Telegram Web Link
بناء الحضارة الإسلامية الحديثة
*عدائية خطيرة ونظرة غير دقيقة* تابعوا المنشور التالي في قناتنا: https://www.tg-me.com/ModernIslamicCivilization/1625
*عدائية خطيرة ونظرة غير دقيقة*
واحدة من الاخطاء التي يقع فيها العديد من الناس في قراءتهم للوضع في إيران وخاصة الانتخابات، سواء كانوا إيرانيين أم عرب أم أجانب، هي وقوفهم المطلق مع جهة دون أخرى وعدم رؤية الخير إلا فيها.. بل ربما اعتبار الشر الموجود فيها خيرا حتى، وذلك اعتمادا على عناوين فضفاضة لا يمكن حصرها بالسهولة المتوقعة.
والاسوء من ذلك هو العدائية في التعاطي مع الطرف الآخر، واعتبار كل ما يصدر عنه باطلا ولو كان حقا..

هذه القراءة تزيد الطين بلة.. وتساهم في إبعاد الناس عن بعضهم أكثر فأكثر.. في يوم أكثر ما نحن بحاجة إليه هي الوحدة، لا التفرقة.
ثم يأتي يوم جديد من الانتخابات ونسأل أنفسنا، لماذا لا يشارك الناس في الانتخابات؟ بل ياليتنا نسأل.. يحكمون على خيانتهم بسرعة! والطرف الآخر الذي لا يصوت ليس أحسن حالا، فلقد وقع أيضا في فخ التفرقة والتخوين.. ولكن ما معنى إيصال الناس إلى حد يمتنع فيه كثر عن التصويت؟ الثورة تبقى ثورة بحضورهم، إذا غاب الناس، تغيب الثورة.. وعلى من يحمل لواء الثورة تحمل المسؤولية.
ولا يقولن قائل، أن البلاد كلها في العالم تعاني في نسبة التصويت.. فلا معنى لمقارنة "الجمهورية الإسلامية" بأي بلد آخر، وهي التي أراد الإمام أن يكون الشعب أساسها في نشاطه، ورأيه، وتأثيره، وثوريته.
ربما أكون كتذبا لو قلت أنه على المستوى الشخصي لا بهمني من يكون رئيسا.. ولكن، لا يهمني ذلك بقدر ما تهمني نسبة التصويت.. ولو كانت بالاوراق البيضاء.. فتسجيل الاعتراض أفضل من عدم المشاركة.
أتمنى كل يوم، أن تعود كل شعوب العالم للشعور بتلك الشرارة التي تجعلها تشعر بالانتماء والمسؤولية للإنسان ثم الاوطان.. فلعل الكثير من مشاكلنا هو بسبب غياب هذه الشرارة واضمحلالها.
Forwarded from البوصلة
ها أنا أعلن مرة أخرى..

"وليعلم بعض أدعياء التديُّن والمتلبسين بزيّ علماء الدين من الذين ينفخون في نار الخلافات بين الشّيعة والسنّة ...  إنّني أعلن مرّة أخرى، وكما هو رأي الكثير من علماء المسلمين والحريصين على الأمّة المسلمة، أنّ كلّ قول أو عمل يؤدّي إلى إشعال نار الاختلاف بين المسلمين، وكلّ إساءة لمقدسات أيّ من الجماعات الإسلاميّة أو تكفير أحد المذاهب الإسلاميّة، هو خدمة لمعسكر الكفر والشرك وخيانة للإسلام، وهو حرام شرعًا."

الإمام الخامنئي
14.10.2013
📌*فيلم وثائقي حول الانتحار، من الذي أنقذها؟*
تابعوا المنشور التالي:
https://www.tg-me.com/ModernIslamicCivilization/1628
بناء الحضارة الإسلامية الحديثة
📌*فيلم وثائقي حول الانتحار، من الذي أنقذها؟* تابعوا المنشور التالي: https://www.tg-me.com/ModernIslamicCivilization/1628
📌*فيلم وثائقي حول الانتحار، من الذي أنقذها؟*
في ورشة حول صناعة الأفلام الوثائقية مع أحد أهم صناع الافلام الوثائقية الشباب في إيران.. وكانت الورشة مرتبطة بصنع فيلم وثائقي حول زيارة الاربعين.
يقول الاستاذ ان الوسيلة الأولى للبدء بصناعة الفيلم: *أفوض أمري إلى الله*
ويأتي بعد ذلك العمل على فكرة الفيلم.
قررت الذهاب إلى هذه الجلسة لسببين:
1- المراقبة والتحليل، وهو السبب المشترك الذي لاجله أذهب إلى كثير من الأماكن والنشاطات.
2- الاستفادة من الورشة.
تخللت هذه الورشة نقاشات متعددة بل حادة، غادر البعض القاعة بسببها، أحدهم فقد أعصابه وخرج يصيح.. فتاة طمبزت حتى انقض نصف وقت الجلسة ثم غادرت مع صديقتها، أُخرى مثقفة تقرأ الكتب كثيرا ولكن يبدو ان خلفيتها العقائدية ضعيفة ولا ترى فائدة من الحديث بالماضي فلم يعجبها ما طُرح حول الامام المهدي وغادرت بعد ان انتهى نقاش هذا الموضوع.. كانت المواضيع مختلفة، سياسية (خاصة الانتخابات الايرانية)، اجتماعية، دينية، ثقافية (ضعف التبيين وقوة رواية العدو) الخ.. ولكن للإنصاف، كان المُخرج الأستاذ يستمع إليهم ويناقشهم باحترام رغم أن البعض كان يوجه أسهمه عليه بشكل مباشر بسبب عقلية "فنية" قديمة تستعجل الدخول في صلب الموضوع دون فهم أبعاد العمل التي تشكل الحافز الاساسي للبدء بالعمل بالشكل الصحيح.. وفي هذه الحالة "صناعة الفيلم الوثائقي" المحفز هو:
*الألم* ذو النوع غير الطبيعي في الحياة.
أُعجبت بصبي، كان الاصغر بيننا.. عمره ١٣ سنة وكان يسأل بثقة و يناقش بثقة ويطرح الأفكار.. وكان المخرج يستمع حتى نهاية كلامه ويناقشه و يستجيب له.
كان معي شيخ معمم شاب برفقتي، ذي ذهن منفتح وعقل نيّرٍ، وطاقة هائلة.. كان مشاركا في النقاشات المختلفة، تعامل مع المخرج "الشاب" أيضا بمثابة أستاذ له في ما يطرحه، وأخذ منه بعض النصائح والأفكار.
فتاة تجلس امامي، محجبة بشكل كامل، ثورية، منذ بداية الورشة وواضح قوة شخصيتها واندفاعها، تحمل دفترا وتسجل الملاحظات.. في النقاشات عندما كانت تتكلم، شعرت أنها تقول ما اريد قوله بالظبط بطلاقة وقوة وحسن في البيان.. لكن،
عندما بدء الكلام حول كيفية طرح فكرة الفيلم الوثائقي، وذهب الكلام حول الألم.. طُرح في الورشة من قبل احدهم فكرة متعلقة بمن تحاول الانتحار مثلا ضمن سياق معين لم أفهمه في الجلسة، و إذ بالفتاة الثورية هذه تقول فجأة، أنا.. لقد حاولت الانتحار عدة مرات من قبل وساد الصمت وفي البداية ظننا أنها تمازحنا.
لكنها قالت شيئا، قالت أنا فتاة أشارك في كذا و كذا.. و في مختلف الميادين، ثم لم أجد لنفسي مكانا، لم اجد أحدا ينظر إلي او يهتم لما أفعل، لم أجد أي قابلية للتطور والتقدم في المجتمع (لا يمكنني شرح خلفية هذا الأمر الآن في المنشور)، ربما كنت أستمع في بعض الاحين إلى بعض الرواديد والمداحين الذين اصبح كثير منهم مغني روك للأسف ولم يكن هذا كافيا ولكن أنا لدي الشهداء، لدي الامام الحسين أعادني إلى رشدي..
فماذا عن تلك الفتاة التي ربما تعيش حالتي، ولا تملك شيئا؟ لم تعرف الشهداء.. ولم تعرف الامام الحسين، من ينقذها..؟
والله ولى التوفيق.

#الحضارة_الإسلامية_الحديثة 🌿
#IslamicModernCivilization 🍀
T.me/ModernIslamicCivilization
Forwarded from ثقافة دينية
رِباط

قَناة جِهادِية تُعنى بدَعم جَبهةِ المُقاومة و نشر بُطولاتِ أهلِها حَتى النّصرِ و التّحرير .

رِباط
بإشراف :
محمدعلي (13 عاماً/لبنان)

إشترك الآن
وارسل رابط القناة لكل معارفك
مع الشكر على مساهمتك
في جهاد التبيين
حتى الفتح المبين.

رِباط

https://www.tg-me.com/rebat710
كلمة من القلب للمعزّين والمشاركين بمجالس الإمام الحسين عليه السلام، اللي عم يحضر، واللي ناوي يحضر، واللي ناوي بس مش قادر، وحتى اللي مش ناوي يحضر كمان.

حضورنا بالمجالس مش لنقوم بالواجب ونرجع متل ما جينا..
حضورنا هو مشاركة بدورة روحيّة وفكريّة بمستوى رفيع، ونحن فيها مش مجرد متلقّي. نحن منقدر نكون مساهمين بصناعة هيدي الدورة بشكل أو بآخر.
إنت شو هواجسك؟ شو هي المواضيع اللي بتشوفها مهمة وبحاجة تسمع عنها بالمحاضرات والمجالس؟ على أي أساس عم تختار المجلس اللي بتحضر فيه؟

إحياء عاشوراء كل سنة عم يتطوّر ويزدهر عن السنة اللي قبلها، بركة السيدة زينب وأبو الفضل العباس واضحة إلا لأعمى البصيرة. إذا لازم نعتل هم شي بهالإيام المباركة، هو إنه تفوتنا الفرصة ونمرق عالمجالس عابري سبيل.

هيدي الأسئلة قدامنا، خلونا نطرحها على انفسنا وعلى اللي منحبهم، خلونا نحكي بهيدي الأمور ونفتح قلوبنا وعقولنا على حقيقة عاشوراء: النهضة الحسينية.

#مقر_عمار
*المرأة، دافعي عن نفسك.. تمرين وتشجيع*
واحدة من أهم العبر التي يمكن استخلاصها من كربلاء، أنه بالإضافة إلى مسؤولية الرجل في حماية المرأة من الأخطار، خاصة المرتبطة بخطر الرجال قليلي الشرف.. فإن على المرأة تعلم اساليب الدفاع عن النفس لتحمي نفسها أيضا، و على الرجال تشجيعهن على ذلك أيضا.
في هذا الزمن، ومع وجود أقنعة تخفي ما وراءها ومع عدم امكانية تواجد الرجل بشكل مستمر، لا يمكن للمرأة انتظار أحد ليحميها باستمرار.. هي قادرة على تهيئة نفسها على مستوى الفكر،الذكاء والجسد للدفاع عن نفسها عند وجود الحاجة.

ملاحظة: هالشي بشجعنا نحن الرجال كمان نمارس الرياضة 😁 أحسن ما تصير البنت أقوى 😜 وهيك بتزيد المناعة بشكل اتوماتيكي.
والله ولي التوفيق.
#الحضارة_الإسلامية_الحديثة 🌿
#IslamicModernCivilization 🍀
T.me/ModernIslamicCivilization
Forwarded from ثقافة دينية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مجلس عزاء حقيقي في ثلاث دقائق!
Forwarded from البوصلة
الفلسفة وكرة القدم!

نحتاج فكراً وفلسفة تفصيلية لبناء حضارتنا ونمط حياتنا

"يجب أن نتقدم في العلوم العقلية إلى الأمام. لقد حلّ الغربيون القضايا السياسية والحكومية والاجتماعية بتطوير فلسفاتهم وتوسيعها.
بالأمس عندما كنتُ في معرض الكتاب شاهدتُ كتباً كتبها الغربيون في تأثير الفلسفة على كرة القدم! أي إنهم وسّعوا الفلسفة [وزادوا في أبعادها] لتشمل كرة القدم أيضاً!
لاحظوا توسيع قضاياهم الفكرية لتشمل كلَّ مجالات الحياة وأصعدتها.
يجب علينا القيام بهذا الشيء، فنحن أقوياء من الناحية الفلسفية، والفلسفة الإسلامية أقوى من الفلسفة الغربية وأعمق جذوراً وأكثر استحكاماً، ولكن ينبغي أن يكون امتدادها في الحياة محسوساً.
آراء وأحكام فلسفتنا حول نظام الحكم وحول الشؤون الاجتماعية وحول الاقتصاد وحول عموم الشؤون الصانعة للحضارة يجب أن تكون معلومة وواضحة. هذه أعمال ينبغي النهوض بها."

الإمام الخامنئي
12.5.2018


أرسل رابط "البوصلة"
لكل من يبحث
عن الحق والخير والجمال

"البوصلة" قناة خاصة

https://www.tg-me.com/+WHcQPc678OcrK6yY
نقل الشيخ مجتبى قصير على صفحته:
*يروي محمد هاشمي (مسؤول الإذاعة والتلفاز في زمان حياة الإمام الخميني) أنّه في المرحلة الأولى بعد انتصار الثورة تلقّى ضغوطا كثيرةً تتعلّق بمسألة وجود مذيعات نشرة الأخبار على التلفاز، وخصوصًا المذيعة مريم رياضي التي كانت تعمل في التلفاز منذ زمان الشاه وبقيت بعد انتصار الثورة، وكانت مذيعةً محترفة ومميّزة.

يقول هاشمي ذهبت إلى الإمام وعرضت عليه المشكلة، وقلت له إنّ الاتّصالات تنهال علينا كالمطر، ويقولون إنه لا ينبغي أن تظهر المرأة على الشاشة وتقدّم البرامج. فسألني أنت بماذا تجيبهم؟ قلت له أجيبهم بأننا في فترة حرب وعلى الشباب أن يذهبوا إلى الجبهة. فتبسّم الإمام.

يكمل: بعد أسبوع كان لدى الإمام الخميني رسالة يجب أن تُبثّ عبر التلفاز، وقد جرت العادة أن يقرأها واحد من رجلين يقدّمان الأخبار. اتصل السيد أحمد الخميني بي وسألني عن نوبة السيدة مريم رياضي أيّ ساعة تكون؟ ثمّ أخبرني أنّ الإمام يريد أن تقرأ هي رسالته على التلفاز ويؤكد على الأمر.

عندما قرأت الرسالة، وانتشر خبر أنّ الإمام هو الذي طلب ذلك وأصر عليه، انتهت الضغوط.*

من مقابلة للسيد محمد هاشمي مع صحيفة اعتماد بتاريخ 30 دی 1396 هـ ش
2024/09/29 04:21:35
Back to Top
HTML Embed Code: