لا شيء يضاهي عملًا تطوعيًا؛ تنال منه أجورًا عظام!
فما بالك لو كان هذا العمل التطوعي خدمة كتاب الله!
فما دام أنه سبحانه عظيم، فالعناية بكلامه شأنه عظيم كذلك!

فيا أهل القرآن أقيموا الثغور وسدوا الخلل ♥️

https://forms.gle/yUTMPk5qr4WWMH3NA

‏{ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا }

لاتنسَ فضل والديك عليك؛ أحسن التعامل معهم وبرهم !

أيام فيها شدة؛ ولكن الله أحن وأرحم بك من غيره.

‏﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ﴾
يارب إن مسنا الضر؛ فـأنت أرحم الراحمين.

قال رسول الله - ﷺ -: ‏( إنما يرحم الله من عباده الرحماء )
‏ رواه أبو داود (3125) وصححه الألباني .
‏قال القاري - رحمه الله - :
‏" وَيَحْتَمِلُ أَنَّهُ أَشَارَ بِالْعَفِيفِ : إِلَى مَا فِي نَفْسِهِ مِنَ الْقُوَّةِ الْمَانِعَةِ عَنِ الْفَوَاحِشِ "
‏ انتهى من "مرقاة المفاتيح" (7/ 3107)

لا تألف الجهل في الدين فترتخي وتقعد في دائره الشك والحرمات، قم واطلب العلم واسْعَ لهُ، ما أفلح من بات في الظلمات.

وَعَنْ أنسٍ، رضي الله عنه قالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ، ﷺ: (مَن خرَج في طَلَبِ العِلمِ، كان في سَبيلِ اللهِ حَتَّى يرجِعَ). رواهُ الترْمِذيُّ .

اللهم اجعلنا ممن سعى لك فوصل، وممن دعاك فنال، وممن استغفرك فغفرت له.

قال أبو الدرداء - رضي الله - عنه: «إِذَا قَضَى اللَّهُ قَضَاءًا أَحَبَّ أَنْ يُرْضَى بِقَضَائِهِ».

كان أبو مسلم الخولاني يدعو في النافلة: «اللهم ارزق أبا مسلم طبيخًا، اللهم ازرق أبا مسلم طبيخًا، اللهم ازرق أبا مسلم زيتًا، اللهم ارزق أبا مسلم حطبًا، ..»، ويسأل فيها كل ما يريده.
الزهد لأحمد بن حنبل.