Telegram Web Link
قال رسول الله ﷺ :
"نضّر الله امرأً سمع مقالتي فحفظها فأداها كما سمعها"

هلمّي إلى مجالس رسول الله استني بسنته وامشي على نهجه
خمسون حديثًا في أصول الدين في وقت وجهد يسير ، وأجر ونفع عظيم بإذن الله 🤍🌿

رابط التسجيل في فرع الأربعون النووية:
https://forms.gle/k81x7MVRVca1KN8m7
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
و قلوبنا بحبك في الفضاء سائرة، ترجو أن تقر برؤيتك وشفاعتك، ما كان جانبك عن الأفئدة غائبًا ولكن تصبرنا بلقاء الآخرة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم يكن الدعاء أضعف الحلول وأقلها نفعًا ومنزلة حتى تعبر عنه في جانبه أنك لا تملك حلًّا سواه وليس بوسعك نفعٌ إلا هو؛ أنت بيدك هرم النفع، وطوق النجاة؛ فاشرع به شروع القوة، ومعرفة المنزلة، وعظيم تلك النعمة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما رأيت شيئًا يغذي العقل والروح ويحفظ الجسم، ويضمن السعادة أكثر من إدامة النظر في كتاب الله تعالى.
- ابن تيمية في الفتاوى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إن الله ليفتح لصاحب القرآن أبوابًا مغلقة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هناك بعض الأجور تنالها مرغمًا!
مع وخزة إبر، وفقد حبيب، ومرارة دواء، وجروح في القلب! لكن هنيئًا لك إن صبرت، في الحديث يقول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: دخَلْتُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فمسَسْتُه فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ إنَّك لتوعَكُ وعكًا شديدًا فقال: ( أجَلْ إنِّي أوعَكُ ما يوعَكُ رجلانِ منكم ) قُلْتُ: إنَّ لك أجرينِ ؟ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( أجَلْ ) ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( والَّذي نفسي بيدِه ما على الأرضِ مسلمٌ يُصيبُه أذًى مِن مرَضٍ فما سواه إلَّا حطَّ اللهُ عنه خطاياه كما تحُطُّ الشَّجرةُ ورَقَها) 🍃
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حفظ القرآن هو تجارتك الرابحة فليس فيه خسارة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وتدعو أن لا يكون طريقك وعرًا لتنجو، فيكون وعرًا وتنجو، لتعلم أن النَّجاة من الله لا من الطَّريق"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَكَذلِكَ نُري إِبراهيمَ مَلَكوتَ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَلِيَكونَ مِنَ الموقِنينَ﴾ [الأنعام: ٧٥]
﴿وكذلك﴾: حين وفَّقناه للتوحيد والدعوة إليه، ﴿نُري إبراهيمَ ملكوتَ السمواتِ والأرضِ﴾؛ أي: ليرى ببصيرتِهِ ما اشتملتْ عليه من الأدلة القاطعة والبراهين الساطعة، ﴿وَلِيَكونَ من الموقنينَ﴾: فإنه بحسب قيام الأدلَّة يحصُلُ له الإيقان والعلم التامُّ بجميع المطالب.
- تفسير السعدي
2024/11/06 01:49:59
Back to Top
HTML Embed Code: