Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا شيء يستحق الهم سوى ذنبٍ ينغص العيش ، وترى تبعاته في الدنيا ، ويوم القيامة !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال النبي ﷺ : "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "ألم" حرف؛ ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف.

القرآن ربيع قلوبنا؛ فهو طريق الحق، وفي قراءته، وتدبر آياته أجور كثيرة.

يا قارئات القرآن هيا نتدبر معًا آيات تشفع لنا، وتملأ حياتنا بالرحمة والطمأنينة.

‏- للنساء فقط لا نحلل انضمام الذكور
‏⁦ www.tg-me.com/MawtenAlons3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"أذكار الصباح والمساء بمثابة الدرع كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه، بل تصل قوة الدرع أن يعود السهم فيصيب من أطلقه"

-ابن القيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سورة الْكَهْف عصمتكم مِنْ الْفِتَن فَلا تَجْعَلُوا الْجُمعَة تَذْهَب دُون قِرائتِها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تعاهدوا قلوبكم ونيّاتكم بالإصلاح والتطهير والتنقية من الشوائب، كمثل الزرع الذي يتعاهده المزارع بالسقي والتسميد والمراعاة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا صانعات الأثر تدعوكن مقرأة موطن الأنس لبذر البذرة
وترك الصّنيع ليُكتب في صحيفة الأعمال
فيهنأكُنّ الأجر وقرارة العينان عبر تطوّعكنّ في :
الإشراف على الحلقات 🩷🌿

https://forms.gle/5Txes5qqNSK31EzA7
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا رب اجعل القرآن نورًا لقلوبنا واشرح صدورنا به.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السعادة مع القرآن ..

‏"قيل لأحد السلف: بقدر كم نقرأ من القرآن؟ قال: بقدر ما تريد من السعادة".

‏- اللهم أعنا على تلاوة كتابك وتدبره والعمل به.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهلِهِ يَتَمَطّى﴾ [القيامة: ٣٣]
تفسير السعدي:
ولكنَّ المعاند الذي لا تنفع فيه الآياتُ لا يزال مستمرًّا على غيِّه وكفره وعناده، ﴿فلا صدَّقَ﴾؛ أي لا آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشرِّه، ﴿ولا صلَّى. ولكن كذَّبَ﴾: بالحقِّ في مقابلة التصديق، ﴿وتولَّى﴾: عن الأمر والنَّهي، هذا وهو مطمئنٌّ قلبهُ غير خائفٍ من ربِّه، بل ﴿ذهب إلى أهله يَتَمَطَّى﴾؛ أي: ليس على بَالِه شيءٌ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/05 10:54:17
Back to Top
HTML Embed Code: