Telegram Web Link
ليـلة
‏عِيد
‏وَ
‏القلب
‏سعيد
“أفتقدك، كلّما استجد حدثٌ في هذا العالم ولم أعرِف رأيك به.”
"التلميح لا يكفي ، جازف"
هذهِ أنا
‏امرأةٌ مُتوهجة
‏كليلة عيّد.
"أن يهدأ قلبي وتتلاشى جروحي وتستكنّ روحي، آمين"
لا ينالكِ ، الا عظيم حظ
خُلقت لأكون أثرًا ، لا عابراً
أنا الغصن الذي كلّما أوشك
على الذبول بلّلته رحمة ربي ، فـ أخضرَّ 🌿
فأنا اصمت ،
لأن في الصمت
بلاغة لا يدركها
إلا من ذاق
مَرارة الحديث
الفارغ .
ياربّ لا تعُلق قلبي بغيرك
فإن عبادك يخذلون ،
يرحلون ،
ولا يشعرون .
أتعجّب
كيف الناس يخسرونَ شخصٌ مثلي
يخسرون ملامحي الشافية
قلبيّ المعطاء
وجوديّ الذي يقضي على التَعَب!
إني لكنزُ لا يُعوّض
لكنهم أغبياء
"يستحق الصفعة الثانية، من لم تكن الأولى كافية لإيقاظه."
أهربُ أين و أنا الأُفق !؟
2025/04/07 05:08:33
Back to Top
HTML Embed Code: