سألوا عروة في مسلسل الندم لماذا اخترت
هناء بالذات؟
فقال:
لأنّها تُشبه إسناد رأسِكَ على نافذةِ سيّارة في طريقٍ طويل..
وأوّل ليالي البرد،
وأثرها في الرّوح كتِلك الغفوات اللّذيذة
أثناء ذلك..
لأنها تُشبه النَظر إلى سماء زرقاء صافية صحوة أو سماع صوت الأمواج في بحرٍ هادئ..
وما يثيره كلاهما في النّفس من راحة،
وأخيراً لأنّ لا هناءَ بعدها .-💙
هناء بالذات؟
فقال:
لأنّها تُشبه إسناد رأسِكَ على نافذةِ سيّارة في طريقٍ طويل..
وأوّل ليالي البرد،
وأثرها في الرّوح كتِلك الغفوات اللّذيذة
أثناء ذلك..
لأنها تُشبه النَظر إلى سماء زرقاء صافية صحوة أو سماع صوت الأمواج في بحرٍ هادئ..
وما يثيره كلاهما في النّفس من راحة،
وأخيراً لأنّ لا هناءَ بعدها .-💙
لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
-
" إنّما الآباء رحمة الله بِنا "
اللهّم جَازهِم عنّا خيرَ الجَزاء💙
" إنّما الآباء رحمة الله بِنا "
اللهّم جَازهِم عنّا خيرَ الجَزاء💙
Forwarded from ذات 😌🌸 (نِهال عَبْد القادِر)
"فمَتىٰ وفِّق العَبد للدُّعاء كانَ ذَلك علامةً لهُ وأمارةً عَلىٰ أنَّ حاجتهُ قد قُضِيَت.
- ابنُ القيِّم - الدَّاء والدَّواء.
- ابنُ القيِّم - الدَّاء والدَّواء.
لينفق ذو سعة من سعته ..
فإن كانت سعتك فى مالك فأطعم .. وان كانت فى علمك فلا تحبسه .. وان كانت فى لين قلبك فإن الكلمة الطيبة صدقة .. وان كانت فى بدنك فإن قضاء حوائج الخلق واعانة الضعفاء واماطة الاذى عن الطريق كل ذلك صدقة ..
فانظر اين وسع الله عليك وتصدق .
فإن كانت سعتك فى مالك فأطعم .. وان كانت فى علمك فلا تحبسه .. وان كانت فى لين قلبك فإن الكلمة الطيبة صدقة .. وان كانت فى بدنك فإن قضاء حوائج الخلق واعانة الضعفاء واماطة الاذى عن الطريق كل ذلك صدقة ..
فانظر اين وسع الله عليك وتصدق .
"يُدهشني تحمّلي، أنا الذي اعتقدتُ أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المُتعب".
آمنًا في سربه + معافًى في بدنه + عنده قوت يومه = حيزت له الدنيا بحذافيرها.
لديَّ وجهةُ نظر خاصة في احتياجاتِ الزَّواجِ؛
الأساسُ أنَّ على الرُّجلِ النَّفقةَ، وأنَّ المرأةَ عليها شؤونَ البيتِ،
لكنِّي لا أثقُ في قرارِ زواجِ امرأةٍ لم تمتلىء عيناها أو تكسب يداها،
ولا أثقُ في رجلٍ لا يقدرُ على القيامِ بأبسطِ مهامِ البيتِ.
لا محاولةً لقلبِ الأدوارِ،
ولكن لا أحبُّ أن ينقلِبَ ميثاقَ السَّكنِ والمؤانسةِ إلى سدِّ حاجاتٍ لا يقدرُ عليها الآخر،
ولا أن يتحوَّلَ بذلُ الحبيبِ إلى حبيبِه، إلى طريقِ تحصيلٍ لما يفتقرُ إليه الآخر..
الأساسُ أنَّ على الرُّجلِ النَّفقةَ، وأنَّ المرأةَ عليها شؤونَ البيتِ،
لكنِّي لا أثقُ في قرارِ زواجِ امرأةٍ لم تمتلىء عيناها أو تكسب يداها،
ولا أثقُ في رجلٍ لا يقدرُ على القيامِ بأبسطِ مهامِ البيتِ.
لا محاولةً لقلبِ الأدوارِ،
ولكن لا أحبُّ أن ينقلِبَ ميثاقَ السَّكنِ والمؤانسةِ إلى سدِّ حاجاتٍ لا يقدرُ عليها الآخر،
ولا أن يتحوَّلَ بذلُ الحبيبِ إلى حبيبِه، إلى طريقِ تحصيلٍ لما يفتقرُ إليه الآخر..