‏﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ﴾

‏﴿عَسَىٰ رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾

‏وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ🤍.

أنا دائمًا بخير، لأنني أستوعب جيدًا أن كل شيء وارد، و الوارد هو الخير الذي اختاره الله لي، كل شيء قابل للتعويض، و ما لا يتم تعويضه يمكن استبداله و ما لا يمكن استبداله يمكن الإستغناء عنه و التأقلم مع غيابه و مهما بلغ حجم الخسارة، تظل خيرة.

سيجمعك الله بمراد قلبك ويُبلغك فرحة الإجابة

المتأمل في أسماء الله الحسنى لايُمكن أن ييأس.

-فبدِّل خِيفَتي ربي أماناً ، ومتِّعني بعيشٍ مُطمئنِّ..

‏﴿ وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ﴾
‏يقين القلب بأن الذي نقف ببابه غني يسع غناه حوائج العباد كلهم رحيمٌ لايخذل قلوب المنكسرين هو أعظم باعث على مواصلة الدعاء

يارب أزور الكعبه

تركتها لك يا الله.

لَكَ الحَمدُ رَبّي،.

‏﴿وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ﴾.

‏﴿وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ﴾.

‏فَاشْدُدْ يَدَيْكَ بِحَبْلِ اللَّهِ مُعْتَصِمًا
فَإِنَّهُ الرُّكْنُ إِنْ خَانَتْكَ أَرْكَان🤍🌱.

الحمدُ لله على عظيم النعم ، ظاهرها وباطنها ، حمدًا نبلغُ به مَنازل الحامدين ، ونهنأ به ، ويغمُرنا اليقين

‏لا خير في سعةٍ من الدُّنيا ، ضيَّقت طريق الآخرة