تگدر تنكر كُلشي بس متگدر تنكر حَقيقة
أن بحَياتَك أكو شَخص واحد بس تتجَرَد
يَمه من كُلشي و تكون شفاف وياه، متأكد
و على يقين تام أنُ محد يعرف يفهمَك
مثله و لا ياخذ عنَك نَظرة، أكو أشخاص
حتى لو خلَص ينقطع كُلشي بينَك و بينهم
تبقى تحس انُ بكُل وقت تگدر ترجع تأمّن
بيهم يمكن هو شيء متناقض نوعًا ما بس
حَقيقي، لأن بطبيعة الإنسان مو ضروري
يگدر يكون مثل ما هو ويّة كُل اليحبهم
🤍.
أن بحَياتَك أكو شَخص واحد بس تتجَرَد
يَمه من كُلشي و تكون شفاف وياه، متأكد
و على يقين تام أنُ محد يعرف يفهمَك
مثله و لا ياخذ عنَك نَظرة، أكو أشخاص
حتى لو خلَص ينقطع كُلشي بينَك و بينهم
تبقى تحس انُ بكُل وقت تگدر ترجع تأمّن
بيهم يمكن هو شيء متناقض نوعًا ما بس
حَقيقي، لأن بطبيعة الإنسان مو ضروري
يگدر يكون مثل ما هو ويّة كُل اليحبهم
🤍.
لا يوجد سبب مُقنع يجعلُكَ تمُر في حياة شخص وتُبدل طمأنينة قلبه إلىٰ خوف،
ليس لديك سبب مُقنع غير أن نفسك
دنيئة .
ليس لديك سبب مُقنع غير أن نفسك
دنيئة .
خائف من درب أخطو إليه دونكِ
و من أيام تخلو منكِ
أريدكِ معي إلى الأبد
لا أريد أن أفتقدكِ مهما حدث
لا أحد يعي ما معنى أن يفقد المرء
أحب الأشياء إليه .
و من أيام تخلو منكِ
أريدكِ معي إلى الأبد
لا أريد أن أفتقدكِ مهما حدث
لا أحد يعي ما معنى أن يفقد المرء
أحب الأشياء إليه .
إن السر الحقيقي في ديمومة أي علاقة
هو الأمان المطلق
شعورَك بأنك مُطمَئن
و مُستعد أن تجري نحو مخاوفك
طالما يدك تختبئ داخل يد شخص آمن .
هو الأمان المطلق
شعورَك بأنك مُطمَئن
و مُستعد أن تجري نحو مخاوفك
طالما يدك تختبئ داخل يد شخص آمن .
"رائعة أنا في المحبة، في بذل الحنان، في
العطاء دون انتظار مقابل، لكن في الوقت
ذاته سيئة جدًا حين أشعر أن كل هذا لم
يحظى بالتقدير الذي يستحقه، سيئة في
المغادرة والتجاهل، لدرجة تجعل الآخر
يتساءل هل كانت هنا يومًا وهل تعارفنا ؟ "
العطاء دون انتظار مقابل، لكن في الوقت
ذاته سيئة جدًا حين أشعر أن كل هذا لم
يحظى بالتقدير الذي يستحقه، سيئة في
المغادرة والتجاهل، لدرجة تجعل الآخر
يتساءل هل كانت هنا يومًا وهل تعارفنا ؟ "