"‏كُل ما في الأمر أنك في نهاية كل مطاف أنت المسؤول عن نفسك، أنت الضاحك وأنت الباكي وأنت فقط من يشعر بالشعور ولو أطلعتَه على أهل الأرض جميعًا."

"شعوري الان كــ شعور عجوز فقير لا يملك نقوداً لــ يشتري طعاماً ﻷبنائه الذي مر عليهم لليتان بدون تناولهم لــ الطعام "

"ماذنب قلباً أحب من لا يحبه"

"ماذنب قلباً تخلى عن جميع من احبهم لكي يكون لك انت "

"سنلتقي يوما ما وان لم نلتقي على هاذي الدنيا الفانيه فسنلتقي في الجنّة فقط كن صبورا وواثقاً من ربك"

"قال لي احدهم ذات يوم لماذا ارتدي دائما الملابس ذات اللون الاسود فبتسمت له ثم قلت انني في عزاء !! قال اي عزاء قلت له انني اقيم عزائي بأرتدائي تلك الملابس"

"لا تنتحر ربما تموت غداً تفائل "

"أنا كــ تلك الأرض التي تقاتل من أجلها الجميع فقتلو جميعهم فأصبحتك تلك الأرض مهجوره فقط تملئها الاشواك "

خيار الموت لا ينهي الحياة ،كما أن خيار الحياة لاتراجع عنه فقد كنت ولن تعود كما لم تكن …

لنمعن النظر قليلا ، للنصت جيدا و لو لثوان ، لنعتنق أفكارا غير إعتيادية ، ربما خلف المشهد مشهد آخر متوارى ، ربما كان بين الكلمات كلمات أخرى لم تقال ، ربما كان ظاهر الفكرة يحمل عدة معانى .. فلنتريث قبل أن نطلق حكمنا النهائى !

أنا عِبارة عَنْ مَجموعة مِن قِطع التَعب الصَغيرة .

‏لست أدري، لكنني موجود مثل أشياء قديمة لا يوجد لها مكان.

في كل مره اجلس فيها بمفردي يبكي بعضي على بعضي"!

لا تبحث عن شيء خارجك ..كل الأشياء التي تريدها بداخلك فقط أشعر بها اجعلها تنمو وتُزهر ثق بالله لن يُضيع جهداً ولن يكسرُ ثقةً وضعتها بهِ ..

‏الكُل يطالبك أن تقاوم ، ولكنهم
لا يعرفون صعوبة شعور
أنك تحاول ولا تستطيع 💔

التحرر من الحزن عمل عظيم ، بينما التحرر من الخوف عملٌ بطولي !

‏لا أحد سيهتم ما مدى ضخامة حُزنك ,وما الذي قد يحولك لكائن حيء على قيد التنفس فقط,الجميع لا ينظرون نحوك جيداً وهذا مايجعلهم لايشعرون على الإطلاق مامعنى هذا الثبات أمام إرتعاش حزنُك وإنتفاض فؤادك,مما يجعلونك شخصاً آخر غير الذي أنت عليه من خلال ما ينظرون إليه فقط.

‏أنا مخذول من جميع النهايات
‏لذلك لا أصنع البدايات..

‏ما هَذا الذي فعلت
‏ما حجم المعاناة
‏التي بنفسِي وضعت
‏لطالما جميع من أحببت
‏كانوا أعدائي

-هناك قوة في كونك هادئاً.