العارف يسير إلى الله بين مشاهدة المنّة، وهي توجب المحبة والشكر، ومطالعة عيب النفس والعمل، وهي توجب الذل والانكسار والتوبة، كما في الحديث الشريف: «أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء بذنبي».
- ابن القيم
- ابن القيم
قال ابن الجوزي -رحمه الله-:
"اعلموا أنه ما من عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام إلا نور الله قلبه وغفر ذنبه وشرح صدره ويسر أمره فأكثروا من الصلاة لعل الله يجعلكم من أهل ملته ويستعملكم بسنته ويجعله رفيقنا جميعا في جنته فهو المتفضل علينا برحمته"،
"اعلموا أنه ما من عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام إلا نور الله قلبه وغفر ذنبه وشرح صدره ويسر أمره فأكثروا من الصلاة لعل الله يجعلكم من أهل ملته ويستعملكم بسنته ويجعله رفيقنا جميعا في جنته فهو المتفضل علينا برحمته"،
قال أحد السلف: كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء.
ما كان القرآن في حياتك فرضًا رئيسيًا؛ إلا ورأيت الفلاح، واستطعمت النعيم، وأبصرت عينك البركة في خضم الحياة.
اترك الدنيا بملذاتها واحفظ القرآن فدخول السرور والفرح لقلبك من حفظ القرآن لها فرحة أخرى
يقول أحد الصالحين:
"إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقًا، وعلمًا، وفهمًا"🩷
"إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقًا، وعلمًا، وفهمًا"🩷
قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- :
«قول العبد (الله أكبر) خير من الدنيا وما فيها». فتح الباري لابن رجب.
«قول العبد (الله أكبر) خير من الدنيا وما فيها». فتح الباري لابن رجب.
-"لا ينفع إقبال الجوارح إذا كان القلب مُعرِضا؛ لأن حاجة الجوارح آنِيَّة سريعةُ الانقضاء، وهي أثر البهيمية الأرضية في تركيب الإنسان، وحاجة الروح باقية ومتجددة لا تنقضي، وهي شاهد الملائكية السماوية في طبع البشر، ودوام أحدهما بكمال اتصال الآخر"!