Telegram Web Link
‏وَمَا رَأَيْتُ بِنَبْضِ القَلْبِ مِنْ أَحَدٍ
‏سِوَاكِ أَنْتِ، وَأُمِّي، والعظِيمِ أبِي"
‏صبَاحُ الخَير..
‏وَكُلُّ سَعيٍ سَيَجزي اللَهُ ساعِيَهُ
‏هَيهاتَ يَذهَبُ سَعيَ المُحسِنينَ هَبا.
”مثلي لا يحتاج جهدًا للفت انتباهك! ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها، لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقينًا بأنك ستراني مضيئًا..حتى في أكثر أماكنك ظلمة.“
"ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمر كُلّه بيدك وحدك؛ ولن يضرني شيء أردت به سبحانك نفعي."
‏"سلامٌ
‏على العابرين علينا
‏سريعاً يمرونَ
‏لا يسألون
‏سلامٌ على طيفهم
‏حين ولَّى..
‏غريباً
‏وطافَ وهم نائمون!
‏سلامٌ عليهم وهُم في فؤادي..
‏فلا غبتُ عنهم
‏ولا يحزنون
‏يفرقنا ألف دربٍ
‏فنمضي..
‏سريعاً إلى حيث لا يعلمون!
‏ويجمعنا بيت شِعرٍ
‏قديمٍ..
‏وليل به يسهرُ الحالمون.."
‏"أعتقد أن الله منحنا آباء وأمهات، لا لكي يقوموا برعايتنا فقط، لكن ليمنحوننا القدر الضروري واللازم للحياة من الحب كان من اللازم أن يحبّنا أحد بلا شروط ولا توقعات ولا هجران، حب للحب ذاته، كان يجب أن ننام على وسائدنا موقنين أن قلبا ما في مكان ما، لن يتركنا أبدا".
‏ألّا
‏يخونني
‏الطريق
‏الذي سأدفع فيهِ جزء من عمري
‏آمين
‏ووسَّع على قلوبنا
‏التي ضاقت
‏ولم تجد ملجئًا سواك.
‏أعد لهذه الرُّوح شغفها يا ربّ.
‏يا ربِّ الفجر
‏آمن قلوبِنا.
ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخائنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا
‏الحمد لله رغم التَّعب
‏الحمد لله رغم الشَّتات
‏الحمد لله في السَّراء والضَّراء.
‏"إلى اللهِ فوّضنا مع الصبح أمرَنا
‏ومن فوّضَ الرحمنَ ما ضلَّ قاربُهْ."
‏"أن يُتوَّج مسعانا بالوصول،
‏أن نصِل رغم طول الطريق لما نُريد،
‏وألَّا يخيبُ لنا أملٌ أبدًا..آمين
‏إبصارُ الأشياءِ على حقيقتِها انتصارٌ!
‏لكنّه مؤلمٌ؛
‏يأكلُ صاحبَه حسرةً على كلٍّ أملٍ كاذبٍ، و كلِّ جهدٍ ضائعٍ.

‏فـ إن قدَّرتَ لي معرفةَ حقيقةِ الأشياءِ،
‏ارزقني طاقةَ التحمُّلِ،
‏و قُدرةَ القبولِ.

‏و اكتبْ لنا الخيرَ حيثُ كانَ ثُمَّ ارضِنا به.

‏- سمر إسماعيل.
حُب الاشياء غير كافي للحصول عليها🩶
ـ
و لَنَا أَحلامُنَا الصُّغرَى
‏كَأن نَصحُو مِنَ النّوْم مُعَافين مِنْ الخيبة
‏- محمود درويش
‏ولِيغلبنّ لُطفهُ
‏شتات أمري و خوفي..
2024/09/29 21:22:22
Back to Top
HTML Embed Code: