"نحنُ أيضاً لدينا انتصاراتنا، انتصارات لا
تعرضها نشرات الأخبار، لكننا ننتصر ."
تعرضها نشرات الأخبار، لكننا ننتصر ."
"إلهي
ما عاد هذا العُمر
يتَّسعُ لأن يخذُلنا أحدٌ
من جديد اِحمنا بلُطفك
وأكشف لنا حقيقة الأشياء
قبل فوات الأوان".
ما عاد هذا العُمر
يتَّسعُ لأن يخذُلنا أحدٌ
من جديد اِحمنا بلُطفك
وأكشف لنا حقيقة الأشياء
قبل فوات الأوان".
وَكَذا الحَياةُ قَديمُها وَحَديثُها
ذِكرى نُسَرُّ بِها ، وَذِكرى تُؤلِمُ
ذِكرى نُسَرُّ بِها ، وَذِكرى تُؤلِمُ
"أتمنى أن يُكتب في نهاية قصتنا أن السعي كان في الإتجاه الصائب، وأن العوض أنسانا ما فقدناه في الطريق، وأننا أخيرًا ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا، نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب، وأن قلبنا صار بمأمن.."
قُلْ لِلطَّبيبِ الذي قد جاءَ يُسعِفُنا
لا تُهدِرِ الوقتَ ليسَ الجُرْحُ بالبَدَنِ ..
لا تُهدِرِ الوقتَ ليسَ الجُرْحُ بالبَدَنِ ..
" تقول شروق القويعي :كعادته ،يُقبِل ديسمبر كل عام مُحمّلاً بالأجواء الجميلة وزخّات المطر ،وكأنهُ يمسح عن الأرواح ما لاقتهُ في عامٍ كامِل ،يحملنا بلُطف على توديع السَنَة بكل ما فيها ،ويُخبرنا برسالةٍ بين طيّاته مضمونها :إذا عزمتم على الرحيل فلا تتركوا خلفكم سوى الأثر الجميل♥️"
إلهي، لا تكلني إليّ، فقد وكّلتك كل أموري
ولا تخيِّرني، اختر لي كل دروبي،
وسيِّرني للطريق الذي تحبه
ولا تخيِّرني، اختر لي كل دروبي،
وسيِّرني للطريق الذي تحبه
"أعلم أنّك تُسامحني أكثر مما أستغفر ، وتحرسني أكثر ممّا ألجَأ، وتحميني أكثر مما أحذر ، وتحبّني أكثر مما أطيع.. أعلم أنّني بئس العبد وأنكَ نعم الرب."
"صباح الخير لمحاولاتِنا الحثيثة والمتتابعة
في سبيل أن نكون نسخة أفضل وأقوى من التي كنّاها بالأمسِ"
في سبيل أن نكون نسخة أفضل وأقوى من التي كنّاها بالأمسِ"
ما بالُهم يُعاتبوني عَلَى بُعدِي
وَأَنَا حَتّى ذَاتِي لَا أُقَربُهَا
وَأَنَا حَتّى ذَاتِي لَا أُقَربُهَا