Telegram Web Link
Forwarded from - هِيـڤـن .
- منين نجيب مثلك حتى ننساك | الراحل جبار رشيد .
‏"عسَى ربُّكم أنْ يبدِّل قلقكم أمْنًا قريبًا."
• ‏{يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ}.
شوقي إليكَ كما علِمْتَ طويلُ
ولَعلَّ صبري في هواكِ جميلُ
يا غائباً في القلبِ يحضُرُ شخصُهُ
فكأنَّهُ لي منكَ عنكَ بديلُ
بَعُدَ المزارُ على ضعيفٍ قاصرٍ
هذا الكتابُ إليكَ عنهُ وكيلُ
إن كُنتَ تُنكِرُ لوعةً بفُؤادهِ
فلهُ شُهودٌ من ضَناهُ عُدولُ
حالت موامي الأرضِ دُونكَ بالنَّوَى
ولطَالما دُونَ البُدورِ تَحُولُ
ورأيتُ شخصَكَ في البِعادِ فإنَّهُ
قَمَرٌ نراهُ وما إليهِ وُصولُ

_ناصيف اليازجي
لأن ضحكتكِ جميعُ اللغات ، وحزنكِ جميعُ الصمت
عبدالعظيم فنجان
العُزلةُ عن توافهِ الأمور عِزّة.
كانتْ عَينّاها صَادقتين ، كانت مُجرد طِفله ! .
#إنتصرت..💙

انتصرت .. فركضت إليه لتخبره أن قوتها "منه و له " ... لأنه باختصار #رجل .💙

المصرية #رنيم_الوليلي بين أحضان زوجها الذي لم يتوقف عن تشجيعها و البكاء فرحاً بانتصار زوجته في بطولة العالم للاسكواش ....

بائسة جدا من أخبرك يا عزيزتي أن هذا العالم قد نفذ من "الرجال" الذين يتباهون بزوجاتهم القويات الناجحات ....

كل ما في الأمر أن هنالك من أحسنت الاختيار ...ولم ترضخ لأقاويل الضعفاء و أشباه الرجال الذين يشعرون بالتهديد أمام امرأة عنقها يلامس السحاب 💙
أتذكر جيداً تلكَ الليلة الجافة في ديسمبر الماضي، كان البرد يقسو على كل البشر يحاول فرض هيمنته متفرداً، أنا وانتِ كنا جالسين قرب المدفئة القديمة نتأمل ان يأتي المطر لكي نسرق النظرات اتجاه زجاج نافذة المنزل وهي تدمع مطراً، تبادلنا الذكريات بتفاصيلها العميقة، إذ مرت على بالي واقعة ظريفة كانت بين طيات ذاكرتي على إثرها ضحكتِ انتِ ببراءة الاطفال انهمرت تلك الضحكة على قلبي مثل قطرات المطر ارتوى منها شغاف قلبي معلناً عن بدء فصلٍ جديد لحكايتنا .

عُـمـر الـوتـار
21 | ديسمبر | 2021
قلة قليلة صادقة خيرٌ من كثرة منافقة .

عُـمـر الـوتـار
ديسمبر | 2021
‏يغارُ الغيمَ من عينيكِ فيُعانق القمَر ليتجلى ‏وتبدين أنتِ إبنة قمَر أربعة عشر .
مِنَ الناسِ جميلُ الروحِ، خفيف الأثر، لطيف الود، لا يُعاتِبُ مهملًا، ولا يهمِلُ معاتِبًا، إن رأيتَه روَى عينيك، وإن اشتقتَ إليه روَى قلبَك، لا يتكلَّف في السؤال، ولا يجيبُ على مضَض، تحبُّ أن تُطَمئنَه، وتطمئنُّ بحبِه لك، حريصٌ في كلامِه ألا يَجْرَح لكَ شعورًا، وصادقٌ في فعلِه ألّا يشغلَ لك بالًا. هؤلاء ملائكة مِن الناسِ، يخفضون لك جناحًا.. جحودٌ إن كسَرتَه.
بمرور الأيام لن تبحث عن شخصٍ يرتاح لك،
ستنجذب تلقائيًا لمن يرتاح له قلبك،
لن تهتمَ بالشكل الخارجي بقدر رضاكَ عن بساطة الروح،
ستتغاضى عن المظاهر الكاذبة، ولن تنبهر بكثرةٍ أو بعدد،
ستتمنى واحدًا يكمن فيه السند،
ستضع كلَ مشاعرك جانبًا وستبحث عن الأمان، ستكون إحدى أمانيك أن يضع الله في طريقك من لا يهون عليه حزنك، أو يُعايرك على معروف، أو يتخلى بسهولة،
شخصًا لا يُطيق فراقًا أو قطيعة، رحيمًا إذا وصل.

بمرور الأيام سترجو أن يمرَ يومكَ بسلامٍ.. بجوار شخصٍ من الداخل يشبهك..
فاللهم أقدارًا طيبة تُشبه كرمك، كما تلَيق بأحلام قلوبنا البسيطة.
‏أفكرُ في تحويل الكلمات إلى حجارة ، لأنني متعب وبصحة هشة ، ولا أستطيع التظاهر بسبب الألم ..

عبد العظيم فنجان
يُبعِد عنك الشخص الغير المناسب في الوقت المُلائِم ويُقرب منك الشخص المناسب في الوقت المُلائِم، لا يمكنك تصور إلى أي درجة الله رحيم بك، كيف يسخر لك الأشخاص، الأحداث، الصدف، والمفاجآت، كيف يصرف عنك ما تحب لشر لا تعلمه، وَيقرب لك ما تكره لخير ﻻ تعلمه أنت، لا تَشُك بحكمتهِ لوهلة، هو أكبر من أوجاعك التي لم يعرها أحد اهتمام، هو أعظم من كل شيء، لا تقلق ولا تحزن فالله ربٌّ كريم، لو أطلعك على ما كان سيُصيبُك بسبب قرارك، وكم حجم النعم التي تحيطك بحرمانك ما ليس خيراً لك، لعجزت عن شكرهُ وَالتَّعَبُّد لنيل رضاه، فَتوكل على الله وَخُذْ بالأسباب تُرضي ربَكَ وتُريح ضميركَ.

- سوزان الضحيك
الأرواحُ المتشابهة تتآلف، ربما في لقاءٍ غير محسوب، أو صدفةٍ مدهشة، أو قدرٍ مؤجل.⁣
يحتاج الانسان ألى انسان بسيط جدا مثله، طبيعي إلى أقرب درجة، عادي لا يملك قلباً ثانياً ولا يداً ثالثة، خفيف الروح، خفيف الظل، ثقيل الحظور، ثقيل الوجود، عازف على طبول الحرب وأغاني الحب، يعرف متى يلين وكيف يلين يخفض جناحه حين تنقطع الايادي، ويطيل النظر حين يغض الاخرون أطرافهم ويبوح حين يصمم الجميع ع السكوت.

يحتاج كلٌ منا الى شعور"الانبهار" هل فعلت شيئاً؟لا لكنني منبهر بك، هل طرت من فوق جبل؟لا لكنني أرى جناحيك، هل أنت مخلوق من نور؟ لا من طين لازب لكنني أراك ملاكاً، هل أنت أكثر من فرد واحد؟لا،لكنني أجد فيك تعداد السكان ومواليد العالم.

هل يحتاج كل منا أن يكون"محمود درويش"للذي يحبه حتى يحبه؟لا،انما يحتاج إلى "درويشاً"بمن يحبه فقط...
2025/02/23 16:55:42
Back to Top
HTML Embed Code: