”يا رب قُرَّةَ عَينٍ لنَا، لسُؤلَنا ومُبتغَانا،
ومُباعِدةً بينَنا وبينَ أذى الدُّنيا،
وشرِّ الفِكرِ علينا، وقَلق أفئِدتنا وما حَوَت“
ومُباعِدةً بينَنا وبينَ أذى الدُّنيا،
وشرِّ الفِكرِ علينا، وقَلق أفئِدتنا وما حَوَت“
˚˚
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
قال ابن تيمية في كتابه -مجموع الفتاوى-:
"وَاللّٰهُ تَعالى يَبتَلي عَبدَهُ المُؤمِنَ بِما يَتوبُ مِنهُ؛ لِيَحصُلَ لَهُ بِذَلِكَ مِن تَكميلِ العُبودِيَّةِ وَالتَّضَرُّعِ، وَالخُشوعِ للّٰهِ وَالإنابَةِ إلَيهِ، وَكَمالِ الحَذَرِ في المُستَقبَلِ وَالاجتِهادِ في العِبادَةِ ما لَم يَحصُل بِدونِ التَّوبَةِ كَمَن ذاقَ الجوعَ وَالعَطَشَ، وَالمَرَضَ وَالفَقرَ وَالخَوفَ، ثُمَّ ذاقَ الشِّبَعَ وَالرَّيَّ وَالعافِيَةَ وَالغِنى وَالأَمنَ، فَإنَّهُ يَحصُلُ لَهُ مِن المَحَبَّةِ لِذَلِكَ وَحَلاوَتِهِ وَلَذَّتِهِ، وَالرَّغبَةِ فيهِ وَشُكرِ نِعمَةِ اللّٰهِ عَلَيهِ، وَالحَذَرِ أَن يَقَعَ فيما حَصَلَ أَوَّلًا ما لَم يَحصُل بِدونِ ذَلِكَ".
- أذكارُ المَساء🤍✨
"وَاللّٰهُ تَعالى يَبتَلي عَبدَهُ المُؤمِنَ بِما يَتوبُ مِنهُ؛ لِيَحصُلَ لَهُ بِذَلِكَ مِن تَكميلِ العُبودِيَّةِ وَالتَّضَرُّعِ، وَالخُشوعِ للّٰهِ وَالإنابَةِ إلَيهِ، وَكَمالِ الحَذَرِ في المُستَقبَلِ وَالاجتِهادِ في العِبادَةِ ما لَم يَحصُل بِدونِ التَّوبَةِ كَمَن ذاقَ الجوعَ وَالعَطَشَ، وَالمَرَضَ وَالفَقرَ وَالخَوفَ، ثُمَّ ذاقَ الشِّبَعَ وَالرَّيَّ وَالعافِيَةَ وَالغِنى وَالأَمنَ، فَإنَّهُ يَحصُلُ لَهُ مِن المَحَبَّةِ لِذَلِكَ وَحَلاوَتِهِ وَلَذَّتِهِ، وَالرَّغبَةِ فيهِ وَشُكرِ نِعمَةِ اللّٰهِ عَلَيهِ، وَالحَذَرِ أَن يَقَعَ فيما حَصَلَ أَوَّلًا ما لَم يَحصُل بِدونِ ذَلِكَ".
- أذكارُ المَساء🤍✨
﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ﴾
لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِىِّ وَٱلْمُهَٰجِرِينَ وَٱلْأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِى سَاعَةِ ٱلْعُسْرَةِ مِنۢ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍۢ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُۥ بِهِمْ رَءُوفٌۭ رَّحِيمٌۭ ﴿١١٧﴾
- سُورَةُ التَّوۡبَةِ " الجزء الحادي عشر (إنما السبيل)"
- تفسير الآية "لقد وفَّق الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الإنابة إليه وطاعته، وتاب الله على المهاجرين الذين هجروا ديارهم وعشيرتهم إلى دار الإسلام، وتاب على أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين خرجوا معه لقتال الأعداء في غزوة (تبوك) في حرٍّ شديد، وضيق من الزاد والظَّهْر، لقد تاب الله عليهم من بعد ما كاد يَميل قلوب بعضهم عن الحق، فيميلون إلى الدَّعة والسكون، لكن الله ثبتهم وقوَّاهم وتاب عليهم، إنه بهم رؤوف رحيم. ومن رحمته بهم أنْ مَنَّ عليهم بالتوبة، وقَبِلَها منهم، وثبَّتهم عليها."
- سُورَةُ التَّوۡبَةِ " الجزء الحادي عشر (إنما السبيل)"
- تفسير الآية "لقد وفَّق الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الإنابة إليه وطاعته، وتاب الله على المهاجرين الذين هجروا ديارهم وعشيرتهم إلى دار الإسلام، وتاب على أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين خرجوا معه لقتال الأعداء في غزوة (تبوك) في حرٍّ شديد، وضيق من الزاد والظَّهْر، لقد تاب الله عليهم من بعد ما كاد يَميل قلوب بعضهم عن الحق، فيميلون إلى الدَّعة والسكون، لكن الله ثبتهم وقوَّاهم وتاب عليهم، إنه بهم رؤوف رحيم. ومن رحمته بهم أنْ مَنَّ عليهم بالتوبة، وقَبِلَها منهم، وثبَّتهم عليها."
سورة الملك.pdf
270 KB
حافظُوا عَلى سُورة المُلك فإنها المُنجية من عَذاب القبر بإذن الله🌿
" كلُّ المهالكِ في سجودِكَ تنقضي
والبُؤَس يُنسى والمواجع تنتهي "
-الوتر؛💗.
والبُؤَس يُنسى والمواجع تنتهي "
-الوتر؛💗.
-"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"
-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".
-"اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".
-"لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".
-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".
-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".
-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".
-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".
-"اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".
-"لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".
-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".
-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".
-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".
﴿تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾.
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إلَهَ غَيْرُكَ».
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إلَهَ غَيْرُكَ».