Forwarded from عِشّقُ أمير المؤمنين ❤️
كان عالماً عاملاً مجاهداً مجتهداً جزاه الله عن الاسلام والمسلمين افضل الجزاء
#حزن_المذهب_وانين_الوطن
#حزن_المذهب_وانين_الوطن
Forwarded from دُكّانَة أيلول (آلاء عقيل)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
متوفرة 🩵
Forwarded from عِشّقُ أمير المؤمنين ❤️
ومـــــدينةُ العِــلمِ العظيمِ محمدٌ
والبابُ لِلصرْحِ المبينِ غـدَا علي
والبابُ لِلصرْحِ المبينِ غـدَا علي
{ ..وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ.. }
سورة ال عمران
سورة ال عمران
{ ..وَزَكَرِيَّآ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ رَبِّ لَا تَذَرۡنِي فَرۡدٗا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلۡوَٰرِثِينَ..}
سورة الانبياء
سورة الانبياء
فكيدوا كيدكم واسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم فوالله لن تمحوا غزة ولن تميتوا فينا العزة، فالعزة لله وللرسول ولأهل بيته الخيرة وللمؤمنين البررة.
ولن يزول عنكم عار ما تفعلونه فيها أيها الخنازير القردة .
السيد مقتدى الصدر " نصره الله "
ولن يزول عنكم عار ما تفعلونه فيها أيها الخنازير القردة .
السيد مقتدى الصدر " نصره الله "
ورد عن الإمام الجواد (عليه السلام)، وذلك إنه كان طفلًا صغيراً وكان إلى جانبه مجموعة من الأطفال يلعبون، فمر عليهم المأمون ومعه جماعة فهرب الأطفال إلا الإمام (عليه السلام) فقال له المأمون: لم لم تهرب مع الصبيان؟ فقال الإمام (عليه السلام): ليس الطريق ضيقاً فأوسعه لك، ولم أعمل شيئاً أخافك منه.
فمضى المأمون إلى الصيد فأرسل له طيراً فحلَّق بعيداً ثم رجع وفي فمه سمكة صغيرة. فأخذها المأمون من فمه ثم رجع فكان الإمام (عليه السلام) إلى جانب الأطفال، فلما أقبل المأمون هرب الأطفال وبقي الإمام (عليه السلام) وكانت السمكة في يد المأمون قابضاً عليها، فأراد أن يختبر الإمام (عليه السلام) عما في يده.
فقال له: ما الذي في يدي؟ فقال الإمام (عليه السلام) ما مضمونه القريب:(إن لله سبحانه في عالم قدرته بحاراً فيها أسماك) تصادها بزاة الملوك لتختبر بها أولاد الأنبياء.
السيد الشهيد الثاني
محمد محمد صادق الصدر " قدس سره "
فمضى المأمون إلى الصيد فأرسل له طيراً فحلَّق بعيداً ثم رجع وفي فمه سمكة صغيرة. فأخذها المأمون من فمه ثم رجع فكان الإمام (عليه السلام) إلى جانب الأطفال، فلما أقبل المأمون هرب الأطفال وبقي الإمام (عليه السلام) وكانت السمكة في يد المأمون قابضاً عليها، فأراد أن يختبر الإمام (عليه السلام) عما في يده.
فقال له: ما الذي في يدي؟ فقال الإمام (عليه السلام) ما مضمونه القريب:(إن لله سبحانه في عالم قدرته بحاراً فيها أسماك) تصادها بزاة الملوك لتختبر بها أولاد الأنبياء.
السيد الشهيد الثاني
محمد محمد صادق الصدر " قدس سره "