أجِدني دائماً أحبّك،
حتى في المرات
التي لا أريد بها أن أشعر !
حتى في المرات
التي لا أريد بها أن أشعر !
ضُمني بلا هَلا مِن الناسّ
ضُمني مِن العيُون الفاهيَّه بدُونك
علكنِي إعله رمشَك طيَّف
أحِب مگابَل عيُونك
ضُمني مِن العيُون الفاهيَّه بدُونك
علكنِي إعله رمشَك طيَّف
أحِب مگابَل عيُونك
بعَد ما أگول وصلَت ، عُبرت الحَد
وبنيت بـ بين روحي وبينهم سد
واضح الاختلاف بلون الگلوب
و گلبهم من بعيد مبين اسود .
وبنيت بـ بين روحي وبينهم سد
واضح الاختلاف بلون الگلوب
و گلبهم من بعيد مبين اسود .
"وكتمتُ ما في القلبِ حتى لم أعُد
أدري إذا ما بحتُ كيف أقولُ؟"
أدري إذا ما بحتُ كيف أقولُ؟"
غِير كون الليل يهدأ
والحِزن يطفى وأنام
غِير كون الوَقت بعدك
يبقى نَفسه وما تصير
الساعة عام .
والحِزن يطفى وأنام
غِير كون الوَقت بعدك
يبقى نَفسه وما تصير
الساعة عام .
تعال أُفگدني
لَتخلي العُذر مَهرب
تراچي إثنينا
وبَس ننگطِع نخرب .
لَتخلي العُذر مَهرب
تراچي إثنينا
وبَس ننگطِع نخرب .
شلتك عود يابس ،
شارد من النار ،
و يوم الخضرت ،
تنكر فضل طيني !
شارد من النار ،
و يوم الخضرت ،
تنكر فضل طيني !
و إذا گتلك عيّوني ، مقصِّر يجوز
حبيبي إنتَ و حبيبي
و عيّن عيّني
حبيبي إنتَ و حبيبي
و عيّن عيّني
"ما ترهملي الشوية
انا الرافض سما وگيعان !
شتجيب إنتَ! شتخلي!"
انا الرافض سما وگيعان !
شتجيب إنتَ! شتخلي!"
وإني لأنظرُ
في الوجود بأسرهِ
لأرى الوجوه فلا ارى أياكِ
قالوا ويُخلق أربعين مُشابهًا
من اربعينكِ لا أُريد
سواكِ
في الوجود بأسرهِ
لأرى الوجوه فلا ارى أياكِ
قالوا ويُخلق أربعين مُشابهًا
من اربعينكِ لا أُريد
سواكِ
رأيتُ في عينيكِ طلباً للفراقِ ،
وأنتِ تعلمينَ إنني لا أرفضُ لِعينيكِ طَلب .
وأنتِ تعلمينَ إنني لا أرفضُ لِعينيكِ طَلب .
بكل الأغاني
بكل النصوص، بأسطر الشعر
بكل الأماكن وبكل الشوارع
بكل العيون
بنص گلبي، بين عيوني
بأعمق نقطة بروحي
بكل مكان أنتمي اله
الگاك، انت
بكل النصوص، بأسطر الشعر
بكل الأماكن وبكل الشوارع
بكل العيون
بنص گلبي، بين عيوني
بأعمق نقطة بروحي
بكل مكان أنتمي اله
الگاك، انت
قَد يَعودُ المَرء
سَالِمًا مِنَ الأشيّاء الَّتي تؤذيّه
لكنًَه لا يَعُود أبَدًا كَما كَان
سَالِمًا مِنَ الأشيّاء الَّتي تؤذيّه
لكنًَه لا يَعُود أبَدًا كَما كَان