● رَمْي.الجِمارِ.في.اللَّيل.tt

👈 #يجوز الرَّمْيُ ليلًا لِمَن لم يَرْمِ نهارًا ، فيمتَدُّ وقتُ جوازِ رَمْيِ كلِّ يومٍ إلى فَجْرِ اليومِ التَّالي ، وهذا مذهَبُ الحَنَفيَّة ، وهو وجهٌ للشَّافعيَّة ، واختاره ابنُ المُنْذِر ، والنوويُّ ، وابنُ بازٍ ، وابنُ عُثيمين.

https://dorar.net/feqhia/3065

======
● لَقْطُ.حَصَياتِ.الرَّجْمِ.tt

👈 تُلتَقطُ حَصيَاتُ الرَّجْمِ مِن أيِّ مكانٍ ، من مُزْدَلِفة ، أو مِن الطريقِ إلى مِنًى أو غيرِ ذلك ، فمِن حيث أخَذَه أجْزَأَه ، وذلك باتِّفاقِ المذاهِبِ الفقهيَّةِ الأربعةِ : الحنفيَّة ، والمالكيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحنابلةِ.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3067

● حُكْمُ التَّوكيلِ في الرَّمْيِ للمَعْذورِ

👈 من كان لا يستطيعُ الرَّمْيَ بسبَبِ علَّةٍ لا يُرجَى زوالُها قبلَ خُروجِ وَقتِ الرَّميِ ؛ فإنَّه يجِبُ عليه أن يستَنِيبَ مَن يَرمي عنه ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة.

======

⁉️هل يُشْتَرَط أن يكونَ النَّائِبُ (الوكيل) قد رمى عن نَفسِه؟

👈 يُشْتَرَط أنْ يرمي النائبُ عن نفسِه ثم يرمي عن مُوَكِّلِه ، وهذا مذهبُ الشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وبه أفتتِ اللَّجنةُ الدَّائمةُ.

======

● الرَّميُ عن الصبيِّ إذا لم يَقدِرْ عليه

👈 #يجوز الرَّميُ عن الصَّبيِّ إذا لم يَقدِرْ عليه بنفْسِه.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3069

حكم من وكلت من يرمي عنها لأجل الزحام

📩 #السؤال :

السائلة أم صالح تقول : عند رمي الجمرات لم أستطع الرمي ؛ لأنها كانت حامل ، وكان معي والدي ورمى عني ، فهل علي شيء؟

📖 #الجواب :

#الشيخ : رمي الجمرات كغيره من أفعال النسك يجب على #القادر أن يفعله #بنفسه ؛ لقول الله تبارك وتعالى : ﴿وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ﴾ ، ولا يحل لأحد أن يتهاون بذلك ، كما يفعله بعض الناس تجده يوكل من يرمي عنه ، لا عجزاً عن الرمي ؛ ولكن اتقاء للزحام والإيذاء به ، وهذا خطأ عظيم ، لكن إذا كان الإنسان عاجزاً كالمريض والمرأة الحامل وما أشبه ذلك ، فله أن #ينيب من يرمي عنه ، وهذه المرأة تذكر أنها كانت حاملاً ، وعلى هذا فالرمي عنها لا بأس به وتبرأ ذمتها بذلك ، ولا حرج عليها إن شاء الله تعالى.

📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄

https://binothaimeen.net/content/11030

تابع / أعمال.يوم.النحر.tt

2⃣ #ذبح_الهدي

● جنس الهدي وما يُجْزِئُ مِنَه

#جنس_الهدي

يكونُ الهَديُ من : الإبلِ ، والبَقرِ ، والضَّأنِ ، والمَعْزِ.

======

● ما يجزئ من الهدي

👈 الهَدْيُ شاةٌ ، أو سُبْعُ بَدَنَةٍ ، أو سُبْعُ بَقَرَةٍ ، فإنْ نَحَرَ بَدَنةً ، أو ذَبَحَ بقرةً ، فقد زاد خيرًا ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قولُ داودَ الظاهريِّ وبه قالَتْ طائفةٌ مِنَ السَّلَفِ.

======

● السِّنُّ التي تُجزِئ في الهَديِ

👈 يُجزِئُ في الهَدْيِ الثَّنيُّ فما فوقَه.

======

⁉️أيُّ الهَديِ أفضلُ؟

👈 الإبلُ أفضلُ مِن البَقرِ ، والبقرُ أفضلُ من الغنمِ في الهَدايا.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3072

لم يُرخص في صيام أيام التشريق إلا لمن لم يجد الهدي

#الشيخ محمد بن صالح العـثيمين

حُكْمُ.الاشتراكِ.في.الهَدْي.tt

● الاشتراك في الإبل والبقر

#يجوز الاشتراكُ في الهَدْيِ في الإبِلِ والبَقَرِ إلى حَدِّ سبعةِ أشْخاصٍ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة.

● الاشتراكُ.في.الشَّاةِ.tt

❌ لا يجوزُ الاشتراكُ في الشَّاةِ لِمَن لزِمَه دمٌ.

======

● حُكْمُ التصَدُّقِ بقيمةِ الهَدْيِ

👈 لا يجوزُ أن يُستعاضَ عن ذَبْحِ الهَدْي بالتصدُّقِ بِقِيمَتِه ، وهو قرارُ المَجْمَعِ الفِقهيِّ ، وبه أفتتِ اللَّجنةُ الدَّائمةُ ، وهو قولُ ابنِ باز.

======

● سَوْقُ.الهَدْي.وتَقليده.tt

#سوق_الهدي : يُستحبُّ سوقُ الهَديِ ، والأفضلُ أن يَسوقَه مِن الحِلِّ.

#تقليد_الهدي : يُستحبُّ تقليدُ الإبلِ والبَقرِ.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3072

#زمن_الذبح :

● أوَّلُ.زَمَنِ.الذَّبح.tt

👈 يبتدِئُ وَقْتُ ذَبحِ الهَدْيِ يومَ النَّحْرِ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة.

======

● آخِرُ.زَمَنِ.الذَّبحِ.tt

⁉️ اختلفَ أهلُ العِلمِ في آخِرِ زَمَنِ الذَّبحِ على أقوال ، أشهَرُها قولانِ :

#القول_الأول : أنَّ زَمَنَ الذَّبحِ يستمِرُّ إلى يومينِ بعد يوم النَّحرِ ، فيكون مجموعُ أيَّامِ النَّحرِ ثلاثةَ أيَّامٍ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة ، وبه قالَتْ طائفةٌ مِنَ السَّلَفِ.

#القول_الثاني : أنَّ وَقتَ الذَّبحِ ينتهي بغُروبِ شَمْسِ اليومِ الثَّالثِ مِن أيَّامِ التَّشريقِ ، وهذا مذهَبُ الشَّافعيِّ ، وقولٌ للحَنابِلة ، وبه قالَتْ طائفةٌ مِنَ السَّلَفِ ، واختارَه ابنُ المُنْذِر ، وابنُ تيميَّة ، وابنُ باز ، وابنُ عُثيمين ، وبه صدَرَ قرارُ هيئةِ كبارِ العُلَماءِ.

======

#مسألة : السنَّة في وقتِ النَّحرِ أن يكون يومَ العيدِ بعد أن يُفْرَغَ مِنَ الرَّمْيِ وقبل الحَلْقِ أو التَّقْصيرِ.

======

● #مكان_الذبح

#يجب أن يكونَ ذَبْحُ الهَدْيِ في الحَرَمِ ، ولا يختصُّ بمِنًى ، وإن كان الأفضَلُ أن يكون بمِنًى ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3072

● التطوُّعُ.في.الهَدْي.tt

👈 #يسن التطوُّعُ بالهَدْيِ للمُفْرِد ، والمتمَتِّع ، والقارِن ، وللحاجِّ ولغيرِ الحاجّ .

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3072

الأكلُ.مِنَ.الهَدْي.tt

● الأكْلُ مِنْ هَدْيِ التطوُّعِ

✔️ يُسَنُّ لِمَن أهدى هدْيًا تطوُّعًا أن يأكُلَ منه إذا بلغ مَحِلَّه في الحَرَمِ.

======

● الأكْلُ مِنْ هَدْيِ التمتُّعِ والقِرانِ

✔️ #يجوز لصَاحِبِ الهَدْي أن يأكُلَ مِنْ هَدْيِ التمَتُّعِ والقِرانِ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلة.


📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3072

● الأكلُ مِنَ الهَدْيِ الذي وجَبَ لتَرْكِ نُسُكٍ أو تأخيرِه ، أو كان بسبَبِ فَسْخِ النُّسُكِ :

❌ لا يجوز الأكلُ مِنَ الهَدْيِ الذي وجب لتَرْكِ نُسُكٍ أو تأخيرٍ ، أو كان بسبَبِ فَسْخِ النُّسُكِ ، وهذا مَذهَبُ الجُمْهورِ : الحَنَفيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ؛ وذلك لأنَّه وقع الإجماعُ على أنَّ ما ألزَمَه اللهُ من ذلك فإنَّما ألزَمَه لغَيرِه ، فغيرُ جائزٍ له أكْلُ ما عليه أن يتصَدَّقَ به , كما لو لَزِمَتْه زكاةٌ في مالِه لم يكُنْ له أن يأكُلَ منها , بل كان عليه أن يُعْطِيَها أهلَها الذين جَعَلَها اللهُ لهم.

======

● الأكْلُ مِنْ هَدْيِ الكفَّاراتِ

❌ لا يجوز الأكلُ مِن هَدْيِ الكفَّاراتِ الذي وجب لفعلِ محظورٍ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهيَّةِ الأربَعةِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشَّافعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قَوْلُ طائِفةٍ مِنَ السَّلَفِ ؛ وذلك لأنَّها عِوَضٌ عنِ الترَفُّه ، فالجمْعُ بين الأكلِ منها والتَّرَفُّه ، كالجَمْعِ بين العِوَضِ والمُعَوَّضِ.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/3072