«سَلامٌ عَلى الدُنيا—فَما هِيَ راحَةً
إِذا لَم يَكُن شَملي وَشَملُكُم مَعا»
إِذا لَم يَكُن شَملي وَشَملُكُم مَعا»
﴿عسى الله أن يأتيني بهم جميعًا﴾
"يحمل المؤمن يقينه أن الله جامع بينه وبين ما يحب، يجمع له ماتفرق من أحلامه، وماتناثر من عافيته، وماتشتت من أحبابه، ويعلم يقينًا أنه ما من دعوة لهج بها لسانه في اضطراره إلّا وغوث الله معها في الطريق، فلا تضعف عن الدعاء ولو تأخر الفرج"
"يحمل المؤمن يقينه أن الله جامع بينه وبين ما يحب، يجمع له ماتفرق من أحلامه، وماتناثر من عافيته، وماتشتت من أحبابه، ويعلم يقينًا أنه ما من دعوة لهج بها لسانه في اضطراره إلّا وغوث الله معها في الطريق، فلا تضعف عن الدعاء ولو تأخر الفرج"
"اللهُم بلِّغنا ليلة القدر و اكتُبنا من عُتقائك من النار، يارب لاتُخرجنا من هذا الشهر إلا وقد غفرت لنا ذنوبنا، وفتحت لنا أبواب الرزق والسعادة، اللهم إنك عفوٌ تُحب العفو فاعفُ عنا."
«إنّ العُمر لا يَعُود،والمَوسم لا يدُوم،وإنَّ للهِ نفحات فَتزوّدوا فإنَّ خِير الزّاد التّقوى»
"ألا يشقى في صحبتي أحدٌ، أن يظل قلبي هينًّا لينًّا مهما بلغت قسوَّة العالم حولي، وأن يكون حضوري -دائمًا- خفيفًا ومقبولًا بين النَّاس."
"كان شديد الإنتباه لرسائل الله إليه، تتجلى له بوضوح تام.. كان لاينفك عن رؤية الله حتى في المواقف العابرة، وسط زخم اللحظات، عند اجتماع الأصدقاء، وارتفاع الأصوات، وضجيج الشوارع.. وخلف وجوه العابرين! ببصيرته لاببصره"
"اللَّهُمَّ إِنك عَفوٌّ تُحبُ العفْوَ فَاعْفُ عَنِّا
وعنّ أبائِنا وأُمْهاتِنا
وأحَبابِنا وأصحَابِنا
وكلُّ منّ لهُ حقٌ عليّنَا."
وعنّ أبائِنا وأُمْهاتِنا
وأحَبابِنا وأصحَابِنا
وكلُّ منّ لهُ حقٌ عليّنَا."
أن تنتهي خطواتنا بنهايات تستحق،
نستريح فيها من السير،
وألا يتعثر أحد إلا في المسرات
أن يكون ما مضى من الحُزن
كاف لئلا يُعاد مرة ثانية…
نستريح فيها من السير،
وألا يتعثر أحد إلا في المسرات
أن يكون ما مضى من الحُزن
كاف لئلا يُعاد مرة ثانية…
«وامْنُنْ عليَّ براحةٍ تكفيني شر القلق، ودبِّر لي قادم الأيام، واشرح صدري لها، وآتِنِي من فضلك وكرمك، وكُنْ معي، اجعلني مطمئنًا يارب، أَسكِن قلبي وما حَوَى بما تُحبُّه وترضاه، أخرجني من ضيق التفكير لِسعة التدبير، ومن ظلمة الخوف إلى ضياء الرَّجاء»