Telegram Web Link
أكثَر شيء أنوصف بي " حَنيّنة، هادئة "
أعتقد من أحلى الهِبات من رَب العالمين
الحنيّة و الهدوء، و انطاهم إلي أثنينهم 🤍.
‏لا أجحد اليَد التي هذب حنانها روحي،
أفدي كل أنملة بها بقلبي 🤍.
« عيونَك همَ أصحابي و عُمري و كُل أحبابي »
إذا تصلون الفَجر لا تفوتون حَديث الكساء 🤍.
﴿ وَيَسِّر لي أَمري ﴾
.🤍.
🤍
وين أتمنى أكون هسة :
" لو عرفتُ أَني سأكون النَجم الذي تبحثين
عنه منذ ميلاد النَجمة الأولى، لأنتظرتُكِ "
سبحان الله الدنيا شلون تتغَيَّر و ماكو
شيء يبقى ع حاله، صدقًا دَوام الحال مِن
المُحال، كُلنا إذا نرجَع شويونة بَس، حتصير
عدنا لَحظة إدراك شنو هاي و شلون هيچ
و شبساع عندي صورة حافظتها عندي
بالمُفَضَلة لعبارة بين فَترة و فَترة أرجَع
أشوفها و هسة شفتها يعني سبحانَك ياربي
شگد قادر و شگد الحَمدلله لأن كُلشي يجي
من الله حلـو و خير و هوَ الزين بس جديات
الأشياء اللي اليوم تشوفها مُستحيل تخرَب
و تروح باچر تگعد ما تلگاها و بَعد فَترة من
تباوعلها تشوف أنُ يا الله ! ع حجم التَغيير،
و هذا كُله للأحسَن، اليَقين أهم شيء 🤍
متكسَرش خاطر حَد مش مطولين .
مع ذلك، حاوليني انا الذي لم أكن سهلًا إلا معكِ .
هواي كُلش توصلني رَسائل بالخاص
بحسابي العام او هنا بالبوت، و كُلكم
تعرفوني ما أقصر مُستحيل و أسمعكم،
بس فَرق كُلش كبير بين اليريد حَل
لمُشكلة و بين اليريد يشكي و يطلع
طاقته السلبية و من أبلش أنطي حلول
و أقترح عليها شلون تطلع من الوضع
اللي هيَ بي تبلش تتمسَك بالحال
و بالسبب اللي يخليها هيچ ! يا عيني
يا گلبي آني من أسمَعلكم غير حتى
أنطيكم حَل أو رأي يفيدكم خو ما أبقى
أسمَع شيء سَلبي بدون ما أوصل وياچ
لحَل إذا انتو مرايدين تلگون حَل ليش
تحچولي او لغيري يا امي و بعدين
تضوجون إذا ما أرد 🤍.
حَبيب عينيّا 💗.
في العلاقات الأنسانيّة مش شرط تكون كامل !
كفاية تكون إنسان مُريح، إنسان مش مؤذي
انا اللي ينگال عَني
« هَلَّت سَحابة ع حياتي و أزهَرَت 🤍 »
‏” أنا لا أملك حتى صورة له، هو فَقط
موجود في ذاكرتي ”.
(تايتنيك ١٩٩٧) .
الخايف يخوّفك معه
والمتفائل يحسسك إن الدنيا سهلة
أما المُحب بيملأك حب وتشعر به
المتصالح مع نفسه بيخليك
تتقبل ذاتك أكثَر، والسهل اللَطيف
تعيش معه سريان الأحداث بلُطف 🤍.
حَبيب روحي، الحَق 🤍.
- سَكينة الذي جرب وتيقَن إن الامر لا يستحق .
رجَعت أسأل غَصب عَني
جبرني الشوگ أعذريني ..
2024/11/05 19:15:31
Back to Top
HTML Embed Code: