Telegram Web Link
-

ترفَعُنا الهمومُ والآلامُ لأنَّ عواطفَ الحزنِ والشّقاءِ لا تكون إلا من سُمُوٍّ، وهي لا بدَّ أن تكونَ لأنّها وحدَها الحارسةُ فينا لإنسانيّتنا!

- الرَّافعِي.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

"دعكَ مِنِّي حَاضِرًا وخُذْني بالغَيبِ دُعاءً!"

- اذكرونِي بدعوة يا كِرام؛ ولكُم بالمثل وزيادة.🌿
﴿وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ و َأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ واجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانا نَّصِيرًا﴾
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

"الحَقُّ أنّ أكبَرَ السَّلبِيَّات هِيَ: اعتِقادُكَ بأنّكَ يُمكِنُ أن تَمُرّ عَبرَ دُرُوبِ الحَيَاةِ دُونَ أن تَتعَرّضَ لِهزَّاتٍ، أو تُوَاجِه مُرتَفعاتٍ حِينًا، وَمُنخَفضَاتٍ حِينًا آخَر!

- سَلمَانُ العَودَة -فكّ اللهُ قيدَه-.
-

لا يستهيننَّ أحدٌ منكُم بنَفسهِ، ولا يَترك حِملَ مَسؤوليَّة الأُمَّة لغيره، وابدؤوا مِن اليَوم بالعِنَاية بأنفسكُم، فالأيَّام تَمضِي، والمُستقبل قَریبٌ، والعُمر قَصِيرٌ، والأُمَّة تَنتظِركُم!.

- الشّيخ أحمَد السيّد.
-

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أَوْ رَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلًا كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ».

-
-

"وَرُبَّ كلِمةٍ منْ رِضْوانِ ﷲِ يقُولهَا العبْدُ لا يلقِي لهَا بَالاً يكْتبُ ﷲُ لهُ بِهَا رِضْوانًا إلىٰ يومِ القِيامَة"

-
-

قال الفضيل بن عيّاض رحِمهُ الله:
«بقَدرِ مَا يَصغُر الذَّنبُ عندكَ يَعْظُمُ عندَ الله،
وبقَدرِ ما يَعْظُمُ عندكَ يَصغُر عندَ الله».

-
-

السّائرون إلى اللّه في خفاء؛ هم أطوَلُ النَّاس نَفَسًا، وأعظَمُهم جُهدًا، وأكثرهم صَمتًا، وأثبَتُهم غرسًا، يَصِلون الأرض بالسّماء، الظِّلّ لهم سِقَاء، يعيشون كونًا داخل صدورهم، يأنَسون باللّه عن كلّ شيء! وتلك الكفاية.

-قُصي عَاصِم العُسيلي.
-
"‏فَلئِن فَكَّ القَوم عُرىٰ الإسْلَام فكُن أنْتَ مَن يَغرُزهَا!"
-
-

«يَا عِبَادَ اللهِ فَاثبُتُوا» هذا نداءٌ من النّبيّ ﷺ وصيّة لأصحابه، وصيّة لأُمَّته.

- الشَّيخ أحمَد السيّد.
-

"‏اللَّهُمَّ إنَّكَ قد كلَّفتَ فَأَعِنْ، وإنِّي أدعُوكَ بدُعَاءِ عُمر بنِ الخطَّابِ: «اللهُمَّ إنّي لا أسألُكَ خِفَّة الحِمْلِ
ولكِن أسألُكَ قُوَّةَ الظَّهرِ!»

-
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبَارِك عَلَىٰ نَبِيِّنَا مُحَمَّد ﷺ.
لا تكن حبيس الأحزان والوساوس والخواطر، ولا تكن أسير "لماذا وكيف"، ولا تنظر إلى المقصرين والمتخاذلين والمتواطئين، بل انظر لما يجب عليك أنت، بحدود قدرتك التي سيحاسبك الله عليها، وحوّل عاطفتك وغضبك إلى عمل؛ دعاء، تبرع، توعية، تعاطف، قوة إعلامية، مساندة، وبناء للنفس بصدق، وتوكل على الله فيما تعمل، واصدق معه فهو الرقيب على قلبك، وأبشر بالخير ثم أبشر.
وأما من كان بيدهم تغيير هذه المعادلة الظالمة ثم لم يفعلوا فنسأل الله ألا يعمّنا بعقابه إذا عاقبهم ونستغفره ونتوب إليه.
#خذلان_غزة_جريمة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/02/25 10:02:39
Back to Top
HTML Embed Code: