Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من هوالشهيديحيي السنور؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شامخآصامدآهاكذاالابطال
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اخرلحظات الشهيدالبطل يحيي السنوار
الاعداءوالانذال حتي في التواصل الاجتماعي يخافون من الشهيدالسنوار
ارقصوا وارقصوا في الساحة
الرجال يرقصون داخل دمائهم لأنهم واقفون،
يصفقون بأيديهم لأنهم يقفزون من عيوبهم،
كان مثل فيلم من أفلام هوليود. مذهل ولا يصدق، وكان هذا أقل أجر لجهود المحاربين العرب؛ يحيى سنوار
الرجال يرقصون داخل دمائهم لأنهم واقفون،
يصفقون بأيديهم لأنهم يقفزون من عيوبهم،
كان مثل فيلم من أفلام هوليود. مذهل ولا يصدق، وكان هذا أقل أجر لجهود المحاربين العرب؛ يحيى سنوار
اللحظات الأخيرة للشهيد يحيى السنوار، رواية وسائل الإعلام الإسرائيلية لكيفية استشهاد يحيى السنوار:
1- حوالي الساعة 10:00 صباح أمس، أطلق أحد قوات الكتيبة 450 للجيش الإسرائيلي النار وتعرف على شخص مشبوه كان يدخل ويخرج من أحد مباني تل السلطان في مدينة رفح. وأظهرت هذه القوة المبنى لقائدها، وبدأت قوات الاحتلال بالتحرك تدريجياً نحو الهدف مع احتمال تواجد مسلحين.
2- في حوالي الساعة 3:00 بعد الظهر، عندما تحركت الدبابات وقوات المشاة باتجاه الهدف، تم التعرف على 3 أشخاص كانوا يتنقلون من منزل إلى آخر بواسطة الطائرة بدون طيار. وبعد التعرف على قوات حماس، أطلق جنود الاحتلال النار باتجاههم، مما أدى إلى إصابتهم ثم بدأوا بالتفرق.
3- دخل سنوار ورفاقه إلى أحد المباني. وصعد السنوار إلى الطابق الثاني، وأطلقت الدبابات الإسرائيلية الرصاص باتجاه ذلك المبنى. 4- قائد فصيلة من الكتيبة 450 من جيش الاحتلال أثناء مشاركته في عملية تفتيش المبنى الذي يتواجد فيه السنوار، عندما ألقيت عليه وعلى قواته قنبلتان يدويتان في وقت واحد. استخدموا كوادكوبتر لمواصلة عملية التنظيف.
5- أحضرت القوات طائرة كوادكوبتر أخرى، وشاهدت إصابة شخص (تبين فيما بعد أنه السنوار) في يده وكان يغطي وجهه. كان السنوار جالسا في الغرفة وحاول إلقاء عصا على الطائرة بدون طيار التابعة للجيش الإسرائيلي. وبعد ذلك أطلقت عليه رصاصة دبابة أخرى. (الفيديو أعلاه) 6- في الخطوة التالية، عندما دخلت قوات الاحتلال المبنى للتحقيق، لاحظت الجثث وأدركت أن إحدى الجثث تشبه إلى حد كبير يحيى السنوار.
1- حوالي الساعة 10:00 صباح أمس، أطلق أحد قوات الكتيبة 450 للجيش الإسرائيلي النار وتعرف على شخص مشبوه كان يدخل ويخرج من أحد مباني تل السلطان في مدينة رفح. وأظهرت هذه القوة المبنى لقائدها، وبدأت قوات الاحتلال بالتحرك تدريجياً نحو الهدف مع احتمال تواجد مسلحين.
2- في حوالي الساعة 3:00 بعد الظهر، عندما تحركت الدبابات وقوات المشاة باتجاه الهدف، تم التعرف على 3 أشخاص كانوا يتنقلون من منزل إلى آخر بواسطة الطائرة بدون طيار. وبعد التعرف على قوات حماس، أطلق جنود الاحتلال النار باتجاههم، مما أدى إلى إصابتهم ثم بدأوا بالتفرق.
3- دخل سنوار ورفاقه إلى أحد المباني. وصعد السنوار إلى الطابق الثاني، وأطلقت الدبابات الإسرائيلية الرصاص باتجاه ذلك المبنى. 4- قائد فصيلة من الكتيبة 450 من جيش الاحتلال أثناء مشاركته في عملية تفتيش المبنى الذي يتواجد فيه السنوار، عندما ألقيت عليه وعلى قواته قنبلتان يدويتان في وقت واحد. استخدموا كوادكوبتر لمواصلة عملية التنظيف.
5- أحضرت القوات طائرة كوادكوبتر أخرى، وشاهدت إصابة شخص (تبين فيما بعد أنه السنوار) في يده وكان يغطي وجهه. كان السنوار جالسا في الغرفة وحاول إلقاء عصا على الطائرة بدون طيار التابعة للجيش الإسرائيلي. وبعد ذلك أطلقت عليه رصاصة دبابة أخرى. (الفيديو أعلاه) 6- في الخطوة التالية، عندما دخلت قوات الاحتلال المبنى للتحقيق، لاحظت الجثث وأدركت أن إحدى الجثث تشبه إلى حد كبير يحيى السنوار.
الرجال يرقصون بدمائهم. السنوار يحيي الأسطورة.
كان الأمر مشابهًا لأحد مشاهد أفلام هوليوود الملحمية، طائر صغير يدخل المبنى نصف المدمر، بطل القصة يحدق في كاميرا الطائرة بدون طيار، دون تفكير، لم يقتل نفسه ولم يستسلم. كانت يده اليمنى مصابة بجرح كبير في ساعده، لكن لا تزال لديه قطعة من الخشب في يده اليسرى. عرف الرجل أنها الثواني الأخيرة من حياته واختار بنفسه نهاية جسده الأرضي. لو أنه فتح الشال المغلق وحدق في كاميرا ذلك الطائر الصغير، ربما لم يكن عامل الهاتف ليطلق النار عليه بسبب الإثارة بالعثور على يحيى حياً. لكن السنوار اتخذ قراره. لم يعد في جسده غليون، لكنه بعث برسالته الأخيرة إلى الأطفال الذين لم يولدوا في تلك الأرض أو الذين في المهد؛ ولم يكن في يده أي سلاح، بل استخدم نفس القطعة من الخشب لتمثيلهم جميعًا في الحرب بالتساوي، ألقى المهمة وربما أنهىها بعد ثوانٍ قليلة. الذي كان يجلس خلف الكاميرا لم يعرف من الذي أطلق النار على رأسه، لكن السنوار كان يعلم أن اللحظات الأخيرة من حياته يتم تسجيلها. ولم تعد لديه القوة للنهوض، بل ألقى العصا ليبلغ رسالته إلى أبناء الأراضي المغتصبة؛ ليس لدينا خيار سوى القتال، حتى لو كان خشبًا جافًا، ضد طائرة مسلحة بدون طيار! وفي مبنى نصف متهدم، اختار نوع استشهاده، فنقل الرسالة الأخيرة كقائد إلى أبناء أرضه؛ لا تستسلم حتى اللحظة الأخيرة. باختياره نوع استشهاده، أحيا يحيى سنور نفسه آلاف المرات في أذهان كل الباحثين عن الحرية عبر التاريخ. لا ولادة في المخيم ولا سنوات الأسر في السجن. ولم يجعله أي من ذلك يهدأ ويستسلم للوضع غير المتكافئ ويقول ذات يوم مثل عرفات؛ لقد تعبنا، الحرب تكفي بالنسبة له، نهاية الحرب كانت اليوم الذي تعود فيه الأرض المفقودة إلى سكانها الأصليين. وبقي السنوار في غزة من 7 أكتوبر 2023 إلى 17 أكتوبر 2024. لا تتراجع. لم يهرب أمر واختار لحظة النهاية بنفسه. سيذكر التاريخ يحيى سنوار بيده المبتورة. بنظرته الشجاعة إلى الطائر القاتل الصغير، بقطعة الخشب التي كانت سلاحه الأخير، وبآخر حركة لجسده، رمى الخشب نحو الطائرة بدون طيار بكل قوته. برصاصة أطلقت في صدغه وصنعت له صورة خالدة.
كان الأمر مشابهًا لأحد مشاهد أفلام هوليوود الملحمية، طائر صغير يدخل المبنى نصف المدمر، بطل القصة يحدق في كاميرا الطائرة بدون طيار، دون تفكير، لم يقتل نفسه ولم يستسلم. كانت يده اليمنى مصابة بجرح كبير في ساعده، لكن لا تزال لديه قطعة من الخشب في يده اليسرى. عرف الرجل أنها الثواني الأخيرة من حياته واختار بنفسه نهاية جسده الأرضي. لو أنه فتح الشال المغلق وحدق في كاميرا ذلك الطائر الصغير، ربما لم يكن عامل الهاتف ليطلق النار عليه بسبب الإثارة بالعثور على يحيى حياً. لكن السنوار اتخذ قراره. لم يعد في جسده غليون، لكنه بعث برسالته الأخيرة إلى الأطفال الذين لم يولدوا في تلك الأرض أو الذين في المهد؛ ولم يكن في يده أي سلاح، بل استخدم نفس القطعة من الخشب لتمثيلهم جميعًا في الحرب بالتساوي، ألقى المهمة وربما أنهىها بعد ثوانٍ قليلة. الذي كان يجلس خلف الكاميرا لم يعرف من الذي أطلق النار على رأسه، لكن السنوار كان يعلم أن اللحظات الأخيرة من حياته يتم تسجيلها. ولم تعد لديه القوة للنهوض، بل ألقى العصا ليبلغ رسالته إلى أبناء الأراضي المغتصبة؛ ليس لدينا خيار سوى القتال، حتى لو كان خشبًا جافًا، ضد طائرة مسلحة بدون طيار! وفي مبنى نصف متهدم، اختار نوع استشهاده، فنقل الرسالة الأخيرة كقائد إلى أبناء أرضه؛ لا تستسلم حتى اللحظة الأخيرة. باختياره نوع استشهاده، أحيا يحيى سنور نفسه آلاف المرات في أذهان كل الباحثين عن الحرية عبر التاريخ. لا ولادة في المخيم ولا سنوات الأسر في السجن. ولم يجعله أي من ذلك يهدأ ويستسلم للوضع غير المتكافئ ويقول ذات يوم مثل عرفات؛ لقد تعبنا، الحرب تكفي بالنسبة له، نهاية الحرب كانت اليوم الذي تعود فيه الأرض المفقودة إلى سكانها الأصليين. وبقي السنوار في غزة من 7 أكتوبر 2023 إلى 17 أكتوبر 2024. لا تتراجع. لم يهرب أمر واختار لحظة النهاية بنفسه. سيذكر التاريخ يحيى سنوار بيده المبتورة. بنظرته الشجاعة إلى الطائر القاتل الصغير، بقطعة الخشب التي كانت سلاحه الأخير، وبآخر حركة لجسده، رمى الخشب نحو الطائرة بدون طيار بكل قوته. برصاصة أطلقت في صدغه وصنعت له صورة خالدة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الصهاينة ينشرون لحظة استهداف الشهيديحيي السنورمن قبل دبابة
استشهد بل جفية(كوفية) والسترة والمصحف، أي استشهد وسط الساحة، فطوبى للفقير الذي لم يفي بالعهد، الذي استشهد على العهد المسبحة،. الطيب، قارورة الماء، فأين هو؟ لقد خمنت صح، استشهد بشفتيه العطشانتين، فواتير قليلة، ليس الكثير من المال، لكن لم يقل أحد أنه استشهد بثمن بخس، الذي أخذ كتاب الصلاة والمسدس إلى الأمام، أصبح شهيد مسلم بلا حب، بلا عاطفة، بلا حماسة، بلا أمل، بلا قتال ولا قتال استشهد، بقيت بلا حسين، وضاعت، انتهى على خير، استشهد رجل،
قصيدة للمهدي جهندار.
قصيدة للمهدي جهندار.
عن أمیرالمؤمنين امام علي عليه السلام:
خيرُ الإخْوانِ مَن إذا فَقَدتَهُ لَم تُحبَّ البقاءَ بَعْدَهُ.
خيرُ الإخْوانِ مَن إذا فَقَدتَهُ لَم تُحبَّ البقاءَ بَعْدَهُ.