ثمانية شهداء
و‏إصابة أكثر من2750 في ‎#لبنان
إثر تفجير أجهزة اتصال محمولة
حقارة اليهود فاقت كل شيء
في هذا العالم

جعلونا نتناحر فيما بيننا
وكلاً منا يكفر الآخر
ليتباهون بالتصنيع والتكنولوجيا
حتى يقتلوننا بدم باردة ونحن في بيوتنا..

‏اليوم ‎#بيجر وغداً سامسونغ وبعد الغد آيفون ، الى متى نحمل هذه القنابل اليدوية في أيدينا وجيوبنا يا أمةً المليار ؟!

صباح الخير لي و لكم ✨

حباً لِرسول الله | صلُوا عليـه وعلى آله ❤️.

‏الإنسان كائن يؤرقه الذم
أكثر من فرحه بـ المدح
فـ لو وجد مئة يثنون عليه وواحد يذمه
لترك المئة وتساءل عن سبب كره هذا الواحد
نحن هكذا تلهينا أمور عادية عن لحظاتنا الجيدة، بدل أن نستمتع بـ المحبة
نهدر وقتنا في القلق من كره أحدهم
وننسى حقيقة أن الإنسان
لا يمكن أن يحبه الجميع.

‏يا رب
احمنا من بعضنا
نحن نوغل في الأذى.

‏مشكلتك أنك تملك وجهاً واحداً
والناس في الغالب لا يحبون ذلك
إنهم يريدونك أن تقابلهم
بـ الوجه الذي يتوقعونه.

‏ليلٌ متطرف
لا حجج في جعبته
يسفك دم الذاكرة كل مرةٍ
بغلظةٍ بالغة.

يارب

‏الجرح واحد يا لبنان 🇱🇧
ولعنة الله على اسرائيل

لبنان يدفع ضريبة الدم نيابة عن أمة
متخاذلة، فقدت معاني العزة والتضامن..

لنترك كل شيء يأخذ مجراه،
يكفينا الجهد المهدر الذي
لم ينتج عنه سوى حتمية الأذى،
تكفينا محاولاتنا لأشياء لن يتعدل
اتجاهها إلا بكسرها.

الأرق كذبة،
لو وجد الإنسان
من يُخفّف تعبه لـ نام.

لم يهجرها قط
هي من دفعت قلبه
نحو عزلة أبدية.!

لم يخذلها
هي من مزقت
قميص الوعد..

‏و أودُ لو أني بذات الشغف القديم .

‏ويشدنا ‎الحنين إلى أيام انطوت صفحتها بكتاب الحياة وأخذت بين طياتها أحبة ، أناس نحتوا لهم في جدار الروح ذكريات تشدنا إلى تلك الأيام ، فترسم ابتسامتها تارة على شفاهنا ، وتارة أخرى تدحرج دمعة حزن وشوق كنا نظن اننا طويناه وتغلبنا عليه..!

‏كلمة واحدة مالحة
تلوث نهراً من الكلمات العذبة..

‏نكتب ....
ونكتب ....
ونكتب !
قدر الكلمات أن تحمل
في عمقها ضعفنا الكبير
على أن نفعل ،
نجهدها و نجددها
لنقول أقصى ما يمكن
أن نقوله و لا نفعله..!