الفَلسطينيون يستبدِلون أحلامَهم بأسماء أبنائهم
فـ يسمُون ذلك الطفل "وَطن" وتلكَ الطفلة "يافا " أو "حَيفا أو "بيسان" ! وهذه "فَلسطين" ناهيكَ عن "ثَورة" أو "صُمود"جاعلينَ من أبنائهم أحلامًا تَمشي على الأرض ، والنفس تشتهي فلسطين، وحضن القدس، وموتًا على أراضيها، ثم سلامًا على الدنيا.
فـ يسمُون ذلك الطفل "وَطن" وتلكَ الطفلة "يافا " أو "حَيفا أو "بيسان" ! وهذه "فَلسطين" ناهيكَ عن "ثَورة" أو "صُمود"جاعلينَ من أبنائهم أحلامًا تَمشي على الأرض ، والنفس تشتهي فلسطين، وحضن القدس، وموتًا على أراضيها، ثم سلامًا على الدنيا.
لا يشتري القُدسَ من باعَ العراقَ ولا يبكي لصنعاءَ من لم تبكه حلب، ستنتهي الحروب يومـاً ويعود الزيتون فلسطينياً والياسمين دمشقياً والقهوة والعسل يمنياً والصوت عراقياً ويعود العز عربياً .
#القدس_قضيتنا ✌️🇵🇸
#القدس_قضيتنا ✌️🇵🇸
بالأمس كان
غُصن غزة يرتجف،
أرضًا تَودّع صِغارُها
والسماء تستقبل
شُهَدائها ،
بينما نحن ، نحن
لا شيءً سوى ثُـلّة من الجُبناء..،
غُصن غزة يرتجف،
أرضًا تَودّع صِغارُها
والسماء تستقبل
شُهَدائها ،
بينما نحن ، نحن
لا شيءً سوى ثُـلّة من الجُبناء..،
مررت بدارهم شوقاً إليها
لعلي ألمح الأحباب فيها
فما من نائم في الدار يصحو
وما من زائر يدنو إليها
سألت الجار : ما الأخبار قل لي؟!
فقال : الدار أبقىٰ من ذويها
أمَا تعلم بأن الناس تمضي؟!
وأن الدار تنعي ساكنيها؟!
#شمس_الدين_الكوفي
لعلي ألمح الأحباب فيها
فما من نائم في الدار يصحو
وما من زائر يدنو إليها
سألت الجار : ما الأخبار قل لي؟!
فقال : الدار أبقىٰ من ذويها
أمَا تعلم بأن الناس تمضي؟!
وأن الدار تنعي ساكنيها؟!
#شمس_الدين_الكوفي
عجزٌ فقط
نُقلبِ أنظارنا إلى السماء
ولا نَملكُ إلا أن نَقول
يا ربّ
إخواننا يا ربّ..!
نُقلبِ أنظارنا إلى السماء
ولا نَملكُ إلا أن نَقول
يا ربّ
إخواننا يا ربّ..!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم زد وبارك
هذه المشاهد الذي تفلج الصدور
هذه المشاهد الذي تفلج الصدور
نهتز نحن
من هول ما نرى
على أرضٍ ثابتة
ويثبتون هم
رغم هول ما يرون
على أرضٍ تهتز .
من هول ما نرى
على أرضٍ ثابتة
ويثبتون هم
رغم هول ما يرون
على أرضٍ تهتز .
يحمدون ربهم وأشلاء أطفالهم بين أيديهم، وغيرهم آمن مطمئن ينقم ويسخط على ربه لمجرد أنه لم يحز الدنيا كما يهوى..!
اللهم كما نجيت كليمك موسى عليه السلام من بطش فرعون، ونجيت يونس عليه السلام من الخوف في بطن الحوت، وكما نجيت إبراهيم عليه السلام من النار وجعلتها بردًا وسلامًا عليه، فنجي اخواننا المستضعفين في فلسطين من بطش الصهاينة، والخوف من عتادهم، واجعل قذائفهم ونارهم بردًا وسلامًا عليهم.