في أيام الثورة، كنت كلما رغبت بالبكاء دون أن أُحزن أمي،
اخرج في نزهةٍ وألقي اللوم على قنبلةٍ مسيلةٍ للدموع
اخرج في نزهةٍ وألقي اللوم على قنبلةٍ مسيلةٍ للدموع
بعيدان نحن أنت في يمين العمر
وأنا في يساره ،قريبان من بعضنا
تبكي أنت ويتبلل قلبي.
وأنا في يساره ،قريبان من بعضنا
تبكي أنت ويتبلل قلبي.
توقفت. بعد ما غرقت فجأة ولم تساعدني كل المشاعر التي غمرتني حينها على النجاة،
ولكن أنقذتني فكرة!
ولكن أنقذتني فكرة!
صِرَا؏
اعلن استسلامي ، انا اشتقت جداً (مشتاكلك بس لاتجي تعودت اظل مشتاكلك)
متى سيرى أحدنا الآخر (- بگد ضيم العِراق عَليك ملهوف)
صِرَا؏
متى سيرى أحدنا الآخر (- بگد ضيم العِراق عَليك ملهوف)
تهدمين لغتي حين تبتسمين ( ضحكتج حيل حلوه وابو فاضل )
البارحه نمت وأنا أقرأ رواية "الأخوه كارامازوف". . وأفكر في عيونكِ، كيف حالكِ؟ هل مازلتِ جميله؟ولا يُعجبكِ شكل أنفكِ؟