Telegram Web Link
اللهم صلُِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
بِسْمِ اللهِ ..

حَيَّ عَلَى العَزاَءِ..🏴
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحُسين
لبيك يا حسين
هَا يَمهديّ .. بحالتك الله أعلم 💔
إِنَّ يَومَ الْحُسَيْن أَقرَحَ
‏جُفُونَنَا، وَأَسْبَلَ دُمُوعَنَا 💔

#لك_العزاء_ياصاحب_الزمان
المجالس يَجب أن تُؤدّىٰ علىٰ أفضلِ وجهْ.
ألمنابر يَجب أن تُقامْ في كُلِّ صُقع وناحيهْ.
كُل عيّنٌ باكيه يوم القيامة,
ألا عينٌ بكت علىٰ مُصاب ابا عبدالله الحُسين "عليه السلام"

- السيد محمد رضا الشيرازي (رحمه الله)
لا ينبغي التخطي عن الطريقة المتوارثة من السلف الصالح في إقامة عزاء سيد الشهداء أرواحنا فداه


-السيد علي السيستاني دام ظله
هي ليست ثورة الحسين (عليه السّلام) علىٰ يزيد وحسب، بل ثورته علىٰ كلّ نفسٍ أمّارةٍ بالسّوء، بل انتظاره لك؛ لكي تعلن ذات الموقف علىٰ الذّنوب الّتي فيك أوّلًا والذّنوب الّتي بات المجتمع يراها عاديّة وسائدةً ثانيًا، علىٰ كلّ الّذينَ وقفوا موقف الحياد في القضايا الفاسدة في المجتمعات.. هلال الحسين الذي نراه اليوم، ليس إلّا تذكيره لنا علىٰ المسؤوليّة الّتي أودعها بدمه لنا.
‏يَا ابْنَ شَبِيبٍ

‏إِنْ سَرَّكَ أَنْ يَكُونَ لَكَ مِنَ الثَّوَابِ مِثْلُ مَا لِمَنِ اسْتُشْهِدَ مَعَ الْحُسَيْنِ فَقُلْ مَتَى مَا ذَكَرْتَهُ :

‏" يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً "
الدُنيا التي كسرَت قَلب الحُسين لا خَير فيها..
‏السَلامُ عَلىٰ مَلاذْ الأُمنِياتَ وقَاضِيةِ الحَاجّات.
‏وَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ أن تُدْنِيَني مِنْ قُرْبِكَ ، عندَ الحُسين .
‏يا مَوْلايَ فَكَيْفَ يَبْقى فِي الْعَذابِ وَهُوَ يَرْجُو ما سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ .؟!
يا كافِيَ ما لا يَكفي سِواكَ فَإنَّكَ الكافي لا كافِيَ سِواكَ وَمُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِواكَ وَمُغِيثٌ لا مُغِيثَ سِواكَ وَجارٌ لا جارَ سِواكَ، خابَ مَن كانَ جارُهُ سِواكَ وَمُغِيثُهُ سِواكَ وَمَفزَعُهُ إلى سِواكَ وَمَهرَبُهُ إلى سِواكَ وَمَلجَؤُهُ إلى غَيرِكَ وَمَنجاهُ مِن مَخلُوقٍ غَيرِكَ.

_دعاء علقمة
وثنى أبو الفضلِ الفوارسَ نُكّصاً
فرأوا أشدَّ ثَباتِهم ان يُهزموا

بَطَلٌ تورَّثَ مِن أبيه شَجاعَةً
فيها انُوفُ بني الضَّلالَةِ تُرغَمُ

_السيد جَعفـر الحلي.
‏الليلة أفتح صفحة جديدة مع أبو فاضل

‏- الشَّيخ ياسين الجُمري.
كانَ عَمُّنا العَبّاسُ نافِذَ البَصيرَةِ، صَلْبَ الإيمانِ، جاهَدَ مَعَ أخيهِ الحُسَينِ ( عليه السلام ) وَأبلى بَلاءً حَسَناً، وَمَضىٰ شَهيداً.

-الإمامُ الصَادق عَليهِ السَّلام.
2024/09/27 07:31:13
Back to Top
HTML Embed Code: