القبول الهادئ بأن الأمور يمكن أن تتحقق بترتيب يختلف عن الذي تظنه في عقلك، بتدبير عظيم.

وقدْ أتيتُ ذنوبًا لا عِدَادَ لها
لكنّ عَفوَك لا يُبْقي ولا يَذرُ.

أمي🤍

‏"مؤخرا، اتسعت دائرة تسامحي مع المواقف والأفكار وأنماط السلوك التي أختلف معها. نتج عن هذا؛ دخولي في حالة عميقة من السكون والطُمأنينة. لا أترصّدُ للأشياءِ ولا أسائلها؛ ما دامت لا تعرضُ أحدًا، لخطرٍ حقيقي."

‏— علي عكور

‏"شكرًا لكل إنسان يجعل الحياة سهلة وممكنة على الآخر في المكان الذي ينمو فيه، في العائلة، في الجامعة، في مكان العمل، وفي الشارع أيضًا."

‏ألّا تتركنا
‏في منتصف
‏الطُرقات،
‏ألّا نتوه بأنفسنا
‏وأرشدنا ربِّ
‏إلى دربٍ يلائمنا
‏إلى ماهو خيرُ لنا.

‏"الحمدُ لله على عَظيم النعم، ظَاهرها وباطنها، حمدًا نبلغُ به مَنازلَ الحامدين، ونهنأ به، ويَغمُرنا اليقين"

‏"تتجلّى عظمةُ الخيال، في كونه يستطيع صُنعَ بهجة؛ من يومٍ لم يأتِ بعد"

‏— علي عكور

‏لأن كل يوم فرصة عشان نبدأ من جديد،
‏صباح الخير..

‏"أحب فيّ محاولاتي في إبقاء روحي ندية، مهما جففتها الأيام"

‏يارب لا تأخذنا من هذه الدنيا إلا وأنت راضٍ عنّا وسخر من يدعو لنا بعد موتنا وأرزقنا حسن الخاتمة.

‏"الآن..
‏أرخيتُ يدي
‏من
‏كل شيء
‏اسألك الأمان والسكينة
‏وأنت ربُّ كليهما."

‏"أرجو أن تكون جميع الدروب
‏التي أختارها من الآن وحتى نهاية عمري
‏آمنة ومطمئنة.. وأن يكون رضا الله حليفي دومًا."

‏نهاية يومك وقبل النوم، اجعل لك ساعة امتنان لله، مضى يوم حفّنا حفظه، ورأينا لطفه، وتجلّت رحماته، الشكر غير أن يزيد النعم، يحفظها ويبارك فيها، وللشكر والامتنان أثر في نفسك في سِعة صدرك، وامتلأك بالشعور والإحساس بالأمان بنعمة الله عليك وفضله.

‏"إنسان ينطفئ على مهل، هذا أكثر مشهد حزين يمكن أن تراه"

‏"اللهم اختر لي اختيارًا تصطفيه لي، ودربًا هيّنًا أحبه، فما عدت أدري بأيّ الُسبل أحثّ الخطى"

"كان ينتظر الفجر كل يوم ليشاهد نفسه المطمئنة"