📌الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ📌
🖋عَلَوي بن عبدالقادر السَّقَّاف
⚫️ومن هذه الشُّبهات أيضا:
⚫️الشُّبهةُ الثامِنةُ:
❌زعْمُهم أنَّ بعضَ الصحابةِ ابتدَع بِدعًا حسنةً، ويَستشهِدون بما جاءَ في صحيح البخاريِّ عن رِفاعةَ بنِ رافعٍ الزُّرَقيِّ، قال:
🛑 كنَّا يومًا نُصلِّي وراءَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلمَّا رفَع رأسَه من الرَّكعةِ، قال: سمِعَ اللهُ لِمَن حمِدَه، قال رجلٌ وراءَه: ربَّنا ولكَ الحَمدُ، حمْدًا كثيرًا طيِّبًا مُبارَكًا فيه، فلمَّا انصرَف، قال: مَنِ المتكلِّمُ؟ قال: أنا، قال: رأيتُ بِضعَةً وثلاثينَ مَلَكًا يَبتَدِرونها؛ أيُّهم يَكتبُها أوَّلُ!)؛
🔖 قالوا: هذا الصحابيُّ ابتدَعَ هذا الذِّكرَ ولم يَسمَعْه من النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ، وهذه بِدعةٌ حسَنةٌ.
❌وهذا فهمٌ خاطئٌ؛ فالصَّحابةُ رضِيَ اللهُ عنهم لهم مَزيَّةٌ ليستْ لغيرِهم، وهي كونُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم بين ظَهرانَيْهِم يُصحِّحُ أفعالَهم؛
🔖 فما فعَلَه الصحابيُّ وأقرَّه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عليه فإنَّه يَصيرُ من السُّننِ التقريريَّة وليس مِن البِدعِ،
✅كما قرَّر ذلك عُلماءُ الأُصول، وكلُّ ما يَروُونه ممَّا فعَلَه الصحابةُ وأقرَّهم عليه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فهو مِن هذا القَبيلِ.
❌ومن ذلك: استِدلالُهم بجَمْعِ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنه الصَّحابةَ لصلاةِ التراويحِ خلْفَ إمامٍ واحدٍ بعدَ وفاةِ النبيِّ صلَّى الله عليه وآلِه وسلَّم؛ قالوا: وهذه منه بِدعةٌ حسَنةٌ.
💢والمتأمِّل لحادثةِ عُمرَ رضِيَ الله عنه هذِه يجِدُ أنَّ الاستشهادَ بها أضعفُ مِن سابقتِها؛ لأنَّ هذا الفِعلَ قد فعلَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم نفْسُه،
👌حيثُ صلَّى بالصحابةِ صلاةَ التراويحِ جماعةً، وكان هو إمامَهم كما ثبَت ذلك عند الشَّيخَينِ البُخاريِّ ومُسلمٍ مِن حديثِ عائشةَ رضِي اللهُ عنها،
👌 ثمَّ لم يَخرُجْ إليهم النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بعدَ ذلِك خَشيةَ أنْ تُفرَضَ عليهم تلك الصَّلاةُ؛ فانقطعتْ هذه الصلاةُ في عهدِ أبي بَكرٍ وأعادَها عُمرُ رضِيَ اللهُ عنه بعدَما زالتِ العِلَّةُ،
💫 وهي خوفُ الفَرْضيَّة؛
🤔فكيف يُقال: إنَّ عُمرَ ابتدَعَ صلاةً جديدةً لم تكُن في زمنِ النبيِّ صلَّى الله عليه وآلِه وسلَّم؟!
🤔 وأين هذا من إحداثِ الاحتِفالِ بالمولِد؟!
⚫️وممَّا يَلحَقُ بهذه الشُّبهةِ: استشهادُهم بأعمالٍ فعَلَها الصحابةُ رضِيَ الله عنهم بعدَ مماتِه صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ، مِثل كِتابةِ القُرآنِ وجمْعِه، ونَقْطِ المصحفِ وضَبْطِه بالشَّكلِ، وقالوا: هذه كلُّها بِدَعٌ حسَنةٌ، والمولِدُ من جِنسِ هذه الأعمالِ.
👌وقائلُ مِثل هذا الكلامِ إمَّا جاهلٌ بعِلمِ الأُصولِ، أو مُلبِّسٌ على العامَّةِ؛
⚫️فالبِدعُ المذمومةُ هي ما لم يَفعَلْه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مع وجودِ المُقتضِي الدَّاعي إليه وعدمِ وجودِ ما يَمنَعُ مِن فِعله؛ فما الذي كان يمنعُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم من إقامةِ المولِد؟!
👈 وإذا كان مقتضاه حُبَّ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم؛ فهذاكان موجودًا عند الصحابةِ؛ فلماذا لم يَفعلُوه؟ والجواب: لأنَّه ليس مَشروعًا.
👌أمَّا كِتابةُ القُرآنِ وجمْعُه فهو مِن بابِ حِفظِه مِن الضَّياعِ، وهذا المُقتضِي لم يكُن موجودًا في حياةِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم؛
✅فالوحيُ كان يَتنزَّلُ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم إلى قُبَيلِ وفاتِه بأبي هو وأُمِّي ونفْسِي، وجُلُّ الصحابةِ رضِيَ اللهُ عنهم كانوا في المدينةِ،
👈 فلمَّا تُوفِّي رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وانقطَعَ الوحيُ بعدَما اكتَمَل،
👈 وتوسَّعتْ رُقعةُ الإسلامِ وانتَشرَ الصحابةُ ومَن جاء بَعدَهم في أنحاءِ المعمورةِ،
👈 واختَلَف بعضُ الناسِ في آياتٍ مِن القُرآنِ،
✅اقتَضَى الأمرُ جَمْعَه وكِتابتَه في مُصحَفٍ واحدٍ، فجَمعوه من الصُّدورِ ومِن الألْواحِ المُفرَّقةِ في مُصحَفٍ واحدٍ ونَسخوا مِنه نُسخًا وزَّعوها على الأمصارِ، وأحْرَقوا ما سِوى ذلك،
👌 ولَمَّا بعُدَ الناسُ عن العربيةِ ودَخلتْهم العُجمةُ؛ بسببِ دُخولِ عددٍ كبيرٍ من العَجمِ في الإسلامِ، احتاجوا لنَقْطِه؛ ليُقرأَ قِراءةً صحيحةً،
📌 أمَّا في زمنِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم فلم يكُن مَجموعًا ولا مَكتوبًا بهذه الصُّورةِ،
💫وهذا يُسمِّيه عُلماءُ الأصولِ المصالِحَ المُرسَلةَ، وشَرحُها يطولُ، وليس هذا مَقامَه.
📌والتقرُّبُ إلى اللهِ تعالى بالمُحْدَثاتِ، والتعبُّدُ له بالبِدعِ-كما هو الحالُ في الاحتِفالِ بالمولِدِ-، ليس من بابِ المصالِحِ المُرْسلَةِ؛ ففي بابِ العِباداتِ لا يُحْتجُّ بالمصالِح المرسلَةِ؛ لأنَّ العِباداتِ توقيفيَّةٌ، لا مجالَ فيها للرأي والاجتِهادِ والعَملِ بمُسْتَحسَناتِ الناس،
🖋عَلَوي بن عبدالقادر السَّقَّاف
⚫️ومن هذه الشُّبهات أيضا:
⚫️الشُّبهةُ الثامِنةُ:
❌زعْمُهم أنَّ بعضَ الصحابةِ ابتدَع بِدعًا حسنةً، ويَستشهِدون بما جاءَ في صحيح البخاريِّ عن رِفاعةَ بنِ رافعٍ الزُّرَقيِّ، قال:
🛑 كنَّا يومًا نُصلِّي وراءَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلمَّا رفَع رأسَه من الرَّكعةِ، قال: سمِعَ اللهُ لِمَن حمِدَه، قال رجلٌ وراءَه: ربَّنا ولكَ الحَمدُ، حمْدًا كثيرًا طيِّبًا مُبارَكًا فيه، فلمَّا انصرَف، قال: مَنِ المتكلِّمُ؟ قال: أنا، قال: رأيتُ بِضعَةً وثلاثينَ مَلَكًا يَبتَدِرونها؛ أيُّهم يَكتبُها أوَّلُ!)؛
🔖 قالوا: هذا الصحابيُّ ابتدَعَ هذا الذِّكرَ ولم يَسمَعْه من النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ، وهذه بِدعةٌ حسَنةٌ.
❌وهذا فهمٌ خاطئٌ؛ فالصَّحابةُ رضِيَ اللهُ عنهم لهم مَزيَّةٌ ليستْ لغيرِهم، وهي كونُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم بين ظَهرانَيْهِم يُصحِّحُ أفعالَهم؛
🔖 فما فعَلَه الصحابيُّ وأقرَّه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عليه فإنَّه يَصيرُ من السُّننِ التقريريَّة وليس مِن البِدعِ،
✅كما قرَّر ذلك عُلماءُ الأُصول، وكلُّ ما يَروُونه ممَّا فعَلَه الصحابةُ وأقرَّهم عليه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فهو مِن هذا القَبيلِ.
❌ومن ذلك: استِدلالُهم بجَمْعِ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنه الصَّحابةَ لصلاةِ التراويحِ خلْفَ إمامٍ واحدٍ بعدَ وفاةِ النبيِّ صلَّى الله عليه وآلِه وسلَّم؛ قالوا: وهذه منه بِدعةٌ حسَنةٌ.
💢والمتأمِّل لحادثةِ عُمرَ رضِيَ الله عنه هذِه يجِدُ أنَّ الاستشهادَ بها أضعفُ مِن سابقتِها؛ لأنَّ هذا الفِعلَ قد فعلَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم نفْسُه،
👌حيثُ صلَّى بالصحابةِ صلاةَ التراويحِ جماعةً، وكان هو إمامَهم كما ثبَت ذلك عند الشَّيخَينِ البُخاريِّ ومُسلمٍ مِن حديثِ عائشةَ رضِي اللهُ عنها،
👌 ثمَّ لم يَخرُجْ إليهم النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بعدَ ذلِك خَشيةَ أنْ تُفرَضَ عليهم تلك الصَّلاةُ؛ فانقطعتْ هذه الصلاةُ في عهدِ أبي بَكرٍ وأعادَها عُمرُ رضِيَ اللهُ عنه بعدَما زالتِ العِلَّةُ،
💫 وهي خوفُ الفَرْضيَّة؛
🤔فكيف يُقال: إنَّ عُمرَ ابتدَعَ صلاةً جديدةً لم تكُن في زمنِ النبيِّ صلَّى الله عليه وآلِه وسلَّم؟!
🤔 وأين هذا من إحداثِ الاحتِفالِ بالمولِد؟!
⚫️وممَّا يَلحَقُ بهذه الشُّبهةِ: استشهادُهم بأعمالٍ فعَلَها الصحابةُ رضِيَ الله عنهم بعدَ مماتِه صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ، مِثل كِتابةِ القُرآنِ وجمْعِه، ونَقْطِ المصحفِ وضَبْطِه بالشَّكلِ، وقالوا: هذه كلُّها بِدَعٌ حسَنةٌ، والمولِدُ من جِنسِ هذه الأعمالِ.
👌وقائلُ مِثل هذا الكلامِ إمَّا جاهلٌ بعِلمِ الأُصولِ، أو مُلبِّسٌ على العامَّةِ؛
⚫️فالبِدعُ المذمومةُ هي ما لم يَفعَلْه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مع وجودِ المُقتضِي الدَّاعي إليه وعدمِ وجودِ ما يَمنَعُ مِن فِعله؛ فما الذي كان يمنعُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم من إقامةِ المولِد؟!
👈 وإذا كان مقتضاه حُبَّ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم؛ فهذاكان موجودًا عند الصحابةِ؛ فلماذا لم يَفعلُوه؟ والجواب: لأنَّه ليس مَشروعًا.
👌أمَّا كِتابةُ القُرآنِ وجمْعُه فهو مِن بابِ حِفظِه مِن الضَّياعِ، وهذا المُقتضِي لم يكُن موجودًا في حياةِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم؛
✅فالوحيُ كان يَتنزَّلُ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم إلى قُبَيلِ وفاتِه بأبي هو وأُمِّي ونفْسِي، وجُلُّ الصحابةِ رضِيَ اللهُ عنهم كانوا في المدينةِ،
👈 فلمَّا تُوفِّي رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وانقطَعَ الوحيُ بعدَما اكتَمَل،
👈 وتوسَّعتْ رُقعةُ الإسلامِ وانتَشرَ الصحابةُ ومَن جاء بَعدَهم في أنحاءِ المعمورةِ،
👈 واختَلَف بعضُ الناسِ في آياتٍ مِن القُرآنِ،
✅اقتَضَى الأمرُ جَمْعَه وكِتابتَه في مُصحَفٍ واحدٍ، فجَمعوه من الصُّدورِ ومِن الألْواحِ المُفرَّقةِ في مُصحَفٍ واحدٍ ونَسخوا مِنه نُسخًا وزَّعوها على الأمصارِ، وأحْرَقوا ما سِوى ذلك،
👌 ولَمَّا بعُدَ الناسُ عن العربيةِ ودَخلتْهم العُجمةُ؛ بسببِ دُخولِ عددٍ كبيرٍ من العَجمِ في الإسلامِ، احتاجوا لنَقْطِه؛ ليُقرأَ قِراءةً صحيحةً،
📌 أمَّا في زمنِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم فلم يكُن مَجموعًا ولا مَكتوبًا بهذه الصُّورةِ،
💫وهذا يُسمِّيه عُلماءُ الأصولِ المصالِحَ المُرسَلةَ، وشَرحُها يطولُ، وليس هذا مَقامَه.
📌والتقرُّبُ إلى اللهِ تعالى بالمُحْدَثاتِ، والتعبُّدُ له بالبِدعِ-كما هو الحالُ في الاحتِفالِ بالمولِدِ-، ليس من بابِ المصالِحِ المُرْسلَةِ؛ ففي بابِ العِباداتِ لا يُحْتجُّ بالمصالِح المرسلَةِ؛ لأنَّ العِباداتِ توقيفيَّةٌ، لا مجالَ فيها للرأي والاجتِهادِ والعَملِ بمُسْتَحسَناتِ الناس،
👌 ولأنَّ العِباداتِ حَقٌّ محضٌ للهِ تعالى، ولا يُمكِنُ معرفةُ حقِّه تعالى كَمًّا وكَيْفًا، وزَمانًا ومَكانًا إلَّا من جِهتِه سُبحانَه.
يتبع بإذن الله
🌹وصل اللهم وسلم على المبعوث رحمة للعالمين 🌹
======================
المصدر:مقال للدكتور/
✒️عَلَوي بن عبدالقادر السَّقَّاف
موقع الدرر السنية
#واتس:
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
#تليجرام:
إشتراك ليصلك نور لقلبك
https://www.tg-me.com/OPnurhrt2me
يتبع بإذن الله
🌹وصل اللهم وسلم على المبعوث رحمة للعالمين 🌹
======================
المصدر:مقال للدكتور/
✒️عَلَوي بن عبدالقادر السَّقَّاف
موقع الدرر السنية
#واتس:
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
#تليجرام:
إشتراك ليصلك نور لقلبك
https://www.tg-me.com/OPnurhrt2me
WhatsApp.com
خدمة افتح لي قلبك الدعوية
WhatsApp Group Invite
من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم
الجمعه تَنّزل رحمات
و تُحل علينا البركات وتفرج كُربات
بالصلاه على النبي فاغتنموها
اللهُّم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ
اللهُّم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ
اللهُّم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ
الجمعه تَنّزل رحمات
و تُحل علينا البركات وتفرج كُربات
بالصلاه على النبي فاغتنموها
اللهُّم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ
اللهُّم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ
اللهُّم صلِ وسلم على نبينا مُحمد ﷺ
⏬️ لماذا تميزت؟ |
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
WhatsApp.com
خدمة افتح لي قلبك الدعوية
WhatsApp Group Invite
⏬️ التميز الحقيقي |
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
WhatsApp.com
خدمة افتح لي قلبك الدعوية
WhatsApp Group Invite
⏬️ الزوجة الحبيبة|
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
WhatsApp.com
خدمة افتح لي قلبك الدعوية
WhatsApp Group Invite
⏬️ الحب عطاء|
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
WhatsApp.com
خدمة افتح لي قلبك الدعوية
WhatsApp Group Invite
إذا التزم المرء بشرط فعليه بالالتزام للنهاية.... والالتزام هنا دين وأخلاق....
👌🏼والدين والخلق لا ينفصلان ابدا
🌹 يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: "الدين كله خُلق، فمن فاقك في الخلق فقد فاقك في الدين....
وحقيقة لا يختلف عليها اثنان اننا أصبحنا اليوم أحوج من اي وقت مضى لمراقبة أخلاقنا وتديننا فقد أصبحنا في زمن يعج بالفتن والضغوط الكاشفة للاخلاق والتدين....
👌🏼وهذه ليست دعوة للنفاق الخفي ولكنها دعوة لستر ما ستره الله علينا و لإصلاح بواطننا والتحذير من مرذول الأخلاق الخفية التي لا يعلمها إلا الله.... والتي سترها الله على عبادة ابتلاءا واختبارا وناظرا لهم فيما يعملون لاصلاحها ام انهم يتركونها فتوردهم المهالك والعياذ بالله.....
وايضا هي دعوة لإصلاح القلوب وما وقر فيها من إيرادات فاسدة قد تكون سببا لوجود الأخلاق السيئة.....
🌹 واعلم أن الحلم بالتحلم والطبع بالتطبع.... وبالمجاهدة والاستعانة بالله ليس هناك مستحيل.....
#🖋خدمة افتح لي قلبك الدعوية
إشتراك ليصلك نور لقلبك
https://www.tg-me.com/OPnurhrt2me
👌🏼والدين والخلق لا ينفصلان ابدا
🌹 يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: "الدين كله خُلق، فمن فاقك في الخلق فقد فاقك في الدين....
وحقيقة لا يختلف عليها اثنان اننا أصبحنا اليوم أحوج من اي وقت مضى لمراقبة أخلاقنا وتديننا فقد أصبحنا في زمن يعج بالفتن والضغوط الكاشفة للاخلاق والتدين....
👌🏼وهذه ليست دعوة للنفاق الخفي ولكنها دعوة لستر ما ستره الله علينا و لإصلاح بواطننا والتحذير من مرذول الأخلاق الخفية التي لا يعلمها إلا الله.... والتي سترها الله على عبادة ابتلاءا واختبارا وناظرا لهم فيما يعملون لاصلاحها ام انهم يتركونها فتوردهم المهالك والعياذ بالله.....
وايضا هي دعوة لإصلاح القلوب وما وقر فيها من إيرادات فاسدة قد تكون سببا لوجود الأخلاق السيئة.....
🌹 واعلم أن الحلم بالتحلم والطبع بالتطبع.... وبالمجاهدة والاستعانة بالله ليس هناك مستحيل.....
#🖋خدمة افتح لي قلبك الدعوية
إشتراك ليصلك نور لقلبك
https://www.tg-me.com/OPnurhrt2me
⏬️ الحب ليس كلاما |
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
👈سلسلة بيت عائشة
🎙 الشيخ الدكتور غريب رمضان
https://chat.whatsapp.com/DcbcEyBz25PAW5NwEw6UBj
WhatsApp.com
خدمة افتح لي قلبك الدعوية
WhatsApp Group Invite
*يُسن الإكـثار من الـصلاة على نبينا مُحمَّد صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وليلته*
*"﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّـذِينَ آَمَنُـوا صَلُّـوا عـَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾"*
*اللَّهُــمَّ صـَلِّ وَسَـــلِّمْ علـى نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ*
*"﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّـذِينَ آَمَنُـوا صَلُّـوا عـَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾"*
*اللَّهُــمَّ صـَلِّ وَسَـــلِّمْ علـى نَبِيِّنَـــا مُحمَّد ﷺ*