Telegram Web Link
‏في أيام الثورة، كنت كلما رغبت بالبكاء دون أن أُحزن أمي،
‏اخرج في نزهةٍ وألقي اللوم على قنبلةٍ مسيلةٍ للدموع
‏مازال وجهك سيّد الأوقات، رغم الغياب المُر بالمرّة.
‏بعيدان نحن ‏أنت في يمين العمر
‏وأنا في يساره ،‏قريبان من بعضنا
تبكي أنت ويتبلل قلبي.
‏لم يلوح لك، كان غارقًا بشخصٍ آخر.
المَوت حُرية"
‏توقفت. بعد ما غرقت فجأة ولم تساعدني كل المشاعر التي غمرتني حينها على النجاة،
‏ولكن أنقذتني فكرة!
‏اعلن استسلامي ، انا اشتقت جداً (‏مشتاكلك بس لاتجي ‏تعودت اظل مشتاكلك)
الحب ان تكون بملامح عراقيه .
" ‏إن المُحيّر حقاً ليست حيرة الإنسان ،
 بل إنسانٌ بلا حيرة ."
أنت في النهاية حوارٌ منقطع.
مرحبا انا هُنا مُختنق بمشاعري لَكني أتنفس ​𖧇.
صِرَا؏
‏اعلن استسلامي ، انا اشتقت جداً (‏مشتاكلك بس لاتجي ‏تعودت اظل مشتاكلك)
متى سيرى أحدنا الآخر (- بگد ضيم العِراق عَليك ملهوف)
‏"لا زلت تعني لي الكثير، لكنَّك
لم تعد تستحق المحاربة."
صِرَا؏
متى سيرى أحدنا الآخر (- بگد ضيم العِراق عَليك ملهوف)
تهدمين لغتي حين تبتسمين ( ضحكتج حيل حلوه وابو فاضل )
قد تراني سعيد ولكن بداخلي ( ﭼـن بيت انهـدم )
‏حتى الاصحاب بينهم حب وحكايات وأغاني.
عندما لوّحت لكِ بيدي
لم اقصد الوداع،
كنتُ امسحُ الدنيا لأراكِ
‏البارحه نمت وأنا أقرأ رواية "الأخوه كارامازوف". . وأفكر في عيونكِ، كيف حالكِ؟ هل مازلتِ جميله؟ولا يُعجبكِ شكل أنفكِ؟
2024/10/01 22:02:18
Back to Top
HTML Embed Code: