Telegram Web Link
مُبـاركٌ عليكُم الشَهر 🌙

هلَّ شهرُ القرآن
فشمروا السواعِد بتفان
عسىٰ أن تُعتَق الرّقابُ
وندخُل الجنان
فالصوم ليسَ لهُ ميزان
«رمضان نورٌ عَلى المآذنِ ونورٌ فِي القلوبِ، وإن كانتِ الحَياةُ تنازعًا عَلىٰ الحياة فهذا الشَّهر إدراكٌ لسرِّ الحَياة.

وإن كانَ العمرُ كلّه للجِسمِ، فَهذا الشَّهر للرُّوح»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاءَ له من النور ما بين الجمعتين»

هذا ثوَابُ من قرأها فمَا بالُكم بأجرِ من قرأها، وتدبَّـرها وفهِمَ معانيها ثُمَّ عملِ بها ؟

فهلِموا يا باغِيات الخِير لنتدبَّـر معًا سُـورة البركات🤍

- للنساء فقط لانحلل إنضمام الذكور

www.tg-me.com/MawtenAlons3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بينما أنت تفرط في اليوم الأول من رمضان غيرك ختم الجزء والجزئين والثلاثة!
أما سألت نفسك أين ستكون درجتي بينهم يوم القيامة ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تتفاوت الأعمال فأين عملك من ذلك التفاوت الكبير ؟!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اِحذروا الفِيَلَة في رمضان!

جلس الإمام مالك في المسجد النَّبوي كعادته يروي أحاديث رسول الله ﷺ، والطُلَّاب حوله يستمعون، فصاح صائحٌ: جاء للمديِّنة فيلٌ عظيم!، ولم يكن أهل المديِّنة قد رأوا فيلًا من قبل؛ فَهَرَعَ الطَّلبة كُلُّهم ليَرَوْا الفيل وتركوا مالكًا، إلَّا يحيى بن يحيى اللَّيثي، فقال له الإمام مالك: لِمَ لَمْ تخرج معهم؟ هل رأيت فيلًا من قبل؟
قال يحيى: إنَّما قدمت المديِّنة لأرى مالكًا، لا لأرى الفيل!

لو تأمَّلنا هذه القِصَّة لوجدنا أنَّ واحدًا فقط من الحضور عَلِمَ لماذا أتى، وما هدفه؟؛ لذا لم يتشتت، ولم يُبَدِّد طاقاته يُمنَّةً ويُسْرَة، أمَّا الآخرون فخرجوا يتفرجون، فانظر لعِظَمْ الفرق بينهم؛ لذا كانت رواية الإمام يحيى بن يحيى اللَّيثي عن مالك هي المُعتمد للموطأ، أمَّا غيره من الطَّلبة المُتفرجين فلم يذكرهم لنا التَّاريخ، وفي زماننا هذا يتكرَّر الفيل، ولكن بصورٍ مُختلفةٍ، وطرائقَ شتَّى -سيَّما في رمضان-، فالنَّاس في رمضان صنفان:
صنفٌ قد حَدَّد هدفه؛ فهو يعلم ماذا يُريد من رمضان، وما هي الثَّمرة التي يرجو تحصيلها، وصنفٌ آخر غافلٌ لها مُفرِّطٌ، تستهويه أنواع الفِيَلَة المُختلفة، فالقنوات الفضائيَّة، والمُسلسلات والأفلام، والأغاني، وأنواع المُحرَّمات فِيَلَةُ هذا الزَّمان؛ فاحذر الفِيَلَةَ وبريقها أن تسلب منك أيَّام رمضان


• منقولة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/30 02:34:54
Back to Top
HTML Embed Code: