Telegram Web Link
في شريطِّ حياتي السريع
كان وجهُك
المشهدَّ الوحيد
الذي أوقفتُ اللحظة عنده
لا أمَلُ رؤيتك
كُل يوم
أنا وقلبي
نركضُ مُسرعيّن
نتخطى عقابات الوقت
ومعمعةَ الحضور
و الازدحام
لننظُر لوجهِك
ونُطيل النظر ما إستطعنا
خاشعينَ بكُل جوارِحنا
قائلين آمين
للمسة أو قبلة.
ضيعتني وهسه تتمناني اجيك ؟
زحمه اجيك وراح اجاوب بأختصار ،
عني لتدور بعد ماتلكه شي
انه نجمه وضاعت بعز النهار .
ردنا نَنسّى
و ما نسينا
ردنا نبچي
و ما بِچينا
و نعتب و نحچي
عليمن
و ياهو يسّمَع
لو حچينا ..
واعِدتنيّ وگتليّ اعَود
وگلشيّ رد
خِوفَي
حِسرتيّ
الحُيرة ، الظِنون ، العَذابّ
گلها ردتّ .. الا أنتَ !
شَما اصّد لدربَك
الگه الصُورة تتِحول ضَباب ..
من اول سِلام ويَاك قريَت ودِاع بعيِونَك الهِضيَمه تَغيرت وحِدك ولا تعَبوا علِيك هِواي مَن راِدوا يغَيرونِك
لدّي معكِ من الأُلفة
‏ما يكفي لأعود إليكِ
‏مُغمضَّ العينين
‏أنتِ بِلادي
‏التي أعرفُها
‏بِلا اتجاهاتٍ وبِلا خارِطة.
تَعال احچيلي شيحلّها؟
عيونَك ما تحبنِي الـ فدوة اروحلها .
لا أبحث عنكِ
في أيّ شيء
لأنّك في كُل شيء
حينَ أكون
تكوني
في كلِّ نفس
و ابتسامة
حتى في لحظات السُكون
حُضورك مقيم.
أني أتيتَ بأشتاتي لتُجمعها
مالي أراكَ وقد شتتُ أشتاتي؟
‏أليَّ وحدي أنا كلُّ هذا الدمار؟
حين تخطو لأول مرةٍ
‏بعد الإنكسار الأول
‏تتعثر حتى بظلك
‏وتمضي وقتًا طويلًا
‏وأنت تحدق فيه مرتابًا،
هل يخدعك هو أيضًا؟
تطلب أن الاحظها
‏وهيِ كل ما تراهُ عيني .
- شِفناك
ونسينّة شلون چنّة
كثر ما بيها أمان النَظرة منَك
چنّة نتمنى مِثل عينَك وَطنّة .
وقد ذقتُ من حلوِ الزمانِ ومرِّهِ
‏فلا الحلو أنساني هواكِ ولا المرُّ
‏قال لها :
كل "أنتِ"
كُنت أقرأها اسمك.
سيقتلعك من جذورك الـذي يقسـمُ لك انك شجرتـُه المفضله.
وعدتكِ
‏أن أبقى محتفظًا بوقاري
‏كلما ذكروا اسمكِ أمامي
‏أرجوكِ
‏أن تحرّريني من وعدي القديم
‏لأنني كلما سمعتهم
‏يتلفظون باسمك
‏أبذل جهد الأنبياء
‏حتى لا أصرخ.
Forwarded from -١٤٥٤
اكو حضنه ملاگه وحضنه وداع
ياهي تريد منهن من الاگيك ؟
تأتين أنتِ
ولا شيء يبقى في مكانه
حتى قلبي .
2024/09/27 13:26:30
Back to Top
HTML Embed Code: