قال ابن عثيمين
حسن الخلق مع الله نحو أقداره أن ترضىٰ بما قدره اللهُ لك وأن تطمئن إليه وأنْ تعلم أنّ الله سبحانه وتعالى ما قدره لك إلا لحكمة وغاية محمودة يستحق عليه الحـمد والشكر
وعلى هذا فإن حسن الخلق مع الله نحو أقداره: هو أن الإنسان يرضى ويستسلم ويطمئن
مجموع الفتاوىٰ٤٩٥/٢٦
حسن الخلق مع الله نحو أقداره أن ترضىٰ بما قدره اللهُ لك وأن تطمئن إليه وأنْ تعلم أنّ الله سبحانه وتعالى ما قدره لك إلا لحكمة وغاية محمودة يستحق عليه الحـمد والشكر
وعلى هذا فإن حسن الخلق مع الله نحو أقداره: هو أن الإنسان يرضى ويستسلم ويطمئن
مجموع الفتاوىٰ٤٩٥/٢٦
*{ والله يعلمُ وأنتم لا تعلمون }*
قلقك الدائم ، وخوفك من المستقبل والحاضر ، الله متكفلٌ به ، ما كان عسيرًا هو عند من يقول كن فيكون يسير ، ما كان مستحيلًا فهو عند ربِّ المعجزات هيِّن، فقط هوِّن عليك وثق بالله 👍🏻💛
قلقك الدائم ، وخوفك من المستقبل والحاضر ، الله متكفلٌ به ، ما كان عسيرًا هو عند من يقول كن فيكون يسير ، ما كان مستحيلًا فهو عند ربِّ المعجزات هيِّن، فقط هوِّن عليك وثق بالله 👍🏻💛
في رفة عينٍ يغير الله من حالٍ إلى حال ، تشعر بأنساب لطائف الله قد هطلت عليك ، تجدُ نفسك تتقلب في رحب النعم ..
*المسألة :*
يقينٌ بالله وإلحاحٌ في الدعاء مع الرضا بما قسم الله لك 🔑✨
*المسألة :*
يقينٌ بالله وإلحاحٌ في الدعاء مع الرضا بما قسم الله لك 🔑✨
صباح الرضا لقلبك ، والسكينة لروحك ، والسعي لجوارحك ، مستعينًا بالله ابدأ يومك بسُقيا فؤادك بآياتٍ من كتابه ، مستشعرًا صدق دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم : *( بورك لأمتي في بكورها )* ⛅️🌻
إنَّ الله جعل قوة المؤمن في
قلبهِ ولم يجعلها في أعضائه
ألا ترونَ أنَّ الشيخ يكون ضعيفًا
يصومُ الهواجر ويقوم الليل
والشاب يعجزُ عن ذلك
🍃
*صفة الصفوة لابن الجوزي*
قلبهِ ولم يجعلها في أعضائه
ألا ترونَ أنَّ الشيخ يكون ضعيفًا
يصومُ الهواجر ويقوم الليل
والشاب يعجزُ عن ذلك
🍃
*صفة الصفوة لابن الجوزي*
في دعاء النوم بالمأثور : «إن أمسكت نفسي فارحمها..»
تذكيرٌ يوميٌ بالانتقال إلى الدار الآخرة..
تذكيرٌ يوميٌ بالانتقال إلى الدار الآخرة..
﴿وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ﴾
قَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ - رحمه الله - : "أي لَا تَمْنُنْ بِعَمَلِكَ عَلَى رَبِّكَ تَسْتَكْثِرُهُ".
وهذا فيه ترسيخٌ لعِظَم حق الله - عز وجل- وعدم استعظام ما يبذله المؤمن في سبيله، ومن العجيب أن يؤمر النبي - ﷺ - بذلك في بداية بزوغ الإسلام، وقبل أن يُفني بقية عمره جهادًا وصبرًا وتفانيًا في سبيل ربه وبلاغ رسالته!
قَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ - رحمه الله - : "أي لَا تَمْنُنْ بِعَمَلِكَ عَلَى رَبِّكَ تَسْتَكْثِرُهُ".
وهذا فيه ترسيخٌ لعِظَم حق الله - عز وجل- وعدم استعظام ما يبذله المؤمن في سبيله، ومن العجيب أن يؤمر النبي - ﷺ - بذلك في بداية بزوغ الإسلام، وقبل أن يُفني بقية عمره جهادًا وصبرًا وتفانيًا في سبيل ربه وبلاغ رسالته!