـرَانٍ خُلِقـتَا


وَمَا تَركَـتْ لَكَ الأَيَّـامُ عُـذرًا * * * لَقَـد وَعَظَتـكَ لَكِنْ مَا اتَّعَظتَا



تُنَـادِي للـرَّحِيـلِ بِكُـلِّ حِينٍ * * * وَتُعلِـنُ إنَّمَـا المَقصُـودُ أنْـتَا


وتُسمِعُـكَ النِّـدَاءَ وأنـتَ لاَهٍ * * * عَنِ الدَّاعِي كأنَّـكَ مـَا سَمِعتَا


وتَعلَــمُ أنَّـهُ سَفـَرٌ بَعِيـدٌ * * * وعَن إِعـدَادِ زَادٍ قَـد غَفَلـتَا


تَنَـامُ وَطـالِـبُ الأيَّـامِ سَـاعٍ * * * ورَاءكَ لاَ يَنَـامُ فَكيـفَ نِمـتَا


مَعـائِـبُ هَـذِهِ الدُّنيَـا كَثِيـرٌ * * * وأنـتَ عَلَـى محبَّتِهَـا طُبِعـتَا


يَضِيعُ العُمـرُ فِـي لَعِـبٍ وَلهـوٍ * * * وَ لَـو أُعطِيـتَ عَقلاً مَا لَعِبتَا


فمَا بَعدَ الممَـاتِ سِـوَى جَحِيـمٍ * * * لِعـاصٍ أو نَعِيــمٍ إِن أَطعـتَا


ولسـت بـآملٍ ردًّا لِـدُنيَـا * * * فَتعملُ صَالِحًا فِيمَـا تَـركـتَا



وأوَّلُ مَـن ألُـومُ اليَـومَ نفسِـي * * * فَقَـد فَعَلـتْ نَظَائـِرَ مَا فَعلتَا



أيَـا نفسِي َ أَخـوضًا فِي المَعاصِي * * * وَبعـدَ الأربَعِيـنَ وغِـبَّ سِتَّا



وَأرجُو أَن يَطُولَ العُمـرُحَتَّـى * * * أَرى زَادَ الـرَّحِيـلِ وقَـد تأتَّى


أيَا غُصنَ الشَّذَاء تَمِيـلُ زَهـوًا * * * كأنَّكَ قَد مَضَى زَمـنٌ وعِشـتَا


عَلِمـتَ فَدَعْ سَبِيلَ الجَهلِ واحذَرْ * * * وَصحِّحْ قَد عَلِمتَ ومَـا عَمِلْـتَا


وَيَا مَن يَجمعُ الأَمـواَلَ قُلْ لِـي * * * أَيَمنَعُكَ الرَّدَى مَا قَـد جَمَعـتَا


وَيَـا مَـن يَبتَغِي أَمـرًا مُطَاعًـا * * * فيُسمَعُ نَافـِذٌ مَـن قـَد أَمَـرتَا


أَجَجْـتَ إلَـى الـوِلاَيَةِ لاَ تُبَالِي * * * أَجِـرْتَ عَلَـى البرِيَّةِ أَم عدَلتَا


ألاَ تَـدرِي بأنَّـكَ يَـومَ صَارَتْ * * * إِلَيـكَ بِغَيـرِ سِكِّيـنٍ ذُبِحـتَا


ولَيـسَ يَقُومُ فَرحةُ قَد تَـولَّـى * * * بِتَرحةِ يَومَ تَسمعُ قـَد عُـزِلـتَا


وَلاَ تُهمِـلْ فَـإنَّ الوَقتَ يَسـرِي * * * فإنْ لَم تَغتَنِمْـهُ فَقَـد أَضَعـتَا


تـَرَى الأيـَّامَ تُبلِـي كُلَّ غُصنٍ * * * وَتَطـوِي مِـن سُرُورِكَ مَا نَشَرْتَا


وَتَعلَـمُ إنَّمَـا الـدُّنيَـا مَنـامٌ * * * فَأحلَـى مَا تَكُـونُ إذَا انتبَهـتَا


فَكَيفَ تصدُّ عَن تَحصِيـلِ بَـاقٍ * * * وَبِالفَانِـي وزُخـرُفـِهِ شُغِلـتَا


هِيَ الدُّنيَـا إذَا سَـرَّتـكَ يَـومًا * * * تسُـوءُكَ ضِعـفَ مَا فِيهَا سُرِرتَا


تَغُـرُّكَ كـالسَّرابِ فأنتَ تَسرِي * * * إليـهِ ولَـيسَ تَشعُـرُ إن غُرِرتَا


وَأشهـدُ كَـم أبادَت مِن حَبِيبٍ * * * كـأنَّكَ آمٍـنٌ مِمَّـنْ شَهِـدتَا


وَتدْفِنُهُـم وَتـرجِعُ ذَا سُـرُورٍ * * * بِمَـا قـَد نِلتَ مِن إِرثٍ وَحَرتا


وتَنسَاهُم وأنـتَ غَـدًا سَتَفنَـى * * * كـأنَّكَ مـَا خُلِقـتَ ولاَ وُجِدتَا


تُحدِّثُ عَنهُم وَتقُولُـوا كَـانُـوا * * * نَعـمْ كَانُوا كَمـاَ واللهِ كُنـتَـا


حَدِيثُك هم وأنتَ غدًا حَـدِيثٌ * * * لِغَيـرِهِم فَأحسِـن مَا استطَعـتَا


يَعُودُ المـرءُ بَعدَ المـوتِ ذِكـرًا * * * فَكُن حَسَن الحَدِيـثِ إذَا ذُكِـرتَا


سـلِ الأيَـامَ عَـن عَمْ وخالٍ * * * وَمَالَكَ والسُّـؤالُ وقَـد عَلِمـتَا

ألَسـتَ تَـرى دِيـارهُم خَواءً * * * فَقَـد أنكَرت منهَا مَا عـرَفـتا
‏ إذا سِئمتَ مِنَ [ الوجُودِ ] لـبُـرهَــــةٍ

فاجعَلْ مِنَ [ الوَاوِ ] الكَئِيبـةِ سِـيـنـًا

وإذَا تَـعِـبـتَ مِـنَ [ الصُّعودِ ] لِــقِــمَّــةٍ

فَاجعَل مِنَ [ العَينِ ] البَئِيسَـةِ مِيمًا
‏إن الوفاء على الكريم فريضة

واللؤم مقرون بذي الإخلاف

وترى الكريم لمن يعاشر منصفا

وترى اللئيم مجانب الإنصاف
• ‏وَمَا الدنيا بباقِيَةٍ لِحَيٍّ
وَمَا حَيٌّ عَلَى الدُّنيا بِبَاقِ ؛
يا أيها الرجل المريد نجاته
عبد الله بن عبد الرحيم البخاري
🔊 يا أيها الرجل المريد نجاته

🎙 العلامة : عبدالله البخاري حفظه الله

📲 T.me/elfawaiid
"مَا ضَلَّ بالخَبَرِ اليَقِينِ ومَا غَوَى
أبَدًا ولمْ يَنْطِقْ حَدِيثًا عَنْ هَوَى

بَلْ جَاءَ بِالغَيْثِ الكَرِيمِ فَلَمْ يَذَرْ
شِبْرًا عَلَى وَجْهِ البَسِيطَةِ مَا ارْتَوَى

صَلُّوا بِلَا شُحِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
مَا لَاحَ نَجْمٌ فِي السَّمَاءِ وَمَا ضَوَى"

- #ﷺ
دع المقادير تجري في أعنتها
ولا تبيتن إلا خالي الـبـال
ما بين طرفة عين وانتباهتها
يغير الله من حال إلى حال"
‏وانظر إلى من حوى الدنيا بأجمعها
هل راح منها بغير الحـنـط والكفـنِ

خذ الـقـنـاعـة من دنياك وارض بها
لو لـم يـكـن لـك إلا راحــة الـبــدنِ
‏وَ إذَا البَشَائِرُ لم تَحِن أوقَاتُها
فَلِحِكمَةٍ عِندَالإلهِ تَأخَّرَت

سَيَسُوقُها فِي حِينِهافَاصبِرلَهَا
حَتَّى وَإنْ ضَاقَت عَليكَ وَأقفَرَت

وَغَدًا سَيَجرِي دَمعُ عَينِكَ فَرحةً
وَ تَرَى السَّحائِبَ بِالأمَانِي أمطَرَت
2024/10/04 19:26:01
Back to Top
HTML Embed Code: