"كانَ عليها أن تكونَ شاهقةً،
نهاية الأشياء،
لكنّنا كنّا نطيرُ بجناحٍ وحيد. "
نهاية الأشياء،
لكنّنا كنّا نطيرُ بجناحٍ وحيد. "
Forwarded from تَبعثُر ..💙 (هند أزهري💙🌵..)
وددتُ لو أحمل في جيبي كُل الإجابات المُطمئنة، كُل الردود الطيبة، كُل الإبتسامات الواسعة، كُل الأيدي الدافئة، كُل اللقاءات المُنتظرة.
أودُ أن أكونَ من يجودّ حينَ الزمان يبخل.
أودُ أن أكونَ من يجودّ حينَ الزمان يبخل.
كتبت مي زيادة بعد وفاة جبران خليل جبران :
"قادني إليكَ قدر و سرقكَ مني آخر وبين القدرين فقدتُ قلبي".
"قادني إليكَ قدر و سرقكَ مني آخر وبين القدرين فقدتُ قلبي".
Forwarded from هترشات صيدلانيه🌸💖 (هااد 💛🌸)
كُل هذا سراب والوحده هي الحقيقه المره
Forwarded from هترشات صيدلانيه🌸💖 (هااد 💛🌸)
يارب دبر لي أمري فإني لا أحسن التدبير
Forwarded from هترشات صيدلانيه🌸💖 (هااد 💛🌸)
المره الأولى التي يخسرك فيها أحدهم هي المره الاخيره لا احد يستحقك مرتين
Forwarded from هترشات صيدلانيه🌸💖 (هااد 💛🌸)
كُل الفاظ الوداع مره الموت مر وكل شيء يسرق الانسان من الإنسان مُر
Forwarded from هترشات صيدلانيه🌸💖 (هااد 💛🌸)
نقول تاني
" صاحبي الكنت بحكي ليه عن حاجات ما قادر اتخطاها؛ بقى من ضمنها "
" صاحبي الكنت بحكي ليه عن حاجات ما قادر اتخطاها؛ بقى من ضمنها "
"أوّل امرأة أحببتها..
طلبت منّي أن اسجّل اسمها في هاتفي " الفراشة"
وكانت كلّما اتّصلت بي، أقرأ على شاشة الهاتف عبارة لطيفة
" الفراشة تتّصل بك "
كان شعوري يتجلّى في خيالٍ سريعٍ
قلبٌ كمصباحٍ يكادُ ينوصُ، وصوت نقرٍ على زُجاجه."
طلبت منّي أن اسجّل اسمها في هاتفي " الفراشة"
وكانت كلّما اتّصلت بي، أقرأ على شاشة الهاتف عبارة لطيفة
" الفراشة تتّصل بك "
كان شعوري يتجلّى في خيالٍ سريعٍ
قلبٌ كمصباحٍ يكادُ ينوصُ، وصوت نقرٍ على زُجاجه."
"انا مزعلتش على حد .. كل اللي مشيوا مكنوش شبهي وراحوا للي شبههم ."
"لا أخفيكم..
أنني بعد رحيلها بدأت أتجرأ على اقتحام عالمها الخاص، أقرأ كتاباتها ورسائلها، بدأت أقرأ رسائل الواتساب التي بيني وبينها..
ولربما قرأت رسالة فيصيبني تيار كهربائي من رأسي إلى أخمص قدمي، لأنني ربما كتبتها في لحظة انشغال فلم تكن بذاك الإشراق .. !
وجدت من آخر الرسائل بيني وبينها وربما الأخيرة، رسالة أنها قد طلبت مني شيئا بسيطا -كنت في تركيا- فأرسلته لها فشكرتني.. فقلت لها هذا بسيط في حقك ولو استطعت لجعلتك تمشين على الذهب.
هذه الرسالة الآن مثل العسل على قلبي..
أنا نادم على كل لحظة رفعت فيها صوتي عليها.. على كل لحظة سبَّبتُ لها فيها ألمًا أو كآبة ربما بغير قصد" ..
د. سلمان العودة .. عن زوجته الراحلة
أنني بعد رحيلها بدأت أتجرأ على اقتحام عالمها الخاص، أقرأ كتاباتها ورسائلها، بدأت أقرأ رسائل الواتساب التي بيني وبينها..
ولربما قرأت رسالة فيصيبني تيار كهربائي من رأسي إلى أخمص قدمي، لأنني ربما كتبتها في لحظة انشغال فلم تكن بذاك الإشراق .. !
وجدت من آخر الرسائل بيني وبينها وربما الأخيرة، رسالة أنها قد طلبت مني شيئا بسيطا -كنت في تركيا- فأرسلته لها فشكرتني.. فقلت لها هذا بسيط في حقك ولو استطعت لجعلتك تمشين على الذهب.
هذه الرسالة الآن مثل العسل على قلبي..
أنا نادم على كل لحظة رفعت فيها صوتي عليها.. على كل لحظة سبَّبتُ لها فيها ألمًا أو كآبة ربما بغير قصد" ..
د. سلمان العودة .. عن زوجته الراحلة