Telegram Web Link
أكثِرُوا مِن قَول « يَا حَيُّ يَا قَيُّوم »

- إنَّ لاِسمِ (الْحَيِّ الْقَيُّومِ) تأثيرًا خَاصًا فِي:
• إجابَةِ الدَّعَوَاتِ
• وكشْفِ الكُرُبَاتِ
  ولهَذا كانَ النَّبِيُّ ﷺ
  إِذَا اجْتَهَدَ فِي الدُّعَاءِ؛ قَالَ:
  « يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ».

📓زَادُ المَعاد (١٨٩/٤)
هنيئـاً لمـن كانـت هذه نيتـه

عن أبي الدرداء رضي الله عنه ان رسول الله ﷺ قال:
(( مَن أتى فراشَه وَهوَ ينوي أن يقومَ يصلِّي منَ اللَّيلِ ، فغلَبتهُ عيناهُ حتَّى أصبحَ كُتِبَ لَه ما نَوى وَكانَ نومُهُ صدقةً عليهِ من ربِّهِ ، عزَّ وجلَّ ))

📒الألباني
صحيح النسائي ١٧٨٦
صحيح ابن ماجه ١٣٤٤
سُئل الشيخ بنُ العثيمين رحمهُ الله تعالىٰ :

يمُر الإنسان بِحال فتور فماذا يصنع حتىٰ يتخلص من ذلك؟

فأجاب : تستعيذ بِالله من الشيطان الرجيم، وتقول: اللهُمَّ إني أعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من الهم والحزن.
وتستعين بِالله عز وجل وتسأله أن يعينك علىٰ ذكره وشكره وحسن عبادته.

فتاوىٰ سؤال علىٰ الهاتف (١/٥٩)
ྀ࿐ ˊˎ-
أســأل الله
أن يجعلنـي وإياڪـم ووالدينـا
ومـن نحـب مـن أهـل الفـردوس الأعلـى ..

                                                     آميـــن
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
- قال رسول_الله ﷺ :

" مَنِ استغفَرَ للمؤمنينَ وللمؤمناتِ
كتَبَ اللهُ لَهُ بِكُـلِّ مؤمِنٍ ومؤمنةٍ حسنةً "

| صحيح الجامع (٦٠٢٦)..
‏قال ابن القيم  رحمه الله  :

" لاسم الحيِّ القيُّوم تأثيرًا خاصًّا في إجابة الدَّعوات وكشف الكُرُبات ...🌸🌸" .

📚 زاد المعاد ( ٢٩٤/٤ ) 📚
-


👈🏻متى يُقال: "الحمد لله الَّذي عافاني ممَّا ابتلاك به" سرًّا ومتى تُقال جهرًا..!

قد ذكر الحافظ النَّووي رحمه الله في شرحه لقول النبي ﷺ: مَن رَأَى مُبْتَلًى فقال: الحمدُ للهِ الذي عافاني مِمَّا ابتلاك به وفَضَّلَنِي على كثيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تفضيلًا، لم يُصِبْهُ ذلك البلاءُ.

قال هذا إنْ كان ممَّا ابتلاه الله به من أمور الدُّنيا كالخلقة أو ما شابه ذلك كأن يكون معاقًا أو مريضًا أو عنده شيءٌ من الأمراض فإنَّه يقولها سرًّا

أما ان كان من أمور الدِّين كالمعاصي وما شابه ذلك فإنَّه يرفع بها صوته ويُسمعه إيَّاها ليتَّعظ بها.!

📘
شرح مقدمة كتاب الجامع لابن أبي زيد القيرواني
« سماعُ الأغاني يُقَوِّي السِّحرَ والمَسَّ »

ابن تَيمِية/ (مجموع الفتاوى11/259)
‏قال ابن القيم   رحمه الله :

‏فَلَهُ ﷺ حوضان عظيمان،

‏حوض في الدنيا وهو :
‏سُنَّته وما جاء به،

‏وحوض في الآخرة،
‏فالشاربون مِن هذا الحوض في الدنيا
‏هم الشاربون مِن حوضه يوم القيامة .

📙[اجتماع الجيوش الإسلامية (٧٢)]
‏تَمْضِي الحَيَاةُ وَ أَنْتَ تَطْلُبُ أُنْسَها
‏وَالأُنْسُ كُلُّ الأُنْسِ فِي القُرْآنِ
قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

ما أَحْسَنَ عبد الظّنّ بالله قَطُّ

إِلَّا أعْطَاهُ الله على ذلك ،

وذلك أَنَّ الْخَيْرَ كُلَّهُ بِيَدِه .

(أبو داود في الزهد ١٢١)
أحفظ هذه فهي كلمات يسيرة ..

قال رسول اللهﷺ:
إذا خرجَ الرَّجلُ من بيتِهِ فقالَ:

"بِسمِ اللهِ، توكَّلتُ على اللهِ ، لا حَولَ ولا قوَّةَ إلّا بالله"

يُقالُ لهُ: حَسبُك، هُدِيتَ وكُفِيتَ ووُقِيتَ، وتَنحّى عَنهُ الشَّيطان.

[صحيح الترغيب1605].
من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه. (رواه أبو داود).
📝 ‏قال عبدالله بن العباس  رضي الله عنهما :

📜 { حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }

قَالَهَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَام  حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ

وَقَالَهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

حِينَ قَالُوا { إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا  وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }

📚 [ البخاري في صحيحه٤٥٦٣ ]
📌 أمر مخيف جداً

‏قال الإمام احمد -رحمه الله :-

بلغني أنّ في جهنّم واديًا تستعيذ منه جهنّم كلّ يوم أربعمئة مرّة.
مخافة أن يُرسل عليها فيأكلها.
أُعِدَّ ذلك الوادي للمُرائِين من القُرَّاء .

كتاب الزُّهد (٨١٩/٥)
🪴‏عن أبي الدرداء رضِيَ الله عنه، قال:

🌧️قال رسول الله صَلّى الله عليْهِ وسَلّم:

مَن أَتى فِراشه وهو يَنْوِي أن يقومَ يُصَلِّي
من اللّيْلِ فَغَلَبَتْه عينُه حتى يصبحَ كُتِبَ له
ما نَوى، وكان نومُه صدقةً عليْهِ من ربِّه.

صحيح الجامع - برقم: (٥٩٤١)•°•
•قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

والله سبحانه إذا أراد عونك يسّر لك العون.

◂شرح رياض الصالحين (٤٩١/١)📖
مستراح منه .
رضي الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وأخزى الله إخوان القردة والخنازير وطهر بلاد المقدس وما جاورها من دنسهم ورجسهم .

الشيخ نبيل بن سليمان التومي -حفظه الله-
سُـفيَان الثُّوري- رَحمهالله- :

«‏عَليك بِتقوَى الله عَز وجل، والزَم العُزلة
واشتَغل بِنفسِك، واستَأنِس بِكتَاب الله عَز وجـل
»

‏[ الجَرح والتّعديل(٨٧/١)]
2024/11/05 10:42:33
Back to Top
HTML Embed Code: