Telegram Web Link
إلهي الذي يربت على كتفي بحنانٍ خفي، ويرسل الحياة لروحي العطشى، إلهي الرحمن الرحيم عالم الجهر وما يخفى، الذي يسمع صوتي قبل أن أبُث شكواي، ويهيئ الأسباب قبل أن أطلبه، لقد كنت سابقًا يا اللّه أدعوكَ بأن تُزين بالأقمارِ سمائي، وأن تناولني الأحلام والحياة والسعادات جميعها، لكنني حين أتذكرني أستحي مما كنتُ أطلب، كنت أنا إنسان لا يكف عن طلبه بينما ينسى أن الإنسان قد يطلب غير الخير دون أن يعِي، قد يأمل في ما ليس له به علم ولا نصيب، لكنني تعلمت أن أشكركَ بدلًا من الطلب، وحينها أدركت ما معنى أن يكون العبد في معيةِ ربه ولطفه الدائم، ما معنى أن يكون معرضًا للخطر لولا وجودك بجانبِه، والمعنى الأعمق لقولِكَ "ونحنُ أقرب إليهِ من حبلِ الوريد"، إنكَ القُرب والنبض والحُب كله يا رجائي ودُنياي وغايتي🖤.

- عائشة الحداد.
"... ۖ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا".

حيرة، ضياع وعدم استقرار، روحك ليست معك، شتات وتفكير، الحياة تذهب في مُنحنً عسير، لا تعرف نفسك، و بالغربة تشعر، خواء في صدر، والقلب غير القلب؛ حين ضللت عن طريق ربي!.
من أشد أنواع العذاب في الدنيا أن تزل عن طريق ربك ثم تجعل من الهوى قائدا لك؛ أن تعطي نفسك ما تهوى وانت تعلم أن ربك لا يرضى تساهلا منك. أن يتخلى الله عنك ويعلم في علمه انك في ضلال وضياع، أن تقعد في مجالس الذكر ولا تسمع سماع النفع فقد ختم على سمعك، أن ترى في يومك و ليلتك من العبر ولا تتعظ، أن تقرأ السور الطوال ولا يطمئن قلبك أو تدمع عينك؛ فقلبك قد أغشي عليه و بصرك حُجب.
تدور في دوائر مغلقة من حيث تبدأ دائما تعود ومع ذلك في كل دورة الأمر يزداد في السوء، لا مخرج متاهة لا متناهية وغم وحزن لا يطاق. من أنا وما المخرج؟! انا الذي حدث ربي عنه نبينا - صلى الله عليه وسلم - وحذره من طاعته " وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا "، انا الذي فرطت في أمر ربي، انا الذي علمت أمر ربي، انا الذي احفظ " يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ ..."، ثم اذا خلوت بمحارم الله كنت من هذا الصنف، انا الذي فرطت في أمر ربي، فضيعت نفسي!.
تلك المتاهة لها مخرج وحيد؛ تقوى الله، أن نعبد الله ونخلص عبادتنا له، أن نعلم أن الجنة والفلاح قد قرنا بالمكاره، أن نقتل الهوى الذي جعلناه علينا ربً، ثم ندعوا مثل ما دعى أصحاب الكهف من قبلنا "... رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ".🖤

- عبدالله باصبرين.
يا وجه الملاك
💛
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فاهم حضرتك .. !!
😒😏
إنا لله وإنا إليه راجعون

ولقد فُجع القلبُ بما علم بموت المنشد الإسلامي الخلُق #عبدالله المهداوي
دائما ما متع أذننا وزكها وصانها عن المسمع المحرم ، أسال الله أن يغفر له
ويرحمهُ ويجعل قبرة روضه من رياض الجنة ،ويكرم نُزلهُ ويُسكنه فسيح الجنان ،


اللهم اننا لا ذكي عبدك عبد الله المهداوي ونحسبه وأنت ياربي حسبه ع خير ، فغفر اللهم له واشملهُ برحمتك
وتجاوز عن سيأته


🤲🏻🤲🏻🤲🏻💔
مَرْثِيَّة عَبْدُ اَللَّهْ اَلْمَهْدَاوِيّ'! 💔
• رَوَائِع اَلصَّوْتِيَّاتْ •
رثاء ┊مَرْثِيَّة عَبْدُ اَللَّهْ اَلْمَهْدَاوِيّ'! 💔
🌱🌸

أصبرو حتي تلقوني علي الحوض
لطالما أستأنست بها وكانت رفيقة قلبي


أصبرو حتي تلقوني علي الحوض
معني للقوة والقين و بها الثبات أمام الفتن


أصبرو حتي تلقوني علي الحوض
معينتي في الطريق وهدهدهُ قلبي الثقيل


أصبرو حتي تلقوني علي الحوض
يقينٌ خالط القلب فبات لا يريد الإ أن يموت علي الدين غير مفتن ولا مُفتنَ


أصبرو حتي تلقوني علي الحوض
تلعن عن ميعاد سنلتقي به بحبيبنا لم لنراهُ يوماَ ولكن القلب بيقينٍ أمنَ وصدق
🌸🌱
خطوات عملية لتدبر القرآن
<unknown>
🔸 تسجيل اللقاء الخامس:

خطوات عملية لتدبر القرآن
لـلشيخ #محمود أبو حبيبة

يا الله علي جمال المقطع ، اللهم اجعل كتابك أقرب إلينا من حبل الوريد

#مؤثر جداً🥺💛

www.tg-me.com/rohn_Warehan_555
✍🏻

ولا أخشي مادمت معي
كفِ بكفك ليس ينفصلِ


فمتاع دنييا صديقٌ صالحٌ
كلمسك يفوح عطرهُ وينتشرُ



#بوح قلبي بقلمي
أيا نسيم الفجر سلم على فجري
فقد غاب في الليل الطويل من الهجرِ
...💛

الرافعي
لا تنسونا من صالح دعائكم #ساعة استجابه 🌷🌷
وعبثاً تحاول فلا فناء لثائر. ✌🏻✌🏻✊🏻
...🥀

وحيثما وليت وجهي وقلبي ، ودتُ لو
وجهتهُ نحو بلدٍ يحكم بدين الله وشرع الله وسنه الرسول، ودتُ لو جهتهُ نحو بلدٍ ، لا أضطهاد للنقاب ولا للحيه فيه
ولا حرب علي المسلمين ، بلد عزٍ وتمكين للدين ، والمسلمين

ولكن لا قول غير قول الرسول صلّ الله عليه وسلم "إن الإسلام بدأ غريب وسيعود كما بدأ فطوبي للغرباء طوبي للغرباء ....
🥀
2024/09/22 14:28:39
Back to Top
HTML Embed Code: