لا تستهِن بأثر الذكر في صلاح يومك، واستقامة حالك !
فذكرُ الله حياة -قالﷺ- :"مثلُ الذي يذكرُ ربه والذي لا يذكرُ ربه، مثل الحيّ والميتِ"
ومن استمر على ذكر الله، والدوام على حمده والثناء عليه في اليوم والليلة، وأكثر من تهليله وتسبيحه وتكبيره؛ وجد أن قلبه في سبيل، والناس في سبيل آخر، ولم يستطع أن يأكل ويشرب دون أن يذكر الله؛ لأنه وجد الطمأنينة.
(لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله)
فذكرُ الله حياة -قالﷺ- :"مثلُ الذي يذكرُ ربه والذي لا يذكرُ ربه، مثل الحيّ والميتِ"
ومن استمر على ذكر الله، والدوام على حمده والثناء عليه في اليوم والليلة، وأكثر من تهليله وتسبيحه وتكبيره؛ وجد أن قلبه في سبيل، والناس في سبيل آخر، ولم يستطع أن يأكل ويشرب دون أن يذكر الله؛ لأنه وجد الطمأنينة.
(لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله)
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ". أحسنوا اختيار كلماتكم و راعوا الله في منطوقكم فما يدري المرء أي كلمةٍ تشفع له وأي كلمةٍ تجعل له خصيمًا يوم القيامة.
-معجزة النبي صلى الله عليه وسلم في نفسِ دعوته، فلو اقتصر عليها كانت آيةً وبرهانا على صِدْقه، وأنه لا يحتاج معها إلى خارق ولا آية منفصلة، بل دينُه وشريعته ودعوتُه وسيرتُه من أعظم معجزاته عند الخاصة من أمته، حتى إن إيمانهم به إنما هو مُسْتند إلى ذلك، والآيات في حقِّهم مقويات بمنزلة تظاهر الأدلة. ومن فَهِمَ هذا انفتح له باب عظيم من أبواب العلم والإيمان، بل باب من أبواب الجنة العاجلة، يرقص القلب فيه طربًا، ويتمنى أنه له بالدنيا وما فيها. ابن القيم.
-المعرفة بسيرة النبي عليه السلام وغزواته وبعوثاته وأحواله إلى حين وفاته من العلم الشريف الذي يحظى به صاحبه ويغبط فيه ويحمد عليه! ابن رشد (الجد).