نسيت قرأت مره بس مدري وين أنه الرسول ﷺ، شاف بيد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ورقة او حاجة زي كذا وسألوا ايش ذي الورقة فرد عمر رضي الله عنه وقال انه شيء من التوارة والتوراة محرف صح؟ فالمهم الرسول ﷺ، نبه عليه عن خطورة هذا الشيء على دين المسلم، ما اذكر بالنص بس قلت لكم من مفهومي عشان ما احرف اللي يعرف المصدر والكلام ذا نصًا لا تبخل علينا ولك الأجر، فالمهم انا وانت مين وعمر الفاروق مين؟ لذلك انتبهوا وابعدوا عن ذي الفديوهات او اي حساب يروج لها من تحت لتحت او حتى اماكن او أشخاص خافوا على دينكم اكثر من خوفكم على حياتكم وبس الله يثبتنا ولا يزيغ قلوبنا آمين.

ستبتلى فالثبات الثبات.

حقاً لا أَعَلم كَم منْ الوقَتِ سّوف أعيشّ
ولكَن المَوت، ليسّ بذلكَ الرعَب، الذي يتحدثُ يصفَ به البعض، أتَعلمونْ حقًا ماهَو الرُعبُ الحَقِيقي، أنْ تموتَ خشّية منْ إليه نَرجع في قلوبنا أنْ يفقد كُل مناَ ضَميرهُ أنْ ينسّى كُل منا أنَهُ إنسّان، أنْ يَجاوَز الشّخص المواقف دونَ أنْ يتَعلم، أنْ يميتَ نفسّهُ وهُو حيَّ، وأن يعيشَ دُون هَدفْ!.

﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا﴾
"تُريد أن يهديكَ جاهد نفسكَ في أبتغاء مرضاته، بعد ذلكَ أترك الأمر لمن بيدهِ مقاليدُ كُل شيء"!.

حقيقةً عن نفسَّي أرى أني من أجعلُ للأشياءَ قيمة بغض النظر عن سَعرها أو حتى رأيَّ أحدهِم بها، وليس العكسْ، لذلك لا أخجل من البحثَ عنها بقيمة أقلّ حتى وإن كنتُ أستطيعُ شرائهَا، فبدلاً من دفعَ كُل ما أملك فيهِا يمكنُ أنَّ أشتريها بِسعر أقلّ، وأخذُ ماتبقى لأسعد بهِ أحدهُم أو أتصدق بهِ، حتى إذا ذَهبْ لا يذهبْ سُدًى.

الكوب تحصلونه بحملات التوفير بسعر أقلّ تقليد كان أو لا كله مصيره يبلى ومافيه جديد إلا ويصير قديم، أسعد نفسك بس بدون أسراف وفشخره وإذا ماتدرون كلها تنكسر ترا.

التباهي ماينشاف عند الرجال بكثره زي الحريم، كلكم محاسب ترا وسوف تسألون!.

الأشياء اللي ما أشوف الفلوس خسارة فيها هي الكُتب النافعة، كذلك الدورات النافعة، تنفعك في دينك ودنياك غيرها كلام فاضي وتضيع وقت ومال بما لا ينفع ولا يرفع.

ولا اللي يرقص عشان حاجة معينة عجيب والله نسأل الله العافية، بس لو أنّ المقابل أي شيءَ من الدنيّا من كنوز الدنيا، من قلة العقل والحيّاء تترقص عشان شيء ماتعبوا عليك أهلك عشان تصير رقاصه.

والبنات كذلك الحجاب فرض ومايجوز لبنت تخشى الله تسوي الحركات ذي سواءً قدام الناس بالواقع او المواقع، والله شيء يضيق الصدر نسأل الله العافية والسلامة، إذا ماعاد فيه حياء من الخلق، أستحوا من الخالق، واللي تسوقة شهواته والترندات ألبخ وخلك في بيتك، وقل لأهلك يربطونك والحبل على حسابي.

ايه كلنا عندنا ذنوب وكلنا مستورين بس المجاهرة بالمعصية من متى صارت شيء يدافع عنه ويبرر له؟، وبعدين مافكرتِ بحال نفسكِ وسمعتكِ وعفتكِ وحياؤكِ وأهلكِ مالهم عندك ذرة قيمة، أقل شيء فكري بقيمة العباية اللي أنتِ لابستيها لأنها تساعدنا في تنفيذ مافرضه ربي علينا، فهي أغلى من أنك تترقصين فيها، ومن حُطام الدنييّا كله وسلامتكِ.

لاتدري بأيَّ حسنة تَدخل الجنة فلاَ
تستحقر أيَّ عمل فِيه خير مهما كَان!.

تبغى البركة تُصب عليكَ صبًا، عليك بكثر تلاوة القرآن وختمة، كُلما أكثرت، كلما كانت بركات القرآن عليك أكثر فلا تُفرط.

لا تعتقدَ يومًا أنَّ الإِحسَانْ للآخَرينَ ضَعفْ!.

بيكون عن…إن شاءالله إنتظرونا.

لحد يخاف الله معنا يعني حنا الأقوى بالله
نتحرك ونتعلم ونسأل الله الثبات ولا خوف
علينا دام القوي العزيز معنا وطز فيهم
وفي مشروعهم وتفكيرهم المخيس.

أعظم إنجاز في الحيَّاة ذي أداء الصلاة في وقتها، والله ييييييييييا أنه شعور لا يستطيع المرءُ وصْف جماله الحمدلله ملء السموات والأرض وملء مابينهما، الحمدلله على نعمة الصلاة والله أنها من أعظم النعم.