-

بالوجـوه الما تعرفچ عفتي ذكرى !

شَعركِ البُني
خطوط يديكِ الباردة
وجهُكِ العربي
شاماتكِ الصُغرى
صوتُكِ الدافئ
كل ما فيكِ جميل
ما لعينيكِ مثيل
قامةً
و شعرًا
و شفاهًا
كل شيء فيكِ
يُنسيني مخزون الأبجدية .

" مَن كنت مَولاه فـ هذا عَليٌ مَولاه
اللهُمَّ والي مَن والاه و عادي من عاداه
و أنصر مَن نَصَرَه و أخذل مَن خَذَله 🤍" .

بين فَترة و فَترة أرجَع أگُللكم نَفس
الموضوع بطريقة مختلفة، لأن أعرف
الإنسان مو بإيده ما يتعَب و ما يحزَن و
ما يتأذى فـ الواحد من عدنا لما يكون
بظرف مؤذي بشَكل ما ينوصف خلي يحط
بباله انُ هو چان ديسوق سيارة ( حياته ) و
أكو طريقين أما واحد تكمل بي ( بإرادتَك )
و نهايته تنهي حياتَك او الطريق الثاني
حيكون بي حادث تتأذى منه ( الظَرف اللي
يأذيك ) و بعدين تطيب مهما تكون الإصابة
خَطرة و انتَ اجيت دتمشي متجه للطَريق
الأوَل بس رَب العالَمين ما يهون عليه
يخليك بهذاك الطريق بتَدخُل إلٰهي خلّاك
تنعطف بالإتجاه الثاني حفاظًا ع حياتَك
و لأن هو ضاملَك بالنهاية شيء يلوگلك
و حتتعافى و تحمد ربَك و تشكره انُ مَريت
بكُل ذاك الصَعب 🤍.

و آني مو بَطرانة و ما أحس بالأذية ترا بس
هاي الحَقيقة و الواقع بعدين تشكرون رَب
العالَمين و تشوفون هالأذية چانت نعمة 🤍

‏" لكنك لا تُدركين معنى أن يتوق
إليكِ دائمًا شخص ملول مثلي "

تَحُلّ البَرَكة أينما أكون .

‏أمقُت المنافسة حد أنّني
لو مددتُ يَدي إلى شيء
ثم رأيت غيري ينظر إليه،
كففتُ يَدي و خاطري .

كان رجلًا لا يَعرف ما يُريد
و أنا إمرَأة تكره الإحتمالات
كان رجلًا يَهرب في المواقف
الصَعبة و أنا إمرَأة تُحب
المواجهة كنتُ له كُل شيء
و عَجز ان يكون لي رَجلًا ..

يَظهر على وَجهي، كَم أنا حَبيبة أحَدهم 🤍.

مش عايزك تبعدي عني 🌟

اللي يحتفل بحُبه للإمام عَلي ما مضطَر
يحس نفسه بمُنافسة ويّة طَرَف آخَر، الإمام
عَلي عليه السَلام بَريء من هاي المُزايدات
و المُشاحنات اللي دتصير أحتفل بحُبك إله
و أقتدي بأخلاقه و لا تسب و تقذف و تأذي
و تتمَشكل و هنا و هنا تكتب كلام زايد، لو
تمشي على نَهجه لو لا تشَوه صورة مُحبي🤍

مبقاش عندي حاجة أخاف منها
كُل اللي كنت بخاف منُه عشتُه 🩶.

‏لو في راجل عيط علشانك تأكدي إنك لو لفيتي الدنيا كلها مش هتلاقي كداب زيه .

هو الواحد شنو اللي يخَلي حياته بَسيطة
و تمشي حتى لو يمُر بأشياء صَعبة، وجود
شَخص حَنون يحبّه و يهَوّن عليه أسوَء
الظروف 🤍.