"لا يرتقي الإنسان إلا عندما يلمسُ بيدهِ حقيقة الحياةِ التافهة التي يعيشها."
- أنطون تشيخوف || 🖤
- أنطون تشيخوف || 🖤
"هنالكَ قاعدةٌ واحدةٌ فقط تحتاجُ إلى تذكرها، اضحك على كُلِّ شيءٍ و انسى الجميع، هذا يبدو غروراً، لكنهُ في الواقعِ العلاجُ الوحيدُ لأولئكَ الذينَ يعانون من الشفقةِ على الذات."
- آن فرانك || 🖤
- آن فرانك || 🖤
"الذكرياتُ غالباً ما تحملُ بين طياتها الندم، الندمُ من عدمِ الاحتفاظِ بالأشياء الجيدة و إباحتها، و الندمُ على عدمِ القدرةِ على تصحيحِ الأخطاء."
- إريك ماريا ريمارك || 🖤
- إريك ماريا ريمارك || 🖤
"يحصلُ الموتى على الزهورِ أكثرَ من الأحياء، لأن الندمَ أقوى من الامتنان."
- آن فرانك || 🖤
- آن فرانك || 🖤
- Imagination is not a state, it is the human existence itself.الخيالُ ليسَ حالة، بل إنهُ الوجودُ البشريُ بحد ذاته 🖤.
- Remember that today is the tomorrow you were worried about yesterday.- تذكر أن اليوم هو الغد الذي كنت قلقاً منه بالأمس 🖤.
Forwarded from كُل ده كان ليه؟ (.♡مِنَّة)
القصة بعنوان: أصحاب الكهف.
سبب نزول قصة أصحاب الكهف: ما ذكرهُ محمد بن إسحاق وغيرهُ، أن قريشًا بعثوا إلىٰ اليهود يسألونهم عن أشياء يمتحنون رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ويسألونه عنها؛ ليختبروا ما يجيبُ به فيها فقالوا: أسألوه عن أقوامٍ ذهبوا في الدهرِ فلا يدري ما صنعوا، وعن رجُلٍ طوافٍ في الأرضِ وعن الروح، فقال: "وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ ۖ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا."
..
في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن، كانت توجد قرية مُشركة، ضل ملكها وأهلها عن الطريقِ المستقيم، وعبدوا مع اللهِ ما لا يضرُهم ولا ينفعهم، عبدوهم من غير أي دليلٍ علىٰ ألوهيتهم، ومع ذلكَ كانوا يدافعون عن هذه الٓالهة المزعومة، ولا يرضون أن يمسها أحدٍ بسوء، ويؤذون كُل من يكفر بها ولا يعبدها.
في هذا المجتمع الفاسد، ظهرت مجموعة من الشباب العُقلاء، من حكموا عقلهم، ورفضوا السجود لغير خالقهم الله الذي بيده كُل شيء، آمنوا بالله ثبتهم وزادهم في هُداهم، وألهمهم طريق الرشاد.
لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رُسل، ولم يتوجب عليهم أن يتحملوا ما يتحملهُ الرُسل في دعوة أقوامهم، إنما كانوا أصحاب إيمانٍ راسخ، فأنكروا علىٰ قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم إقامة الحجة علىٰ وجود آلهة غير الله، ثم قرر هؤلاء الفتية الهجرة بدينهم وبأنفسهم من القرية لمكانٍ آمن، يعبدون الله فيه؛ فالقرية فاسدة، وأهلها ضالون.
عزم الفتية علىٰ الخروج من القرية، والتوجه لمكانٍ مهجور؛ ليكون ملاذًا لهم، خرجوا ومعهم كلبُهم من المدينة إلىٰ الكهفِ الضيق، تركوا ورائهم منازلهم المُريحة، ليسكنوا كهفًا موحشًا، زهدوا في الحُجر الفسيحة، وأختاروا كهفًا ضيقًا مُظلمًا.
" إن هذا ليس غريبًا علىٰ من ملأ قلبهُ بالإيمان، فالمؤمن يرىٰ الصحراء روضة، إن أحس أن الله معهُ، ويرىٰ الكهف قصرًا، إن أختار الله لهُ الكهف، هؤلاء الذين خرجوا من قريتهم، طمعًا في رضىٰ الله، وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله خيرًا لهم من القرية الظالمة.
أستلقىٰ الفتية في الكهفِ، ومعهم كلبُهم يحرسُ الكهف، وهنا حدثت مُعجزة، لقد نام الفتية ثلاثمائة وتسع سنوات، وخلال هذه المدة، كانت الشمس تُشرق عن يمين كهفهم، وتغرب عن شماله، فلا تُصيبهم أشعتها، وكانوا يتقلبون أثناء نومهم؛ حتىٰ لا تهترئ أجسادهم، فكان الناظر إليهم يحسُ بالرُعبِ، لأنهم نائمون، ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم.
بعد هذه السنين، بعثهم الله مرةً أُخرىٰ، أستيقظوا من سباتهم الطويل، ولكنهم لم يدركوا كم مضىٰ من الوقت، وكانت آثار النوم الطويل بادية عليهم، فتسائلوا كم لبثنا؟
قالوا: لبثنا يومًا أو بعض يوم، ولكنهم تجاوزوا ذلكَ سريعًا، فلا يهمُ مدة النوم، المهم أنهم أستيقظوا.
فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسةً للمدينة، ويشتري لهم الطعام؛ حتىٰ لا يُعاقبهم جنود الملك أو الظلمة من أهل القرية.
خرج الرجل المؤمن متوجهًا للقرية، إلا إنها لم تكن كعهده بها، لقد تغيرت الأماكن والوجه، والبضائع والنقود ، أستغرب كيف يحدثُ ذلكَ في يومٍ وليلة، وبالطبع لم يكن عسيرًا علىٰ أهل القرية ان يميزوا دهشة الرجل، ولم يكن صعبًا عليهم أن يعلموا أنه غريب، من ثيابهُ التي يلبسها، ونقوده التي يحملها.
لقد آمن المدينة التي خرج منها الفتية، وهُلك الملك الظالم، وجاء مكانهُ رجل صالح، لقد فرح الناس بهولاء الفتية، فكانوا أول من يؤمنوا من هذه القرية.
بعد أن ثبتت المعجزة، معجزة إحياء الموتىٰ، بعدها استيقنت قلوب أهل القرية قدرة الله علىٰ بعث من يموت، وطالبوا ببناء مسجد علىٰ كهفهم.
لا نزالُ نجهل الكثير، والكثير، وتناقلت الأجيال هذه المعجزة.
"هذا مُثبت في القرآن الكريم، سورة الكهف، الآيات من 9 إلىٰ 26.
أتمنىٰ كلامي يكون أفادكم بمعلومة ولو بسيطة.🤍'
سبب نزول قصة أصحاب الكهف: ما ذكرهُ محمد بن إسحاق وغيرهُ، أن قريشًا بعثوا إلىٰ اليهود يسألونهم عن أشياء يمتحنون رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ويسألونه عنها؛ ليختبروا ما يجيبُ به فيها فقالوا: أسألوه عن أقوامٍ ذهبوا في الدهرِ فلا يدري ما صنعوا، وعن رجُلٍ طوافٍ في الأرضِ وعن الروح، فقال: "وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ ۖ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا."
..
في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن، كانت توجد قرية مُشركة، ضل ملكها وأهلها عن الطريقِ المستقيم، وعبدوا مع اللهِ ما لا يضرُهم ولا ينفعهم، عبدوهم من غير أي دليلٍ علىٰ ألوهيتهم، ومع ذلكَ كانوا يدافعون عن هذه الٓالهة المزعومة، ولا يرضون أن يمسها أحدٍ بسوء، ويؤذون كُل من يكفر بها ولا يعبدها.
في هذا المجتمع الفاسد، ظهرت مجموعة من الشباب العُقلاء، من حكموا عقلهم، ورفضوا السجود لغير خالقهم الله الذي بيده كُل شيء، آمنوا بالله ثبتهم وزادهم في هُداهم، وألهمهم طريق الرشاد.
لم يكن هؤلاء الفتية أنبياء ولا رُسل، ولم يتوجب عليهم أن يتحملوا ما يتحملهُ الرُسل في دعوة أقوامهم، إنما كانوا أصحاب إيمانٍ راسخ، فأنكروا علىٰ قومهم شركهم بالله، وطلبوا منهم إقامة الحجة علىٰ وجود آلهة غير الله، ثم قرر هؤلاء الفتية الهجرة بدينهم وبأنفسهم من القرية لمكانٍ آمن، يعبدون الله فيه؛ فالقرية فاسدة، وأهلها ضالون.
عزم الفتية علىٰ الخروج من القرية، والتوجه لمكانٍ مهجور؛ ليكون ملاذًا لهم، خرجوا ومعهم كلبُهم من المدينة إلىٰ الكهفِ الضيق، تركوا ورائهم منازلهم المُريحة، ليسكنوا كهفًا موحشًا، زهدوا في الحُجر الفسيحة، وأختاروا كهفًا ضيقًا مُظلمًا.
" إن هذا ليس غريبًا علىٰ من ملأ قلبهُ بالإيمان، فالمؤمن يرىٰ الصحراء روضة، إن أحس أن الله معهُ، ويرىٰ الكهف قصرًا، إن أختار الله لهُ الكهف، هؤلاء الذين خرجوا من قريتهم، طمعًا في رضىٰ الله، وأي مكان يمكنهم فيه عبادة الله خيرًا لهم من القرية الظالمة.
أستلقىٰ الفتية في الكهفِ، ومعهم كلبُهم يحرسُ الكهف، وهنا حدثت مُعجزة، لقد نام الفتية ثلاثمائة وتسع سنوات، وخلال هذه المدة، كانت الشمس تُشرق عن يمين كهفهم، وتغرب عن شماله، فلا تُصيبهم أشعتها، وكانوا يتقلبون أثناء نومهم؛ حتىٰ لا تهترئ أجسادهم، فكان الناظر إليهم يحسُ بالرُعبِ، لأنهم نائمون، ولكنهم كالمستيقظين من كثرة تقلّبهم.
بعد هذه السنين، بعثهم الله مرةً أُخرىٰ، أستيقظوا من سباتهم الطويل، ولكنهم لم يدركوا كم مضىٰ من الوقت، وكانت آثار النوم الطويل بادية عليهم، فتسائلوا كم لبثنا؟
قالوا: لبثنا يومًا أو بعض يوم، ولكنهم تجاوزوا ذلكَ سريعًا، فلا يهمُ مدة النوم، المهم أنهم أستيقظوا.
فأخرجوا النقود التي كانت معهم، ثم طلبوا من أحدهم أن يذهب خلسةً للمدينة، ويشتري لهم الطعام؛ حتىٰ لا يُعاقبهم جنود الملك أو الظلمة من أهل القرية.
خرج الرجل المؤمن متوجهًا للقرية، إلا إنها لم تكن كعهده بها، لقد تغيرت الأماكن والوجه، والبضائع والنقود ، أستغرب كيف يحدثُ ذلكَ في يومٍ وليلة، وبالطبع لم يكن عسيرًا علىٰ أهل القرية ان يميزوا دهشة الرجل، ولم يكن صعبًا عليهم أن يعلموا أنه غريب، من ثيابهُ التي يلبسها، ونقوده التي يحملها.
لقد آمن المدينة التي خرج منها الفتية، وهُلك الملك الظالم، وجاء مكانهُ رجل صالح، لقد فرح الناس بهولاء الفتية، فكانوا أول من يؤمنوا من هذه القرية.
بعد أن ثبتت المعجزة، معجزة إحياء الموتىٰ، بعدها استيقنت قلوب أهل القرية قدرة الله علىٰ بعث من يموت، وطالبوا ببناء مسجد علىٰ كهفهم.
لا نزالُ نجهل الكثير، والكثير، وتناقلت الأجيال هذه المعجزة.
"هذا مُثبت في القرآن الكريم، سورة الكهف، الآيات من 9 إلىٰ 26.
أتمنىٰ كلامي يكون أفادكم بمعلومة ولو بسيطة.🤍'
من أعظم مفاتيح تغيير النفس وتطويرها النظرة الإيجابية إلى الحياة، نظرة تفاؤل وأمل وإشراق، فكن جميلا ترى الوجود جميلاً ♥️ ... مساء الإيجابية والجمال ✌😍
حين تتعب و تتألم تذكر ذلك الحلم الذي تتمنى الوصول إليه و قاوم و اياك أن تسمح لليأس أن يهدم حلمك❤️
إذا نظرت للحاضر بسلبية، وللمستقبل بتشاؤم!
فكيف تتوقع أن تكون حياتـك؟
إنما الحياة أمل، فمن فقد الأمل فقد الحياة 💙
د.ابراهيم الفقي رحمه الله☘️
فكيف تتوقع أن تكون حياتـك؟
إنما الحياة أمل، فمن فقد الأمل فقد الحياة 💙
د.ابراهيم الفقي رحمه الله☘️
ربنا عالم بوجعك وعياطك لوحدك في الليل وقد ايه انت قلبك تعبك وقد ايه الحزن والوجع اللي فيه، عوض ربنا قريب أوي منك واقرب مما تتخيل .. بس انت قول يارب♥️
رسالتك انهارده كان علي يقين بأن داخلك قوه لا تهزم بسهولة وأنك قادر علي المواجهه حلمك وهدفك وسعيك يستحقوا انك تبذل اقصي جهد هتفشل وتوقع وتقوم بنجاح أقوي من الأول خليك واثق من نفسك وربنا هيكرمك ويجبر خاطرك
"الحياةُ حرب، حربٌ مع نفسك، حربٌ مع ظروفك و حربٌ مع الحمقى الذين خَلقوا هَذهِ الظروف، فـ استمر."
"لا شيء يمرّ في حياتك عبثاً، حتىٰ تعثراتك الصغيرة كانت لأجل أن تعرف شيئًا ما، لأجل أن تعي، لأجل أن يتّسع أفقك وتزداد حكمة."
- إبراهيم الفقي || 🖤
- إبراهيم الفقي || 🖤