ثَبَت في الحديث عن نبيِّنا - صلى الله عليه وسلم - قوله : (إنَّ لله عتقاءَ في كلِّ يوم وليلة ، لكلِّ عبد منهم دعوةٌ مستجابة) .
فلا تنسوا أنفسكم ، وأهليكم ، وأمَّتكم من الدعاء.
فلا تنسوا أنفسكم ، وأهليكم ، وأمَّتكم من الدعاء.
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «ألِظُّوا بـ: يا ذا الجلال والإكرام».
والإلظاظ : اللزوم والمثابرة ؛ فالمعنى : تعلقوا بها ، والزموها ، وداوموا عليها.
والإلظاظ : اللزوم والمثابرة ؛ فالمعنى : تعلقوا بها ، والزموها ، وداوموا عليها.
ليلة ٢٩ .. ليلة مهيبة
فيها أنفاس الوداع
تمسكوا بالنهايات واملؤوها عبقًا زكيًا
فإنّ العبرة بالخواتيم
أجبروا النّقص فيما تبقى من لحظات
اللهم تقبل منا واختم لنا رمضان برضوانك والعتق من نيرانك نحن ومن نحب والمسلمين اجمعين
فيها أنفاس الوداع
تمسكوا بالنهايات واملؤوها عبقًا زكيًا
فإنّ العبرة بالخواتيم
أجبروا النّقص فيما تبقى من لحظات
اللهم تقبل منا واختم لنا رمضان برضوانك والعتق من نيرانك نحن ومن نحب والمسلمين اجمعين
"الموفق من أدرك أن حسن النهاية يطمس تقصير البداية ولعل بركة عمل العبد في رمضان مخبأة في آخره؛ فإنما الأعمال بالخواتيم".
ومضيت يارمضان ضيفًا مُسرعًا !
وتتابعت أيّامك الغرّآءُ
حتى انقضت تلك الليالي وغادرت
وتدوّنت أعمالُنا وتصاعدت للهِ
أحصاها لنا بكتابِ
يارب فاغفر ما جنت عثراتنا
وزد جميل فِعالنا أضعاف …
حُبًّا ودعتك يا شهر الحياةِ قلوبنا!
عاشت بك الرّحمات والبركاتُ .
وتتابعت أيّامك الغرّآءُ
حتى انقضت تلك الليالي وغادرت
وتدوّنت أعمالُنا وتصاعدت للهِ
أحصاها لنا بكتابِ
يارب فاغفر ما جنت عثراتنا
وزد جميل فِعالنا أضعاف …
حُبًّا ودعتك يا شهر الحياةِ قلوبنا!
عاشت بك الرّحمات والبركاتُ .