Telegram Web Link
*أحَــادِيثُ آلِ مُحمَّــد |🌕🕊️*

┈┉┅━↝•❈​♡❈​•↜━┅┉┈

🔸 عن مولانا حبيب اللّٰه و رسوله "صلى الله عليه وآله" :

زَيِّنُوا مَجَالِسَكُم بِذِكرِ عَليِّ بنِ أَبِي طَالِب 🤍 .

*بحار الأنوار : جزء ٣٨ ؛ صفحة ١٩٩ [📜]
--
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*💠تأمــــــلات_قــرآنيـــــــة*

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ

📖قال تعالى: *﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا﴾ (82) سورة الإسراء المباركة*

*'🕯* الشفاء بالقرآن يختلف عن الشفاء بالأدوية المادية، فدواء القرآن لا يلازمه أي ضرر ولا يبلى، ولا ينتهي تاريخ صلاحيته، ومن يُشفى بالقرآن فإنه سبب لشفاء غيره أيضا، كذلك فإن وصفة الشفاء بالقرآن لا اشتباه فيها ومتوفرة للجميع في كل وقت.

*'💞* ومن ثَم فإن طبيب هذا الدواء مضافاً إلى معرفته بنا فإنه يحبنا أيضًا، ونتيجة وصفته الأبدية، وبالتالي لا يوجد أي وصفة مشابهة لوصفته ولا أي دواء مشابه لدوائه.

*'💡* يقول الإمام علي (عليه السلام): " *فإن القرآن شفاء من أكبر الداء وهو الكفر، والنفاق والغي والضلال" [1] [2] .*


[1] نهج البلاغة: الخطبة 176.
[2] تفسير النور: ج 5 ص 101.
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣🌸▣•❀ــــــــــــــــــــــــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
--
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
...... ياعلي

لايُحبك إلا طاهر الولادة
ولايَبغضك إلا خبيث الولادة

https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنّ الله بالغ أمره..

"لقد واجه الإمام الحسين عليه السّلام خذلان الأُمّة، التي ثار من أجلها، وفي سبيل حياتها وكرامتها ودينها، ولكن هذا الخذلان لم يفت في عضده، ما دام أنّ الله حسبه، ولا يهمّه بعد هذا أن ينتهي الأمر باستشهاده مع ثُلّة من أهل بيته وأصحابه، إذا كان ذلك هو الطّريق الأمثل، الذي يحفظ هذا الدّين من تحريفات المبطلين، وشبهات الغاوين، فإنّ تلك هي مشيئة الله، وذلك هو أمره، فما عليه لو قام بواجبه، وأدّى وظيفته؟ فجاء نقش خاتمه عليه السّلام منسجماً مع ذلك كلّه وهو: "إنّ الله بالغ أمره".."

📖 آية الله السيد جعفر مرتضى، نقش الخواتيم لدى الأئمّة (ع)، ص٣١

----
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يَـــا ربِّ قـــوِّ عـلى البكـــاءِ جوارحي
واشدُدْ على قصْدِ الحُسينِ جوانحي
حتى انقضائي...يبقى رجائي
يبقي رجائي...بابُ الحُسينْ

----
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"وفُجِعَت بكَ أُمُّكَ الزَّهراء وأُقيمَت لكَ المآتِمُ في أعلى علِّيِّين"

💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اعَلنو السَوّاد .. فـ لنَـا
كفوفٍ ورؤوسٍ قَد قُطِّعَت ..
ولنَا جَسدٌ عظامُهُ قَد طُحنَـت
ولنَا اطفَالٌ قَد تِّيَتمَـت ولنـا
نسـاءٌ قَـد سُبيَّت
ولنَا خيامٌ قَد حُرقـتّ ..
واحسيّنَـااه واحَبيبـَااه 💔


#محرم_الحرام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#شهر_محرم | يا ابن شبيب!

روي عن الريّان بن شبيب أنّه قال:

«دَخَلْتُ عَلَی الرِّضَا علیه السلام فِی أَوَّلِ یَوْمٍ مِنَ الْمُحَرَّمِ... قَالَ: یَا ابْنَ شَبِیبٍ، إِنَّ الْمُحَرَّمَ هُوَ الشَّهْرُ الَّذِي کَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِیَّةِ فِیمَا مَضَی یُحَرِّمُونَ فِیهِ الظُّلْمَ وَالْقِتَالَ لِحُرْمَتِهِ، فَمَا عَرَفَتْ هَذِهِ الْأُمَّةُ حُرْمَةَ شَهْرِهَا وَلَا حُرْمَةَ نَبِیِّهَا، لَقَدْ قَتَلُوا فِی هَذَا الشَّهْرِ ذُرِّیَّتَهُ وَسَبَوْا نِسَاءَهُ وَانْتَهَبُوا ثَقَلَهُ، فَلَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ أَبَداً.

یَا ابْنَ شَبِیبٍ، إِنْ کُنْتَ بَاکِیاً لِشَيءٍ فَابْكِ لِلْحُسَیْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ علیه السلام فَإِنَّهُ ذُبِحَ کَمَا یُذْبَحُ الْکَبْشُ، وَقُتِلَ مَعَهُ مِنْ أَهْلِ بَیْتِهِ ثَمَانِیَةَ عَشَرَ رَجُلاً مَا لَهُمْ فِی الْأَرْضِ شَبِیهُونَ.

وَلَقَدْ بَکَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ لِقَتْلِهِ، وَلَقَدْ نَزَلَ إِلَی الْأَرْضِ مِنَ الْمَلَائِکَةِ أَرْبَعَةُ آلَافٍ لِنَصْرِهِ فَوَجَدُوهُ قَدْ قُتِلَ، فَهُمْ عِنْدَ قَبْرِهِ شُعْثٌ غُبْرٌ إِلَی أَنْ یَقُومَ الْقَائِمُ فَیَکُونُونَ مِنْ أَنْصَارِهِ وَشِعَارُهُمْ یَا لَثَارَاتِ الْحُسَیْنِ».

- الأمالي (للصدوق): ١٣٠، عيون أخبار الرضا: ج١، ص٢٩٩، إقبال الأعمال: ج٢، ص٥٤٥، وسائل الشيعة: ج١٤، ص٥٠٢، بحار الأنوار: ج٤٤، ص٢٨٥-٢٨٦.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/29 06:24:27
Back to Top
HTML Embed Code: