Telegram Web Link
‏أيًا كان ..
‏هَبني الرضا يا الله
‏في كُلِّ أموري.
‏الحمدلله على كل انشغال لولاه غرقنا في مأساة الفراغ، الحمدلله على كل جهد لولاه لقتلنا الملل، الحمدلله على كل لحظة غيّرتنا للأفضل، وصقلتنا، وعززت فينا الأمل🤍
💆🏻‍♂️🖤
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الأرض تتهيأ ليوم عرفة،
‏والسماء لاستقبال الدعوات.

‏عسى أن يجعل الله لقلوبنا من الجبر نصيب،
‏وأن يقرّ أعيننا بما نتمنى..

‏عسى أن نؤتى ما نُحبّ،
‏وأن نُهلِّل مُرحِّبين بأمانينا..

‏عساها تُقبل في عرفة،
‏وعسانا نُجبر في عرفة.
‏"يَا ربّ رُوحي بالشتَات تصَدَّعت
‏تحتَاج بيتكَ بالرِّحابِ تَسـيرُ"
‏لبَّيك قلبي ضائعًا فدلَّه
‏لبيك ولا يضيع قلبٌ توجَّه إليك
لبّيك ، إن العُمر دربٌ موحش إلا إليك
‏لبّيك، مَا شقىٰ قلباً لَجئ إليكَ.
‏يا ربّ الفجر
‏امنحنّي الطمأنينة
‏التي ابتغيها.
‏برجاء بالغ أن لا يموت الإنبهار دفعةً واحدة، وأن تُمهَّد لنا الطريقة التي ستُفقد بها بريق الأشياء .. أن نستعدّ ونتأهّب، وأن تقِل بالتدريج إنتباهتنا لها، ودون أن يأخذ الموضوع حيّزاً كبيراً في ذاكرتنا نقول وداعاً .. ثم نكبُر !
نَبُضّ
‏الحمدلله على كل انشغال لولاه غرقنا في مأساة الفراغ، الحمدلله على كل جهد لولاه لقتلنا الملل، الحمدلله على كل لحظة غيّرتنا للأفضل، وصقلتنا، وعززت فينا الأمل🤍
‏الحقيقة هي أن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم العاطفة، يضخم التعب، يضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، وأكاد أثق أن الغارق بانشغالاته يكون متزن بانفعالاته تجاه الحياة؛ لأنه ببساطة لا يملك الوقت لينجرف تجاه شعور أحمق
‏"نحن نجتاز الأيام برحمة الله"
📸
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تأهّب ليوم عرفة، يوم يُباهي الله فيه الملائكة بأهل عرفات، يوم استجابة الدعوات، وتحقق الأُمنيات، وإقالة العثرات، ومغفرة السيئات، وعتق الرِقاب، تبرأ من حولك وقوتك، فإن الله إذا وهب المقامات العُليا في الطاعة وبركة الوقت أدهش!
‏قال النبي ﷺ : «خَيرُ الدُّعَاء دُعاء يوم عَرفة»
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،
الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
لبيك يا الله روحًا لا تعرف ملجأ سواك
‏لبيك قلبًا تائهًا يرجوك
‏لبيك روحًا محملةً بالأماني
‏لبيك اللهم إجابةً بعد إجابة
أنا لستُ في الحُجَّاجِ يا رَبَّ الوُرَى
‏ لكنَّ قَلبِي بِالمَحبةِ كَبَّرا

‏لبيكَ ما نَبَضَ الفُؤادُ و ما دعا
‏داعٍ و ما دمعٌ بعينٍ قد جرَى

‏لبيكَ أُعلِنها بكلِّ تَذلُلٍ
‏لبيكَ مَا امْتلأتْ بِها أُمُ القُرى

‏لبيكَ يا ذا الجُودِ ما قلبٌ هَفَا
‏للعَفوِ مِنكَ وبِالخُضوعِ تَدَثَّرَا
"ضُمّوا الأحبّة بالدُعاءِ لطالما
‏أغنى عن الوصلِ الكثيرِ دُعاءُ."
‏”يوم الحاجات المدّخرة، والطلبات العاجلة، لعل طلب العام الماضي الذي لم يتحقق كان يحتاج إلى عرَفتين، ولعل ما دعوت به قبل أيام لم يتحقق لأنه يحتاج دعاءً آخر مغرب اليوم، ولعل ما تريده بإلحاح منذ زمن طويل سيتحقق بمجرد ذكره الآن. اليوم يوم التلبية، العبد يقول يا رب، والله يقول لبيك.”
2024/09/28 21:04:39
Back to Top
HTML Embed Code: