كنت أظن أنني سأتوقف عن التساؤل عندما أعرف الأجوبة، لم أكن أعلم أن التساؤلات الحقيقية لا تأتي إلا بعد المعرفة.
أرجو أن يحتويكم أمان اللّٰه ولطفه حتى تسكن أفئدتكم وتقرّ أعينكم.
Forwarded from ﮼ظَلامٌ 🖤 (مِستَر تُف 💦🚶♂️🇸🇦)
ستهدأ، ذات يوم، ستهدأ إلى حد القبول، والقبول ليس هيناً لو تعلم، لن تهمك كل الطرق التي تؤدي إلى روما، يكفيك طريق
واحد يؤدي إلى بيتك، ولا أن تجري الرياح بما تشتهي السفن، يكفي أن لا تغرق السفينة، ولا أن تقع مثل الطيور على أشكالك، لست طيراً، القاعدة تختلف، ولا يهم أن يد واحدة لا تصفق، يكفي أن تستطيع الأكل بها، ولا أن تكون لبيب لتفهم بالإشارة، ستختار أن لا تفهم، وستدرك أن الضربة التي لا تقتلك.. لا تقويك، تستطيع الاعتراف بأن الضربة موجعة، وأن فاقد الشيء لا يعطيه، فاقد الشي يبحث عنه، وأن المبلل ليس بالضرورة أن لا يخاف من المطر، قد يخاف الصاعقة، وأخيراً، ستخلع الباب الذي تهب منه الريح، لن تغلقه فقط.
واحد يؤدي إلى بيتك، ولا أن تجري الرياح بما تشتهي السفن، يكفي أن لا تغرق السفينة، ولا أن تقع مثل الطيور على أشكالك، لست طيراً، القاعدة تختلف، ولا يهم أن يد واحدة لا تصفق، يكفي أن تستطيع الأكل بها، ولا أن تكون لبيب لتفهم بالإشارة، ستختار أن لا تفهم، وستدرك أن الضربة التي لا تقتلك.. لا تقويك، تستطيع الاعتراف بأن الضربة موجعة، وأن فاقد الشيء لا يعطيه، فاقد الشي يبحث عنه، وأن المبلل ليس بالضرورة أن لا يخاف من المطر، قد يخاف الصاعقة، وأخيراً، ستخلع الباب الذي تهب منه الريح، لن تغلقه فقط.
﮼ظَلامٌ 🖤
ستهدأ، ذات يوم، ستهدأ إلى حد القبول، والقبول ليس هيناً لو تعلم، لن تهمك كل الطرق التي تؤدي إلى روما، يكفيك طريق واحد يؤدي إلى بيتك، ولا أن تجري الرياح بما تشتهي السفن، يكفي أن لا تغرق السفينة، ولا أن تقع مثل الطيور على أشكالك، لست طيراً، القاعدة تختلف، ولا…
وأخيراً، ستخلع الباب الذي تهب منه الريح، لن تغلقه فقط.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
واللّيل بيطُول وأنا مش ويّاك.
"ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسان ما في هذه الحيّاة وتركه يُصارع التساؤلات ويبحث عن عيوبٍ في نفسه تُفسر سوء قدره."
"ما تدمّره الأفعال لن يصلحه الكلام، الفعل يستبدل بفعل، هكذا تكون الكفّارة."
أرجو أن تتفهم قلقي، فأنا شخص تغادره دائماً كل الأشياء الّتي يتعلق بها.
"الأيام التي مددنا فيها أيدينا ولم يمسكها أحد، منحتنا أجنحة."
وَكأنّي كُنت آخُذ النّار شَهيقاً، بَل كَأنّي إبتَلَعتُ جَمراً.
لا أحب المنافسة، ستجدني دائمًا في الطرق الخالية أتسابق مع نفسي التي كنتُ عليها بالأمس.. عيني لا تلمح غيري.
دعني أقول لك أنك ستبقى وحيدًا دومًا، ستبقى وحيدًا لأنك لا تعرف كيف تبادل المودّة أو تشاركها مع الآخرين، لا أستغرب أن تخلى عنك صديقك ببساطة، ولا إن فعلها الآخرون جميعًا، أنت لا تحبّ، ولا تسمح لأحد بأن يحبك.
أثقل ما قد يحمله الإنسان الكلمة التي ضاعت فرصة قولها في الوقت المناسب.