Telegram Web Link
‏ليتنا استطعنا أن نحب أقل كي لا نتـألم أكـثر ،
صدى الكلمات التي نظن بأننا
نسيناها،يُرافقنا طوال الـحياة."
”أهذه حياة أم كارثة“
‏"في تلك الضوضاء، كنت وحيداً منفرداً، وكنت بين ملايين الناس كأنني أجلس في زورق مُحطم تاه في المُحيط.“
‏مع كُل إنسان تعرفه في هذا العالم، أنت تجازف بخيبة أملٍ جديدة.“
‏احاول ان اتجاهل حزني وافكاري اللعينه.
‏حَسنًا هذا يكفي، لقد فَشلت في اختبار الحياة انتهت مُهِمَّتي أين يجِب أنْ أستَلقي الآن؟
انني متعبة ٌ للحد الذي يجعلني ارضى بكل افكارك الخاطئة عنّي ،للحد الذي لااطيق فيه تصحيحها ، او شرح حقيقة مشاعري ،أو حتى تبرير هذا الانهيار.~
‏في الماضي كانت أوجاعي تقتلني ، الآن تجعلني أتبلد أكثر وأتجمد..
"قد ابدو لك انني لا ابالي وانا حقاً كذالك"
لكنّني لم أبدو بهذا الشكل الهادئ والعميق دائمًا، كانت حياتي مليئة بالشغف والأحلام.. لا أعلم مالذي اختلف.. لكن ما أعلمه جيّدًا أني لازلت أؤمن بـ حدوث معجزةٍ ما تعيد لي أجمل جزءٍ أحببته في نفسي.
‏القوة ليست فيما نصمد أمامه من ظروف وطقوس، القوة في التجاهل والصمت والمغفرة ثم العطاء كأنما لا خُدش و لا ألم.
- يجب أن أعترف, بأنني من الأشخاص الذينَ لا يهتمون إلى شكلك, ثقافتك, مُحيطك, دائمًاً يبهِرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته, في قلب غيره.
كبريائي حقير جداً، ومن النوع الثقيل يعني لو قرّرت ما ألتفت لك والله لو تكون بين رمشِي مالمحتك.
‏لا يُهِمُني من تكون ، أنا معك بِما أراهُ منك ، لا بِما أخبروني عنك.
خلف كل هدوء غامض ..
صُراخ يفتت القلب !
قبل دقائق من الأن نسيتُ شيئاً ؛ كان عالقاً بصدري أردتُ كتابهُ لكنهُ أنزلق ؛ أنزلاقاً فتح بهِ ذرات الهواء كما تنزلُ الشُهبُ من السماء ؛ ولا أعلم ماذا كان ؟ ...رواء
‏"هل شعرت يومًا بأن الله منحك طمأنينة عميقة، لدرجة أن الأحداث السيئة لم تعد مجدية لتحزنك؟"
- غآلباً ينسى الناس أن اللطف مجاني.
‏كارثه أن يجتمع عقل ناضج و قلب
عاطفي في جسد واحد.
2024/10/01 19:25:59
Back to Top
HTML Embed Code: