‏الذَّنب الذي تُكرّره..

هو الذي يُضعف إرادتك بالخفاء، هو الذي يُقلّل همّتك عند الطّلب، هو الذي يشتّت انتباهك عند حاجة التركيز، ذنوب الخلوات، وتكرار الهَفَوات، والانقياد إلى الشهوات، هي ما تضربك بظهرك، تقتلك وأنت حَيّ.

ـ كالشاطئ المهجور قلبها ، لا وميض ولا شراع💚.

ـ لكنه ثقيلٌ على المرءِ مهما إدعى أنهُ عادي💚.

«إياك والفراغ، وأن تألف الرّاحة، فتترك الميدان لغيرك خوفًا وضَعفًا، إياك والبحث عن سفاسف الأمور في ظلِّ مرحلةٍ أنت أحوج ما يمكن لأن تُصقَلَ جيدًا، وتَثبُتَ كشجرةٍ لا تموت، وانتبه أن تُضِع نَفسك!

ستمُرّ عليك أيّامٌ عجاف، ستُحبس بعض أفكارك، سيذبل فيكَ غرسًا أحببته، سينبت مجددًا إن قُمت، ليس وقت الحَزَن، ولا الضعف، ولا الخضوع، ولا التفاهة والفراغ.. بل هذا زمن إعداد وإمداد، كن بخير ما استطعت»

-

ـ مُصابٌ بالصَبر وكأنني خُلقتُ ظَهرًا للعالم❤️.

الروحُ تميل لمن يُقاسمها الحُزن والتعب وقسوة الأيام أما في الفرح فكُل الناس أحباب

‏"نحن نتغير بعد الابتلاءات الموجعة، نُصبحُ أقل كلامًا وأقل استجابة وأكثر حذرًا وتعقلاً في التعامل مع الحياة والآخرين."

- ‏يراها ناقصة عقل رغم أنّ حضورها يُذهب عقله💜.

ـ شيئًا ما غير مُنصف يستمر بالحُدوث🩷.

قناه الواتس نوروني محتَوي مختلف وهيعجبڪُم 🥺❤️ ,

https://whatsapp.com/channel/0029VajI1EQHQbRw0Oq42F1N

آنـآ نِـسيت نـفسي ومنـستڪيش ♡ .

- لينك القناة التانيه :-

https://whatsapp.com/channel/0029VakIIjhBlHpU3YzzM93n

الريأڪت أهم مِنك 😚🩷🩷🩷 ".'"

‏المُغادرة الصامتة هي الرد العظيم لكل مَن استهان بطيبة قلوبنا.

‏"لا تخاف إطلاقًا من البِدء مجددًا، فهذه المرة أنت لاتبدأ من الصفر، أنت تبدأ من الخبرة التي وصلت إليها."

بماذا يشعر من أدرك أنه قد عاش لتوه ذروة لحظات حياته؟..بالحنين؟ الإشباع؟ الندم حتى ؟ بأنه قد امتلك شيئًا لا يستطيع أحد أن يسلبه منه أحد؟ أم أن كل ذلك يتوه في غمرة طرب اللحظة؟
ربما تكون أحد علامات اللحظات الكبرى في حياتنا، هي كونها عصية على التاريخ الآني، نكون مغمورين فيها للحد الذي نفقد فيه تفكيرنا القصصي الراغب في وضع كل شيء في سياق ما يمكن حكايته

ومالي سوى حُبَّ حُسيناً
الوذُ بهِ مطمئناً بأنهُ لا يَرُدنِي .

يَعزُ عليّ أن ترى شاهدَ قبري ، فَتستدير !

‏أخاف أن تؤذيك الحياة بحزنٍ لا أستطيع أن أحميك منه .

يُقال أنَ أغلب المجانين رجال !

حزين جدًا
لأن المدينةَ التي أسكُنُها
لا تشبهُ المدينةَ التي تسكُنُنّي!

لم يبقَ لي
مِن صَحبِ قافلتي
سوى ظِلّي
وأخشى أن يُفارقني وإن بقي القليل !