• سُبحان الله
• الحمدُ لله
• لا إله إلا الله
• اللهُ أكبـر
• أستغفِرُ الله
• لا حَول ولا قوة إلا بالله
• سُبحان الله وبحمدِه
• سُبحان الله العَلي العَّظيم
• اللَّهُم صلِ على مُحمَّد والِ مُحمَّد
• الحمدُ لله
• لا إله إلا الله
• اللهُ أكبـر
• أستغفِرُ الله
• لا حَول ولا قوة إلا بالله
• سُبحان الله وبحمدِه
• سُبحان الله العَلي العَّظيم
• اللَّهُم صلِ على مُحمَّد والِ مُحمَّد
إِنَّ العِلاقَة مَع الشُهدَاء مُتبَادَلة؛ إِنْ كُنتَ مَعهُم كانُوا مَعك.
- الشَهيد إبرَاهيم هَاديّ.
- الشَهيد إبرَاهيم هَاديّ.
"يا مَنْ إذا تَضايَقَتِ الأُمورُ فَتَحَ لها باباً لمْ تَذْهَبْ إلَيْهِ الأوهامُ"
• سُبحان الله
• الحمدُ لله
• لا إله إلا الله
• اللهُ أكبـر
• أستغفِرُ الله
• لا حَول ولا قوة إلا بالله
• سُبحان الله وبحمدِه
• سُبحان الله العَلي العَّظيم
• اللَّهُم صلِ على مُحمَّد والِ مُحمَّد
• الحمدُ لله
• لا إله إلا الله
• اللهُ أكبـر
• أستغفِرُ الله
• لا حَول ولا قوة إلا بالله
• سُبحان الله وبحمدِه
• سُبحان الله العَلي العَّظيم
• اللَّهُم صلِ على مُحمَّد والِ مُحمَّد
Forwarded from مَهْدِيّ الرُّوح³¹³. (es...🤍)
دعاء العهد روي عن الصادق (عليه السلام) أنه قال: من دعا إلى الله تعالى أربعين صباحاً بهذا العهد كان من أنصار قائمنا، فإن مات قبله أخرجه الله تعالى من قبره وأعطاه بكلّ كلمة ألف حسنة ومحا عنه ألف سيئة،
وهو هذا:
اللهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحرِ المَسجُورِ وَمُنزِلَ التَّوراةِ وَالإنجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنزِلَ القُرآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأنبياءِ وَالمُرسَلِينَ، اللهُمَّ إنّي أسألُكَ بِاسمك الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجهِكَ المُنِيرِ وَمُلكِكَ القَدِيمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ أسألُكَ بِاسمِكَ الَّذي أشرَقَت بِهِ السَّماواتُ وَالأرَضُونَ وَبِاسمِكَ الَّذي يَصلَحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، يا حَيا قَبلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا بَعدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا حِينَ لاحَيَّ يا مُحيِيَ المَوتى وَمُمِيتَ الأحياءِ يا حَيُّ لا إلهَ إلاّ أنتَ، اللهُمَّ بَلِّغ مَولانا الإمام الهادِيَ المَهدِيَّ القائِمَ بِأمرِكَ (صلوات الله عليه وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ) عَن جَمِيعِ المُؤمِنِينَ وَالمُؤمِناتِ في مَشارِقِ الأرضِ وَمَغارِبِها سَهلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحرِها وَعَنّي وَعَن وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحصاهُ عِلمُهُ وَأحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللهُمَّ إنّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحةِ يَومي هذا وَما عِشتُ مِن أيامي عَهداً وَعَقداً وَبَيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أحُولُ عَنها وَلا أزُولُ أبَداً، اللهُمَّ اجعَلني مِن أنصارِهِ وَأعوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنهُ وَالمُسارِعِينَ إلَيهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمتَثِلِينَ لأوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنهُ وَالسَّابِقِينَ إلى إرادَتِهِ وَالمُستَشهَدِينَ بَينَ يَدَيهِ، اللهُمَّ إن حالَ بَيني وَبَينَهُ المَوتُ الَّذي جَعَلتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتماً مَقضياً فَأخرِجني مِن قَبري مُؤتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّيا دَعوَةَ الدَّاعي في الحاضِرِ وَالبادِي، اللهُمَّ أرِني الطَّلعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكحُل ناظِري بِنَظرَةٍ مِنّي إلَيهِ وَعَجِّل فَرَجَهُ وَسَهِّل مَخرَجَهُ وَأوسِع مَنهَجَهُ وَاسلُك بي مَحَجَّتَهُ وَأنفِذ أمرَهُ وَاشدُد أزرَهُ، وَاعمُرِ اللهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأحيِ بِه عِبادَكَ فَإنَّكَ قُلتَ وَقَولُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحرِ بِما كَسَبَت أيدي النَّاسِ فَأظهِرِ اللهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابنَ بِنتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظفَرَ بِشيءٍ مِنَ الباطِلِ إلاّ مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجعَلهُ اللهُمَّ مَفزَعاً لِمَظلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أحكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِن أعلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ (صلّى الله عليه و آله) ، وَاجعَلهُ، اللهُمَّ مِمَّن حَصَّنتَهُ مِن بَأسِ المُعتَدِينَ اللهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً (صلّى الله عليه و آله) بِرُؤيَتِهِ وَمَن تَبِعَهُ عَلى دَعوَتِهِ وَارحَمِ استِكانَتَنا بَعدَهُ اللهُمَّ اكشِف هذِهِ الغُمَّةَ عَن هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّل لَنا ظُهُورَهُ إنَّهُم يَرَونَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة : العَجَلَ العَجَلَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.
وهو هذا:
اللهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحرِ المَسجُورِ وَمُنزِلَ التَّوراةِ وَالإنجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنزِلَ القُرآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأنبياءِ وَالمُرسَلِينَ، اللهُمَّ إنّي أسألُكَ بِاسمك الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجهِكَ المُنِيرِ وَمُلكِكَ القَدِيمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ أسألُكَ بِاسمِكَ الَّذي أشرَقَت بِهِ السَّماواتُ وَالأرَضُونَ وَبِاسمِكَ الَّذي يَصلَحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، يا حَيا قَبلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا بَعدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيا حِينَ لاحَيَّ يا مُحيِيَ المَوتى وَمُمِيتَ الأحياءِ يا حَيُّ لا إلهَ إلاّ أنتَ، اللهُمَّ بَلِّغ مَولانا الإمام الهادِيَ المَهدِيَّ القائِمَ بِأمرِكَ (صلوات الله عليه وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ) عَن جَمِيعِ المُؤمِنِينَ وَالمُؤمِناتِ في مَشارِقِ الأرضِ وَمَغارِبِها سَهلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحرِها وَعَنّي وَعَن وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحصاهُ عِلمُهُ وَأحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللهُمَّ إنّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحةِ يَومي هذا وَما عِشتُ مِن أيامي عَهداً وَعَقداً وَبَيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أحُولُ عَنها وَلا أزُولُ أبَداً، اللهُمَّ اجعَلني مِن أنصارِهِ وَأعوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنهُ وَالمُسارِعِينَ إلَيهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمتَثِلِينَ لأوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنهُ وَالسَّابِقِينَ إلى إرادَتِهِ وَالمُستَشهَدِينَ بَينَ يَدَيهِ، اللهُمَّ إن حالَ بَيني وَبَينَهُ المَوتُ الَّذي جَعَلتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتماً مَقضياً فَأخرِجني مِن قَبري مُؤتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّيا دَعوَةَ الدَّاعي في الحاضِرِ وَالبادِي، اللهُمَّ أرِني الطَّلعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكحُل ناظِري بِنَظرَةٍ مِنّي إلَيهِ وَعَجِّل فَرَجَهُ وَسَهِّل مَخرَجَهُ وَأوسِع مَنهَجَهُ وَاسلُك بي مَحَجَّتَهُ وَأنفِذ أمرَهُ وَاشدُد أزرَهُ، وَاعمُرِ اللهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأحيِ بِه عِبادَكَ فَإنَّكَ قُلتَ وَقَولُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحرِ بِما كَسَبَت أيدي النَّاسِ فَأظهِرِ اللهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابنَ بِنتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظفَرَ بِشيءٍ مِنَ الباطِلِ إلاّ مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجعَلهُ اللهُمَّ مَفزَعاً لِمَظلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أحكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِن أعلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ (صلّى الله عليه و آله) ، وَاجعَلهُ، اللهُمَّ مِمَّن حَصَّنتَهُ مِن بَأسِ المُعتَدِينَ اللهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً (صلّى الله عليه و آله) بِرُؤيَتِهِ وَمَن تَبِعَهُ عَلى دَعوَتِهِ وَارحَمِ استِكانَتَنا بَعدَهُ اللهُمَّ اكشِف هذِهِ الغُمَّةَ عَن هذِهِ الاُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّل لَنا ظُهُورَهُ إنَّهُم يَرَونَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ.
ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة : العَجَلَ العَجَلَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.
اللهمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحمَّدٍ وَآلِ مُحمَّد.
اللَّهُمَّ عَجِّل لِوَلِيِّكَ الْفَرَج.
اللَّهُمَّ عَجِّل لِوَلِيِّكَ الْفَرَج.
مَنْ أَرْادَ أَنْ يَكُونَ الخَلّقُ شُفَعاءهِ إِلى اللَّه فَل يَحمْدَه، أَلَمْ تَسّمَع إِلَّى قُولَّهُم، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدّه، فَخِف اللَّه لِقُدرّتَهُ عَليِّكَ، وَإِستَحِ مِنهُ لِقُربِهِ مِنكَ.
_ السَّيدة زَينب عَليها السَّلام.
_أعيان الشيعة: ج٧، ص١٤٠.
_ السَّيدة زَينب عَليها السَّلام.
_أعيان الشيعة: ج٧، ص١٤٠.
أن تَهَبَ لي في هذِهِ اللّيلَةِ وَفي هذِهِ السَّاعَةِ، كُلَّ جُرمٍ أجرَمتُهُ، وَكُلَّ ذَنبٍ أذنَبتُهُ…
#دعاء_كميل
#دعاء_كميل
"إذا أحسست بالضيق لأن يومك يمضي دون إنجاز، فاشتغل بالذكر ماشيًا وراكبًا وجالسًا وعلى جنبك فذلك إنجاز الموفقين، ومن الإنجازات اليومية الكبيرة قول: "لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" مئة مرة. لا يأتي أحد بأفضل مما جئت به، إلا أحد عمل أكثر من ذلك"
التوجهات المعنوية عند المعصومين "عليهم السلام" بكل حياتهم لا يفترقون عنها ، بل وقد وصل الحال كما في حياة الإمام السجاد "عليه السلام" بالإستناد عليها، فقد أخذ بيدِ الناس من العالم الماديّ إلى العالم المَعنويّ، فكانت التوجهات المادية للناس تهوي بهم إلى مقام الحيوانية وتبعدهم عن الإنسانية، ويقودهم إلى ترك ما جاء به محمد "صلى الله عليه وآله" فنجد أن حركة المعصومين نحو المعنويات ونحو الأدعية والمناجاة حركة عظيمة، وكانت ترفع بالأمة نحو البقاء لا للفناء
فقد كان الأئمة الأطهار (عليهم السلام) يوضّحون كثيراً من المسائل عن طريق الأدعية. فهناك فرق كبير بين أسلوب الأدعية والأساليب الأخرى التي كان يستعين بها هؤلاء العظام في بيان الأحكام؛ إذ غالباً ما كانوا يوضّحون المسائل المعنويّة ومسائل ما وراء الطبيعة والمسائل الإلهيّة وتلك التي ترتبط بمعرفة الله سبحانه يوضّحونها بلغة الدعاء. بيد أننا نقرأ نحن هذه الأدعية ونمرّ عليها مرور الكرام دون أن نلتفت إلى معانيها مع الأسف، بل لا نعي أساساً ماذا كان يريد الأئمة (عليهم السلام) منها.
فقد كان الأئمة الأطهار (عليهم السلام) يوضّحون كثيراً من المسائل عن طريق الأدعية. فهناك فرق كبير بين أسلوب الأدعية والأساليب الأخرى التي كان يستعين بها هؤلاء العظام في بيان الأحكام؛ إذ غالباً ما كانوا يوضّحون المسائل المعنويّة ومسائل ما وراء الطبيعة والمسائل الإلهيّة وتلك التي ترتبط بمعرفة الله سبحانه يوضّحونها بلغة الدعاء. بيد أننا نقرأ نحن هذه الأدعية ونمرّ عليها مرور الكرام دون أن نلتفت إلى معانيها مع الأسف، بل لا نعي أساساً ماذا كان يريد الأئمة (عليهم السلام) منها.