Telegram Web Link
يدينا تُشبهُ الليل...
أو تعلم؟
"كان الليل يدًا، لكنهُ من فرط الانفراج للصفح، تمدد فوقنا هكذا".
لأنني أعرفُك يا الله
‏أثِق
‏أنّ حياتي ستتخذ الصورة الصحيحة
‏يومًا ما
‏أعرف أنني تخبطتُ كثيرًا
‏هُنا وهناك
‏وأعرفُ أنكَ تُشاهدني
‏بحنان جميع من علىَ هذهِ الأرض
‏وتحنُوّ عليّ بطريقتِك السريّة
‏أعرف أن تعبي
لاَ يهون عليك وحدُك
‏فخُذ بيدّي إِلهيّ رجوتُك
‏نَحْو هدايتِك، نَحْو رحمتِك، نَحْو سمائِك🖤🦋
لا أُدخلك عالمي .. حتى آمنك

ولا آمنك

حتى أعرض عليك ضعفي .. فلا تَمسُّه
ايامٌ ثقيلة ،
و كأن كل ما يمضي بحياتي ،
يمضي من فوقي ،
و أنا أقف دونِ حراكٍ ،
كعقاربِ ساعةٍ مُعطّلَة 🖤
"المُريح في الأمر ، أن الله يعرفنا من الداخل ☁️🍃."
‏ولتَكُنْ أولَ شُروطكِ، ألَّا يتركَ فرضًا،
وألَّا يُخالِطَ ولا يَخون ولا يكذِب،
وكلُّ ما دون ذلكَ هيِّن..♥️🦋
- سيأتي.
- مَن؟
- ذاك الذي خُلِق مِن أجلي، سيكون كما تخيّله عقلي وتمنّاه قلبي، سيكون مُلتزمًا عالمًا بدينه، مُتفهِمٌ، مُثقَّفٌ، عميقٌ وطَموح وسيُحبّني كما لم يُحبّني أحد حتَّى أنا!
- تبدين واثقةً مِن وجود شخصٍ كهذا، رغم أنَّ الأمر صعب!
- ليست ثقة، لديَّ يقينٌ بوجوده.♥️😇
‏"كنت شُعلة متوهجة
‏أتمعن في حياتي بشَّدة كأنها ستُسلب مني
‏واليوم أنا أشيح بوجهي عن الحياة بما فيها."
سَألَني أحّدُهم....
"كيفَ أصبحت بعدَ الفراق؟..💔"
فَأجَبتُهُ: وهَل للرَّمادِ إحسَاسٌ بعدَ الاحتراق ؟💔🥺
‏"ربِّ ألبسني المهابة والمحبة و ارزقني الوجاهة والقبول بما تشاء وكيف تشاء وبالطريقة التي تشاء"🤍.
ابتسم يا عزيزي ...🥹
لا شيء يستحق ...💔
ولا شخص يستحق...💔
ألَّا تبتسم❤️‍🩹  🥹
وداع قديم؛ لم أعطه حقه كاملًا في التلويح.
آعتقد بأن مرآتي هي من بدأت تشيخ، اظنني لازلتُ في العشرينات من عمري، هذا الشيب والتجاعيد دآخل المرآة.
لو كنتُ أعلم بأنني سأصل إلى هنا، ما كنتُ لأبدأ هذه المسرحية الهزلية.
يجب أن نكون قادرين على تحمل كل ما تخبئه لنا الحياة من آلام وأحزان، فالوصول إلى السلام الداخلي يتطلب شجاعة عظيمة لنستقبل الظلمات كما نستقبل النور.
وإنّي أسألك رغم فساد حالي، وسوء أعمالي، وسيئ خصالي، أن أكونَ خير زوج، أم صالحة، وأحسن رفيقة، وصاحب صالح لكل مَن صحبني، وأكونُ أتقى نساء المسلمات، وأمهر معلمات القرءان ..

فأكونُ وذريتي أنفعُ أهلِ الاسلام للإسلام 🤎..
"إذا اقْترَبتِ أَعِيش العُمر فِي رَغدٍ
أنت الحيَاةُ وَأنت الكلُّ فِي نَظَرِي!" ♥️
حين نكبر؛
تسيطر علينا الواقعية، وتضيق أفق خيالنا الواسع حتى تُطمس، وتضمحل لاواقعيتنا البريئة..
هذا تحديدًا ما يقتل بريق أحلامنا.. أننا نحلم؛ ولكن بما يسمح به الواقع!
اعطيتك سيفي لأريك وفائي
فمالي ارى سيفي تملأه دمائي
أكتب لأُعرفك عليَّ

أنا امرأة تهرب من المكان الذي وُجد به الحُب
المئة العام التي ستنتظرنِي بهم
ابحث عن أُخرى.

أعتذر عن ثُقل الجملة ولكن
أعرفني جيدًا
أنا امرأة غير صالحة للحُب
امرأة إذا أحبت ترحل.
2024/09/28 22:57:09
Back to Top
HTML Embed Code: